سامر محمد 091
33 ans Célibataire Résident de : Égypte- ID Du Membre 10366739
- Dernière Date De Connexion il y a 3 heures
- Date D'inscription il y a 3 jours
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Soudan
- Pays De Résidence Égypte Al-Giza
- Situation Familiale 33 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Très religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc mate
- Taille Et Poids 161 cm , 60 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Oui
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Autre chose
- Emploi عمل خاص
- Revenu Mensuel Entre 3000 et 6000 livres
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
عن أنس بن مالك ـ رضى الله عنه ـ قال: قال رجل: يا رسول الله أعقلها وأتوكل، أو أطلقها وأتوكل؟ قال: "اعقلها وتوكل" [رواه الترمذي وحسنه الألباني. عن جابِرٍ قَالَ: كانَ رسولُ اللَّه ﷺ يُعَلِّمُنَا الاسْتِخَارَةَ في الأُمُور كُلِّهَا، كالسُّورَةِ منَ القُرْآنِ، يَقُولُ: إِذا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالأَمْرِ فَلْيَركَعْ رَكْعتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الفَرِيضَةِ، ثُمَّ ليَقُلْ: اللَّهُم إِني أَسْتَخِيرُكَ بعِلْمِكَ، وأستَقْدِرُكَ بقُدْرَتِك، وأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ العَظِيم، فإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ، وتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ، وَأَنْتَ علَّامُ الغُيُوبِ، اللَّهُمَّ إِنْ كنْتَ تعْلَمُ أَنَّ هَذَا الأمرَ خَيْرٌ لِي في دِيني وَمَعَاشي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي -أَوْ قالَ: عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِله- فاقْدُرْهُ لي، وَيَسِّرْهُ لِي، ثمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ، وَإِن كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّ هذَا الأَمْرَ شرٌّ لِي في دِيني وَمَعاشي وَعَاقبةِ أَمَرِي -أَو قَالَ: عَاجِل أَمري وآجِلهِ- فاصْرِفْهُ عَنِّي، وَاصْرِفْني عَنهُ، وَاقدُرْ لِيَ الخَيْرَ حَيْثُ كانَ، ثُمَّ أَرْضِنِي بِهِ قَالَ: ويُسمِّي حَاجَتَهُ. رواه البُخاري. فعلى المسلم أن يعلق قلبه بالله، وجوارحه بالأسباب. وهذا هو توكل المؤمنين، فإذا أردت أمراً فصل صلاة الاستخارة وادع بدعائها، واستشر أهل الخبرة والثقة، ثم بعد ذلك توكل على ربك ولا تتردد، فلن ييسر لك الله بعد ذلك إلا ما هو خير. ملتزم بشرع الله وإن كنت مقصر في حق ربي، فإن العبد مهما فعل من الأعمال فإنه لن يوفي الله عز وجل حقه.
À Propos De Mon Partenaire
-
متدينة سلفية حافظة لكتاب الله