عكاب هيثم
45 سنة مطلق مقيم في العراق- رقم العضوية 9886329
- تاريخ آخر زيارة منذ شهرين
- تاريخ التسجيل منذ 3 أشهر
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية العراق
- مكان الإقامة العراق بغداد
- الحالة العائلية 45 سنة مطلق
مع طفلان - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للسمار
- الطول و الوزن 181 سم , 86 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دكتوراه
- مجال العمل مجال الطب
- الوظيفة دكتوراه احياء مجهرية
- الدخل الشهري BETWEEN AND DINARS
- الوضع المادي اكثر من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
في أحيان كثيرة تضيع منا الأشياء- وننسى مسميات مهمة..ونتعامل بإحساس واحد مع أحاسيس عدة-أحيان كثيرة نحتفظ بما كان من الأفضل رميه أو خسارته..فنجنب القلب أن يمارس حق الشعور وكل ذلك يتم تحت مسمى لعله لا يقصد..ولعلهم لا يفهمون ما نريد .لعل الحياة تشغلهم وهم كل الحياة لنا...نفس السماء ..بنفس اللون أدلج عليها نور الشمس فأسفرت عن أشياء كدنا ننساها...كتذكر أسمائنا مثلا..نحن لا نتذكر أسمائنا ألا إذا نودينا بها-أشياء بداخلي اشعر بها كل شيء لدي مرتبط بعمل . اسمع ضجيجهم وهم يعبرون دمي..يتجاوزون حضوري ..يفتقرون في أحيان كثيرة القدرة على الانتماء لي...فنمضي بين جبال من الوجع وسهول من الارتباك..نسقط ونقف ونقف دون فائدة؟ نفس العمر يتكرر بهيجا ملونا بألوان قوس قزح..تغفوا الأحلام على عتبات الذاكرة فيشدك الحنين لمساحة من الجمال تصحرت..صبارها يعلمك الصبر..وصبرك ضجر ملول يعاتب الرضا..فتدرك انك تسير في درب لا ينتهي ليته كان مسدودا-لكنه لا ينتهي وتتبع الخطوات خطوة وتزداد على أنفاسك نفس جامحة تبحث عن حضن يحضن أمانيها السراب ! يشيخ العمر على عتبات الشباب ليتلون بلون القلب ويكسب القلب لون خصلاته حقدا وكرها يجعلنا نخفي ملامحنا خلف أيدينا الصغيرة...
مواصفات شريك حياتي
-
ابحث عن امراءة وليس انثى فقط ..من زمن الطيبين ..مثقفة واعية ناضجة .. في أحيان عديدة- لا يحتاج الإنسان إلى كم هائل من الكلمات والعبارات ليعبر عن نفسه وإحساسه اتجاه المحيطين به...يكفيك أن تكون صادقا...تعبر عن حبك بصدق..عن غضبك..عن ألمك..رفضك لأشياء لا ترغب في وجودها في حياتك...شرط الصدق. على مدى العصور ومختلف الحضارات سكنت المغريات حنايا الزمن والوجود وتحركت لأجلها العواطف والشعور ليضع الإنسان نفسه بين براثن هذا الزمن الأسد..ليكتشف...ربما بعد فوات الأوان-أن الصواب كان بعيد الخطوات منه فيكره بعض تصرفاته وكل نزواته. متى.....؟ بعد فوات الأوان.