- رقم العضوية 10075267
- تاريخ آخر زيارة منذ 22 يومًا
- تاريخ التسجيل منذ 25 يومًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الجزائر
- مكان الإقامة الجزائر بو سعادة
- الحالة العائلية 47 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 178 سم , 85 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل صاحب عمل خاص
- الوظيفة رب عمل
- الدخل الشهري بين 30000 و 50000 دينار
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
واسع اللطف إنَّ الحالَ تعلمُهُ ربَّي لكَ الحمدُ في صفوٍ وفي كدرِ إليكَ تتجهُ الأبصارُ راجيةً لُطفًا وأنتَ ملاذُ الروحِ والنظرِ وكلُّ شيءٍ إلهي أنتَ مالِكُهُ نفِرُّ من قدرٍ مَقضي إلى قدرِ -طاب نهاركم بكل خيرلا يوجد شخص رائع طوال الوقت ، و لا يوجد شخص كامل فوق الوصف ، بل هناك فراغٌ يُملأ ، و ألمٌ يُداوى ، و عيب يُستر ، و خطأ يُنسى ، و هفوات يلزمها تغافل ، و لحظات ضيق في صدر طرف يحتويها اتساع صدر الطّرف الآخر ، قد يبدأ الحبّ بسهم من سهام العين يُلقى في الفؤاد ، لكنّه لن يكتمل إلّا بالعقل ..
مواصفات شريك حياتي
-
الصعب جميل ولو شرف ليست الحياة ظالمة بل نحن من نظلم انفسنا بالحب الصعب والخيار المستحيل كتب الله علينا هذه الحياة بحلوها ومرها لنتذوق الحلو ونشكر ونتذوق المر فنصبر فالثواب في كل شئ ونحن من نختار فيمكننا اختيارالسهل الذي نستطيع ان نحصل عليه بسهولة مثل هذى الموقع قد يكون فيه الرجال الصالحين الاتقيتء الذين يخافو الله ونيتهم صادقة يطرقون بابكي ولكن هذا النوع لا نحبه لسهولته ونستطيع ان نحصل عليه في اليوم مئات المرات وكلما كان حصولنا عليه اسهل كلما كرهناه واردنا بعده كم قالوا-القريب من العين قريب من القلب-كنت اؤمن بهذه المقولة الى ان أدركت الى ان الحياة ليست هكذا أن الحياة لا تقدر الا ما نحصل عليه بصعوبة حتى وان كان رخيص الثمن فاننا نصل الى مرحلة لانفكر بقيمته ولا نريد الحصول عليه طمعا بجماله وانما فقط لنحظى بهذا الشرف ولكنني لست ادري اي شرف هذا هل لان القلب الطيب اصبح سهل المنال لا نريد ان نمتلكه؟هل فكرنا بالقريب أم لانه قريب لم نفكر به لاننا لا نشعر بمتعة العذاب؟؟ ربما اصبح التصنيف ينقسم الى قريب وسهل وهذا لانريده مهما كان يحوي من محاسن اومن الطيبة ومن الجمال إلا إننا نميل ونحب البعيد وصعب وهذا نحارب الكون لاجله مهما حوى من خبث والخداع والمكر فاننا نريده فقط لإرضاء انفسنا الجاحضة التي نحنو احيانا مغلوبين في امرنا اتجاهها فل نصحو قبل فوات الاوان لان الشرف هو مرضات الله ورضى لمى قسمه الله لنا الكاتب ابراهيم والقارأ انت فإن لم تعجبك كلماتي فلا تشغل بالك بها فهي كلمات مستخلصة من قلب نزيه يخاف الله ويخاف من من يخاف الله وشكرا