Blanco como la
32 ans Divorcée Résidente de : Espagne- ID Du Membre 9908304
- Dernière Date De Connexion il y a 4 mois
- Date D'inscription il y a 4 mois
Nationalité, Résidence et Statut Familial
- Nationalité Maroc
- Pays De Résidence Espagne -
- Situation Familiale 32 ans Divorcée
Avec Deux enfants - Type De Mariage Une seule épouse
- Engagement Religieux Religieuse
- Prière Je prie régulièrement
Santé Et Apparence
- Couleur De Peau Blanc
- Taille Et Poids 162 cm , 89 kg
- Forme Du Corps Grosse
- État de santé En bonne santé
- Tabagisme Non
- Voile Voilée - visage visible
Études Et Profession
- Niveau D'étude Lycée
- Secteur D'emploi Sans emploi
- Emploi بدون
- Revenu Mensuel Sans revenu mensuel
- Situation Financière Classes populaires
À Propos De Moi
-
جاور من يستطيع أن يجعلك ممتلئا بالأمل وكأنك لم تُخفق أبدا،.... جاور من تطمئن للحديث معه وكأنك تحدث نفسك، جاور من يمسك بيدك ولا يفلتها حتى فى أشد اوقاتكم اختلافا،.... جاور من يحبك ️ حقا سيهديك فردوسا تهرب إليه من صخب الحياة كلما لجأت اليه
À Propos De Mon Partenaire
-
👈من هو سند المراة في الحياة! 👇👇👇👇👇 السند الحقيقي للمراة في الحياة هو زوجها بعد ايمانها واخلاقها وبعد خروجها من بيت ابيها الزوج يشارك زوجته في مشاكلها ويدعمها في قراراتها ويفرح في فرحها يكون لها الاب والاخ والصديق والحبيب والرفيق الدائم - انا اتحدث عن الرجال وليس الذكور - 👈لاأحد ينكر أن وجود الرجل للمرأة في الحياة، شيء هام جدا لإحساسها بالأمان، فالمرأة تحب أن تشعر برجولة زوجها، وأن تجده رهن إشارتها إذا ماحل بها أي ضرر، ويقف بجانبها في الشدائد، هو الذي يغنيها برجولته عن العالم أجمع، فالمرأة تنتظر أن يكون الراجل ملمأ باحتياجاتها كأنثى، وأن يكون مهتما بتوفير تلك الاحتياجات، كما يحب أن يعي كل رجل أن 👈الرجل الحقيقي هو الرجل الذي تشعرمعه أنثاه بالأمان، فالمرأة مهما كبرت، هي طفلة صغيرة تسعدها الكلمة الحلوة، يأسرها العطف والحنان، فكم تصبح المرأة سعيدة عندما تجد صدره مفتوحا لها لتختبئ داخله من كل مخاوفها، فالرجل الذي يعشق أن يرى ابتسامتها دائماً، هو الذي يسعد لسعادتها، ويحزن لحزنها.