الصريح 38
44 ans Divorcé Résident de : Royaume-Uni- ID Du Membre 165991
- Dernière Date De Connexion il y a 7 ans
- Date D'inscription il y a 16 ans
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Libye
- Pays De Résidence Royaume-Uni London
- Situation Familiale 44 ans Divorcé
Avec Deux enfants - Type De Mariage Première épouse
- Engagement Religieux Peu religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 178 cm , 80 kg
- Forme Du Corps Silhouette moyenne
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Technique / Sciences / Ingénierie
- Emploi مهندس
- Revenu Mensuel Entre 1800 et 2500 dollars
- Situation Financière Classe moyenne
À Propos De Moi
-
أنسان عادي جدا من اسرة بسيطة ومحافظة هادي الطباع ذو دخل محدود على خلق ودين والحمد لله أسعى الى الاستقرار النفسي والعاطفي مع أنسانة تفهمني وأفهمها فعلا. ملاحظة: لايمكنني مراسلة اي فتاة مالم تضيفني الى قائمة الاهتمام عندها وهذه احدى شروط الموقع للعلم فقط.
À Propos De Mon Partenaire
-
أرغب أن تكون من أسرة بسيطة ومحافظة وعلى خلق ودين وتعرف حدود الله جيدا وتحترم الزوج وتقدره وتخاف عليه وتطيعه فيما يرضي الله و على قدر من الجمال طيبة القلب وأنسانة مثقفة وليس بالضرورة ان تكون متعلمة وربة بيت من الدرجة الاولى وعاطفية جدا ورومانسية جدا جدا وترغب فعلا في بناء أسرة أسلامية سعيدة وتعيش معي الحياة بحلوها ومرها والله يقدرني على اسعادها.أبحث عن زوجة مؤمنة عفيفة طاهرة تجعلك من الصالحيـــــــــن لـ صلاة الفجـر توقظــــــــــك لـ صلـة آرحامـــــــــك تنصحنـــــــــك تكون لـــــــــك حصنـاً من المعاصـــــــــي تآمرك بالطاعات .. وتبعدك عن الخطايا تقف خلفـــــــــك في ركعتين فـــــــــي جنح الظلام وترفـع يدك في الركعـة الآخيـرة .. وتقول يـــــــــارب [ آحفظها لــــي في الدنيـا .. وآجعلها لي فـــــي الآخـرة ] زوجة همها الاول والاخير طاعة الله ورسوله وزوجها فيما يرضي الله ورسوله و أكون لها ايضا نعم الزوج الصالح بأذن الله وأتمنى أن تؤمن بهذا الحديث الشريف ايمانا كاملا لكي تحافظ على بيتها وزوجها أذا نظر اليها زوجها أسرته وأذا أمرها اطاعته وأذا غاب عنها حفظته. وكوني له أمة يكون لكي عبدا نصيحة لكل من تريد ان تسعد في حياتها