- رقم العضوية 10350948
- تاريخ آخر زيارة منذ يوم واحد
- تاريخ التسجيل منذ شهر واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر
- الحالة العائلية 58 سنة مطلق
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 174 سم , 70 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال التدريس
- الوظيفة معلم
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
باختصار انا جاهز صحيا ونفسيا وماديا للزواج وقادر والحمد لله على القيام بواجباتي كزوج على أكمل وجه دون تقصير مهما كانت المسئوليات...وانا لا استطيع بتاتا أن أعيش مع اللئيمة وسليطة اللسان والنكدية والعندية و المطيعة طاعة عمياء ....عملت خارج مصر من فترة في التدريس صباحا وفي الصحافة مساء..ولله الشكر والفضل وفقت في عملي ورجعت لمصر مجبور الخاطر و قمت برسالتي تجاه اولادي على أكمل وجه تربويا وتعليميا وتثقيفيا وزوجتهم جميعا الا الأخيرة وهي في طريقها للزواج وبعد انفصالي عن زوجتي عشت وحيدا مع نفسي اخدم نفسي بنفسي وتفرغت لممارسة هواياتي القراءة والرياضة ومن وقت لآخر السفر والرحلات الداخلية التي أحبها وكنت سعيدا بوحدتي واخيرا قررت الزواج بعدما شعرت بالملل ومنايا أن اصادف من تشاركني ونعيش سويا اجمل ايامنا ونعزف معا لحن السعادة على أوتار قلبينا ونغزل من ضوء القمر خيوط النور لننسج برقة ثوب المحبة والسكينة والسلام
مواصفات شريك حياتي
-
ٱجمل ما في الحياة قلب تحكي له ما تشاء وقتما تشاء..... بارعة في إخراج أمتع وأجمل ما فيها ....مثقفة بلا ادعاء ....مهذبة بلا تصنع...بارة بأهلها...مرحة وفرفوشة بلا ابتذال...ليست بنمامة ولا ثرثارة ولا بكاءة صريحة بلا تحاوز ....حريئة بلا وقاحة معتزة بنفسها و بأنوثتها..قوية الشخصية..نظرتها واقعية للزواج بينها وبين النكد والعند والكيد واللؤم عداوة...فيها غموض الأنثى المحير وتقلب مزاجها المستفز وتناقضها المثير .للدهشة متجددة مع الايام ...تبدو طازجة دائما تملأ بيتها حيوية ...عيناها فصيحتان لسانها يقطر شهدا انا أعلم أن هذه المرأة غير موجودة ولا في الاحلام ولكن رسمها خيالي الجامح ..وصدق الشاعر حين قال ما كل ما يتمناه المرء يدركه تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن وفي الختام أدعو الله أن يقترب اليوم الذي أردد فيه قول الشاعر : أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى فصادف قلبا خاليا فتمكنا