♥️اهدار المشاعر
38 سنة عازب مقيم في فرنسا- رقم العضوية 10329220
- تاريخ آخر زيارة منذ ساعة واحدة
- تاريخ التسجيل منذ 13 يومًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الإمارات
- مكان الإقامة فرنسا ليون
- الحالة العائلية 38 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 188 سم , 80 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دكتوراه
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة ❤️الا ما رحم ربي❤️
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
❤️للرجولية فقط ؛؛؛ يا قوم إنَّا نضرع إليكم أن تتركوا البقية الباقية في نساء الأمة آمنات مطمئنات في بيوتهن، ولا تزعجوهن بأحلامكم وآمالكم، كما أزعجتم من قبلهن، فكلُّ جرح من جروح الأمة له دواء، إلا جرح الشرف فلا دواء له.؛؛؛؛؛؛ أحبني يا الله و اجعل ملائكتك في السماء من حبك تحبني...فلا الأرض موطني و لا أهل الأرض غايتي~ ؛؛؛؛❤️
مواصفات شريك حياتي
-
❤️الماضي مهم ويؤثر على الحاضر: كثيرا ما يُروج أن ماضي الفتاة لايُنبش بداعي أنها تابت واستقامت، والصحيح أن الأمرين غير متلازمين، فقد تتوب المرأة ولكن تبقى فيها آثار وترسبات من العلاقة السابقة مما يؤثر سلبا على الزوج الجديد، ناهيك عن أن التوبة أمر قلبي لا اطلاع للرجل عليه؛ فما الذي يضمن لهذا الرجل أن تلك المرأة فعلا تائبة؟ إذا فصدق التوبة من عدمه قضية بينها وبين ربها، ولكن ماضيها من خصوصيات الرجل لأن أثره ينعكس عليه هو بالدرجة الأولى، لذا فالمسألة ليست مسألة توبة وإنما اطمئنان الرجل لهذه المرأة، وهل فعلا هذه المرأة تخطت ماضيها وهل هي جاهزة لبناء علاقة هادئة ومطمئنة؟ أم لازالت تحن إلى ماضيها وتتذكره بين الحين والأخرى؟ إن علاقات الحب السابقة تؤثر بشكل كبير على الإنسان وتترك فيه آثار عاطفية عميقة، ومن هذه الآثار؛ الفراغ العاطفي الذي يصيب الإنسان بعد العلاقة، مما يجعله لا شعوريا يسعى إلى ملئ ذلك الفراغ مع أي شخص يراه مقبولا بالنسبة إليه، ولكن يبوء بالفشل كلما حاول، لأنه قد استنزف كل مشاعر الحب الصادقة في العلاقة التي قبلها، وقد كانت العرب تقول إنما الحب للحبيب الأول، ولهذا تجد من صفاته أنه بارد المشاعر ولا يهمه الطرف الآخر كثيرا، ويمارس عليه الكبرياء ويفرض عليه القناعات الشخصية، وكثيرا ما يفشل في التعبير عن حبه له، لأنه مصطنع وليس حقيقي، بل ربما هو حب حيواني شهواني فقط لسد الحاجة الغريزية فقط! أو لغرض الزواج خشية تفويت قطاره، واستعماله كوسيلة للتستر عن الماضي الأسود! والآثار كثيرة لايسع المقام لذكرها، ولهذا السبب الواجب بالبحث عن ماضي الشريك، ماضي الزوجة بين خوف المصارحة وأمان الكتمان .❤️