ربما نلتقيا
34 ans Célibataire Résident de : Égypte- ID Du Membre 10402944
- Dernière Date De Connexion dans 2 heures
- Date D'inscription il y a un jour
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Égypte Alexandria
- Situation Familiale 34 ans Célibataire
Sans enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 189 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette sportive
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Administration
- Emploi موظف حكومي و كاتب في أوقات الفراغ
- Revenu Mensuel Je préfère ne pas dire
- Situation Financière Riche
À Propos De Moi
-
متى نعرف إننا وقعنا في الحب؟ قلت بحياءٍ: أنا لا أفهم سؤالك، لكن أظن إننا نحب حين لا نجد إجابة منطقية للحب، حين تبتلعنا نيران الغيرة بلا سبب، نشتاق ونتألم بلا سبب، نحزن لـ حزن الشخص الأخر، نرتدي أجمل ملابسنا ونستعد بـشغف وسعادة للقاء، وتضيق صدورنا ونشعر بـحزن كبير وقت الرحيل، إننا نقع في الحب حين يكون هو أول الشخص الذي تتمنى أن يكون بجوارك في لحظات سعادتك، أول من يحتفل معك بإنجازاتك الصغيرة، أول من تشاركه أخبارك السعيدة، هو الشخص الوحيد الذي تنتظر واقع فرحتك عليه، تكون متأكد إن السعادة التي ستراها في عيناه ستزيد وتُزين سعادتك، هو الشخص الوحيد الذي تبحث عنه وسط الزحام لتطمئن به، أول من يخطر ببالك حين تمر عليك أغنية رومانسية، أو من تتمنى الذهاب معه إلى مكان تحلم بزيارته، أول من تتمنى أن تشاهد معه فيلمك المفضل ربما قراءة روايتك المفضلة، نحن نشعر بأننا وقعنا في الحب حين نتمنى أن يشاركنا الشخص الأخر لحظات الشغف، الجنون والأمل، نحن نقع في الحب حين يكون الأجمل والمفضل عندنا هو المكان الذي يجمعنا به، أجمل اللحظات تلك التي تجمعك به، النكات المضحكة ليست كذلك لأنه لا يسمعها معك، الأشياء الجميلة منقوصة وباهتة لمجرد غيابه عنها، كل الألحان العذبة ليست بهذه العذوبة والجمال إلا حين تكتمل بـ نبرات صوته المختلفة، حين تكتشف أنه بطل كتاباتك السرية التي لا يقرأها أحد، الوجه المميز حين تقرر الرسم لأنفسنا، ورغمًا عنك تكتشف أنك دعوت الله أن يحفظه من كل سوء، تكتشف أنك وقعت في الحب حين يغزو قلبك الأشتياق وفي أخبار كمواقفك التعيسة لا تحتاج إلا لوجوده، تلجأ له وأنت على يقين أنه لن يردك مكسور الخاطر محطم الآمال، حين يضيق بك العالم فـ تذهب للحبيبٍ دون أن نكترث للعالم، حين تكتشف إنك تبكي بلا خوف من أن يسخر من بكائك أو يتهمك بالكأبة والسوداوية، هو ذاك الشخص الذي لا تخجل من ممارسة طقوس حزنك وكأبتك أمامه، مشاركته أفكارك الغريبة، أرائك الجنونية، ميولك المعتدلة والمنحرفة، هو الوحيد الذي تحب بقائه بجانبك في لحظات ضيقك وحزنك ووحدتك من العالم، الأستثناء الوحيد من كل قواعد الحياة، الوحيد الذي لا يمكنك مواصلة يومك إلا بعد الاطمئنان عليه، الوحيد الذي تبحث عنه وسط الزحام ومهما كانت مشاغل الحياة تخلق وقتًا لتشاركه يومك، هو رفيق الليل الكئيب الذي يفسد كأبته بتلقائيته وإحتوائه لك، هو صديق النهار المزدحم، نحن نقع في الحب حين يكون لك شخص تتمنى بقائك معه طوال الوقت، لا تخجل من أخباره بكل ما تشعر به، تؤمن أنه لن يؤذيك مهما بدر منك، تؤمن أنه لن يقسو عليك سيلتمس لك كل العذر، سيملأ قلبك بالحب، بالكلمات الطيبة، بالأفعال الجميلة، سيكون بجوارك فقط لأنه يريد أن يكون بجوارك، يريدك أن تكون بخير لأجلك أنت، حين تصدق أن هذا الشخص يحبك بلا سبب، دون أن ينتظر المقابل أو رد تلك المشاعر، نحن نقع في الحب حين نكتشف أننا نملك شخص يشاركنا كل هذه التفاصيل، حتى وإن لم نعترف له بمشاعرنا، هنا فقط نؤمن إننا وقعنا في الحب .
À Propos De Mon Partenaire
-
تستحق أن يكون في حياتك شخصًا كلما يراك تسقط يمد يد النهوض والمساعدة لك، ذاك الذي لا يقسو عليك عندما تخطيء بل يقول لك أن الخطأ وارد لكن من المهم ألا يتكرر، تستحق حتى في أسوء حالاتك النفسية من يساعدك على تجاوز الإنتكاسة لا يتهمك بالتعاسة لا يسخر من أسباب إكتئابك مهما كانت تافهة، تستحق دائمًا من يصفق لك في إنجازاتك حتى لو كانت صغيرة، من يراك تخطو خطوة للتغير فلا يذكرك بماضيك القاسي أو أفعال طائشة ارتكبتها تحت تأثير الضعف أو اليأس أو الاحتياج، من يؤمن بك ويثق بك ويشجعك دائمًا للأفضل، شخص تستطيع البكاء أمامه والتحدث معه عن كل الأشياء التي تزعجك مهما كانت تافهة، يهون عليك عقابك القاسي على نفسك، ويعيد ثقتك بنفسك عندما تشعر أنك بلا قيمة أو أهمية، تستحق شخص يحبك بمساوئك وعيوبك وإكتئابك العظيم .