ولعل ما اخشاه
39 سنة عازب مقيم في السعودية- رقم العضوية 1640403
- تاريخ آخر زيارة منذ 16 يومًا
- تاريخ التسجيل منذ 10 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة السعودية الخبر
- الحالة العائلية 39 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 168 سم , 70 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الهندسة / العلوم
- الوظيفة مهندس كهرباء
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي اكثر من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
لم يسبق لى الارتباط، محترم، جاد، محافظ على الصلاه، غير مدخن، متفهم، ايجابى، طموح، كريم، ارفض العادات والتقاليد التى لا اساس لها فى الدين او غير مستساغه، اعمل عقلى فى كل امر ولا انقاد خلف الاخرين بدون وعى، احاول جاهدا اصلاح نفسى، واترك الباقى لكى تعلميه عند التعارف. البرنامج موضح انى سجلت منذ ثمان سنوات. طبعا انا لا ابحث طوال هذه المده ولكنى اشتركت فيه ولم استخدمه وعدت له فقط مؤخرا. عسى الله ان يجعله سببا لايجاد الانسانه المناسبه لى... ولعل ما تخشاه ليس بكائن..... ولعل ما ترجوه سوف يكون..... ولعل ما هونت ليس بهين..... ولعل ما شددت سوف يهون..... قل للذى ملأ التشاؤم قلبه..... ومضى يضيق حولنا الآفاق..... سر السعاده حسن ظنك بالذى..... خلق الحياه وقسم الارزاق..... سبحانك اللهم وبحمدك، اشهد ان لا اله الا انت، استغفرك واتوب اليك
مواصفات شريك حياتي
-
انسه، جامعيه، محافظه على الصلاه، غير مدخنه، ايجابيه، صريحه، لا تكذب، طيبه وحنونه، متناسقه القوام، جميله، رقيقه، نشات فى بيت كريم لاب وام فاضلين، لا تنظر الى ما انعم الله به على الاخرين، ولا تقارن نفسها باى احد، تدرك وتفهم معنى الزواج الحقيقى واننا لسنا فى حرب ضروس او طاحنه لفرض شخصياتنا او اسلوبنا وفى النهايه كلانا فيها خاسر. ذات شخصيه مستقله ولا تنصاع لكلام الاخريات من الجمعيات النسويه الفاشله المسئوله عن طلاق الكثيرات، تكون عونا حقيقيا ودافعا معنويا فى رحله الحياه المليئه بالعقبات والسقطات والتى نحتاج فيها لشريك حقيقى. تفهم ان الزواج هو شراكه ونجاح هذه الشراكه يحتاج لبذل الجهد من الطرفين. لا تتزوج مهنه الزوج او سيارته او حسابه البنكى وتعلم جيدا ان هذا كله لم يكن ابدا سببا فى السعاده الحقيقيه، وتستطيع ان تسال من اساءت الاختيار الى ما وصلت اليه فى النهايه وما اكثرهن. تعلم ان مهما كان زوجها قويا فانه ايضا فى حاجه ماسه اليها وانه يستمد قوته منها فى لحظات ضعفه فلا تكن عونا للحياه عليه.