HJQ
34 سنة عازب مقيم في كندا- رقم العضوية 10154300
- تاريخ آخر زيارة منذ 19 ساعة
- تاريخ التسجيل منذ شهرين
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية العراق
- مكان الإقامة كندا فانكوفر
- الحالة العائلية 34 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أفضل أن لا أقول
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 172 سم , 69 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة مهندس
- الدخل الشهري بين 3500 و 5000 دولار
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
في رحلته للبحث عن شريك حياته وسط ضجيج الكذب وتناقضاته.مما يجعلنا ندور في دوامة لا تنتهي من التساؤلات حول هويتها ومعنى حياتها. تشكل هذه الأشباح عائقاً حقيقياً أمام شخصية الوحوش في محاولاتها المستمرة للبحث عن معنى لحياتها أو عن مخرج من المتاهة النفسية التي تجد نفسها فيها.ولكن في كل مرة نعود إلى نفس النقطة، حيث تظل محاصرة في دوامة لا تنتهي من التفكير والقلق. في نهاية المطاف، تبدو -الذكور والإناث- وكأنهما تسيران في طريق مسدود، تبحث عن نور في نهاية المتاهة، ولكنها تدرك أن الخلاص الحقيقي قد لا يكون في الهروب من الأشباح، بل في مواجهتها بصدق. هذا الموقع المشوهة تجعل الأعضاء من -الذكور والإناث- تواجه صعوبة في التكيف مع الموقع "مودة"، حيث تكون ممزقة بين رغبتها في الحفاظ على غشها وأحتيالها وبين محاولة العثور على مكان لها في الحاضر. وندعو القارئ هنا من -الذكور والإناث- للتفكير في دوره في هذا العالم المعقد. هي رحلة طويلة وشاقة تتطلب مواجهة الكثير من الأشباح والمخاوف التي تعيش داخلنا. نقدم لكم صورة حقيقية عميقة للموقع "مودة" مليئة في كذب وأحتيال وتزوير . إقرأْ آياتِ الحكمةِ ونتحلى بأخلاق الأنبياء؟ لماذا لا نقلّم براثن الشيطان التي تتوغل في نفوسنا، لنتخلص من كثبان الأحتيال والغش ومن رمال الأباطيل قد تغلغلت في ذرات ضئيلة من شذور الحقيقة. في موقع "مودة" أفيقوا.. أفيقوا.. أفيقوا يا أعضاء -الذكور والإناث- في موقع "مودة" وريحُ الأحتيال والمخادعة وتلاعب بالمشاعر في بحرِ المتاهةِ تَعصِفُ.. هذه "مودة " لم تزل بِمكرها في خِدرِها تَتَلَحَّفُ إلى كل من يعتبر الكذب والمكر والحيلة والخداع -دهاء وذكاء-! وقال تعالى: -إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ-، وقال تعالى: -إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ-.وقال ﷺ : -ومن غشنا فليس منا-. لقد حذرت القائمين على موقع "المودة" في رسائلي السابقة وقلت: أَعْذَرَ مَنْ أَنْذَرَ، وللأسف لم يكن أمينا في شعاره وعمله . فالمواقع زواج الإسلامي "المودة" أصبحت سوقا رائجا لكل أنواع الأحتيال والتلاعب بمشاعر -الذكور والإناث-، وهو واضح وجلي ولا ينخدع به إلا جاهل. أسدل الستار وأنتهى السيرك. وحذرت "المودة" بإن المحاكم في أنتظاركم وقد أعطيت الأمر للمحامين بتحريك الشكوى في يوم 25-10-2024 وسوف تنالون الجزاء الصارم وتعويضات وتكاليف المحامين وتكاليف المحكمة باهضة جدا ، لا تعوض حتى لو بعتوا جميع أملاك نسلكم كله. إن العد التنازلي بدأ. بقاؤك في الأحتيال لن يطول. كيف يفرح الأحمق بخداع الناس، كيف يفخر بحماقته.
مواصفات شريك حياتي
-
منذ التسجيل يراودني قلق اليقين بإن هذا الموقع "مودة" لمساعدة الجنسين على الزواج الشرعي بطريقة إسلامية، ليس أميناً في مهمته وعمله . ليس للمرء من الدنيا إلا عمله ... فكن أمين في أفعالك وتصرفاتك وواجباتك وكن حريص إلا تنجرف إلي أي الإستغلال والمخادعة وتلاعب بمشاعر الناس ،فقال سبحانه وتعالى:-فليؤد الذي اؤتمن أمانته وليتق الله ربه- -البقرة ـ 283-. أداة لمساعدة الجنسين على الزواج الشرعي بطريقة إسلامية،بتوفير جميع الأدوات الازمة لتسجيل الطلبات والبحث وتسهيل عملية إيجاد الطرف الآخر بالمواصفات المطلوبة. ما ووصلت إلى حدٍ كبيرٍ لا يُمكن السكوت عليه،أن يتمثّل بهذا المثل:لقد طفح الكيل وبلغ السيل الزبى ولم يبق فى قوس الصبر منزع، تلاعب بمشاعر -الإناث والذكور-وبلغت القلوب الحناجر، فهو يُشبِّه ذلك الأمر الذي تجاوز حدَّه بالسيل الذي تفاقم وزاد في جريانه، فخرج عن المألوف وجاوز حدّه، ووصل به الأمر إلى أن يُنتهك كرامة الإنسان .هذا الأحتيال والمخادعة ولا مبرر له، أنه الذهول من وحشية الإنسان.خافوا من الله يا أصحاب الموقع " مودة" لقد فوات الأوان.يا موقع "مودة" تخرسوا واحترموا كرامة الإنسان وعدم تلاعب بمشاعره وبقيم الإسلام . أن المواقع "مودة" كان الإجدر به إن يكون وسِمة إنسانية لا تجارة وسمسرّة وتسليب وتلاعب بمشاعر -الإناث والذكور- .يطرح هذا الواقع المقلق تساؤلات جدية حول مدى فعالية الرقابة على مثل هذه المواقع هل هناك رقابة حكومية أو إجراءات قانونية صارمة لمحاسبة هذه المواقع الذين يرتكبون النصب والأحتيال والمخادعة وتلاعب بمشاعر الناس؟ لماذا يجب أن نصدقكم وقد أثبتم بالدلائل والبراهين بطبيعتكم الأحتيالية أنكم تكذبون دوماً.كثيرون لا يعرفون أن المواقع مثل "مودة" وغيرها هم المتوحشون في المخادعة وتلاعب بمشاعر وكرامة الأعضاء من -الذكور والإناث- ليكونوا لقمة سائغة للثعالب، والذئاب. للأسف الشديد إن -الذكور والإناث- ينامون بعينٍ واحدة مُغمضة ولا يدركون مكر هذه المواقع ومنه موقع" مودة" أقول بإيجازٍ شديد: إذا لم تستحيِ فقل ما شئت. القلبُ تَنهَشُهُ المخادعة وتَجْرحُ دَعني أوضِّحُ ما أحسُّ وأشرحُ أحلامُنا صارت تُداسُ بخَسِيساً ما عادَ ينمو للحقيقة مَطْمَحُ وتَرَى "المودة" وما لها من آخرٍ تحتَ الكذب والمخادعة ترْزَحُ وتَدنَّستْ أخلاقُنا وتكدَّرتْ ما عادَ فيها للصدق مَلْمَحُ