ابو عبدالله ن
50 سنة متزوج مقيم في السعودية- رقم العضوية 3651621
- تاريخ آخر زيارة منذ 4 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 5 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية قبيلي
- مكان الإقامة السعودية جدة
- الحالة العائلية 50 سنة متزوج
مع 8 أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 175 سم , 70 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل السياسة / الحكومة
- الوظيفة موظف
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
رجل هادي الطبع وصاحب خلق ودين 👍👍 باعتدال ووسطية 👌 ءألف الناس ويألفوني 👌👌 مخلص وصاحب وفاء هين لين رحيم ودود مثقف😊😊 ارجو ان اكون كذلك -لا امدح نفسي 👋👋
مواصفات شريك حياتي
-
أبحث عن زوجة ذات دين وخلق 🤲🤲 صبورة ودودة هادئة مؤنسة 😀😀 هينة لينة عاقلة 🥰🥰 تحتاج رجلا صادقا ومحبا و وفيا وسندا لها في الحياة 💪💪 وانا تعجبني المراة العاملة الفاعلة في خدمة مجتمعها ووطنها👍👍🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰🥰 فكرة منتشرة بين البنات ! تنتشرُ هذه الأيام ثقافةٌ اجتماعيةٌ غريبة بين البنات تتلخصُ في التزهيدِ في الزواج، ويذكرون مشاكل المتزوجين، وصعوبة تربية الأبناء، ويمدحون الحرية مِن تحكم الأزواج، والاستغناء عن الزوج بالوظيفة، وأن الفتاة لم تعد بحاجة للزواج. هذه الثقافة مخالفةٌ لحقيقة الإسلام، فالزواجُ سنةٌ من سنن المرسلين، وفطرةٌ خلقها الله في النفس الإنسانية. ولما ترك بعضُ الصحابة الزواج للتفرغ للعبادة قال عليه السلام -وأتزوجُ النساءَ، فَمَنْ رَغِبَ عَنْ سُنَّتِي فليسَ مني-، فكيف بِمَن رَغِبَ عنه لأسباب واهية كما تقدم. حاجةُ المرأةِ للأسرةِ والأمومة ِوالزواجِ حاجةٌ شرعيّة ونفسيّة؛ ولهذا تندمُ المرأةُ إذا كبُرت في السن وليس عندها زوج يحميها، وطفل يملأ نفسها، فَتَكْثُرُ عند مَن عزفت عن الزواج حالاتٌ نفسيّة مثل الاكتئاب والرهاب وحالات الهلع والشعور بعدم الأمان. ومهما ظنتْ الفتاةُ أنَّ وظيفتها تغنيها عن الزوج والولد فهي مخطئة لأنَّ العلاقةَ الأسرية شيءٌ لا يُشترى بالمال، ويظهرُ هذا عندما يَكْبُرُ سنها وتصبح عاجزة فلن يقف معها الا زوج صادق أو ابن بار. أما حكاية مشاكل المتزوجين، فالمشاكل تقع مع الوالدين، والإخوة، ومدراء العمل وزملائه، فهي تكون في كل البيئات وليست خاصة بالزواج ويتم تجنبها بحسن الخلق، والدعاء، والاختيار الحسن، والصبر، وعدم المطاولة فيها، والإصلاح ونحوها من الحلول. وصعوبة التربية حلها بالعلم والتعلم والوعي. وهذا يدل على الحاجة إلى نشر فضائل الزواج، وتربية الأبناء ..... فلا تصدقوا الأوهام !