- ID Du Membre 8858236
- Dernière Date De Connexion il y a une heure
- Date D'inscription il y a un an
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Égypte
- Pays De Résidence Arabie saoudite Al Riyadh
- Situation Familiale 49 ans Marié
Sans enfants - Type De Mariage Deuxième épouse
- Engagement Religieux Religieux
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Très blanc
- Taille Et Poids 175 cm , 65 kg
- Forme Du Corps Mince
- Barbe Non
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Oui
Études Et Profession
- Niveau D'étude Études universitaires
- Secteur D'emploi Enseignement
- Emploi معلم لغة إنجليزية و فرنسية
- Revenu Mensuel Entre 1000 et 3000 riyals
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
المظهر الحمد لله مقبول جدا و الجسم نحيف و رشيق و متزوج و عندي ثلاثة أبناء مقيمين في مصر بشكل دائم و أحبهم جدآ جدآ و أحب زوجتي جدآ جدآ و أسافر لهم جميع الإجازات لأني معلم و عندي إجازات كثيرة و الأسرة تعلم بأمر بحثي عن زوجة ثانية لثقتهم في أخلاقي و عدلي. إن شاء الله الزواج سيكون معلن و ستعلم أسرتي به فور حدوثه . يجب أن تكون محافظة علي الصلاة و الحجاب الشرعي ولا تخرج متبرجة أبدآ أبدآ إذا كانت بدون نقاب لأي سبب و مقيمة بالرياض لأن عملي بالرياض والله ييسر الحال لكل رجل و امرأة يبغو الحلال …صورتي متاحة علي الموقع إن شاء الله للمهتم لرفع الحرج عن الطرفين.. ذكرت في مواصفاتي أني مدخن و لكن للتوضيح مدخن بسيط و مهتم جدا جدا بالنظافة الشخصية عامة و آثار الدخان خاصة ولا أدخن بمكان مغلق أبدا أبدا و لا أدخن في البيت و لا أقترب من زوجتي و فيني رائحة دخان أبدا . شخص هادئ و أحب النقاش جدآ في كل أمور حياتي و مشاكلي و أحب السفر و الأجواء الهادئة و ما أحب الصراخ ولا الصوت المرتفع و أحب و أحترم زوجتي بعيوبها قبل مميزاتها لأني لست خالي من العيوب. لا أمانع في زواج المسيار لأنه زواج شرعي صحيح بموافقة الولي و حضور الشهود و لكن بمهر رمزي و الله المستعان .
À Propos De Mon Partenaire
-
السلام عليكم أبحث عن زوجة ثانية مسلمة و مقيمة بالرياض بدرجة جمال مقبولة و تقبل مهر بسيط أو رمزي لتسهيل الأمور . هي و زوجتي الأولي أمانة في عنقي أمام الله و أعاهد الله أني سأجتهد لأتقي الله فيهم ما استطعت .اللهم دبر لنا فإنا لا نحسن التدبير---