
رفيق الدرب48
48 سنة مطلق مقيم في السعودية- رقم العضوية 10847614
- تاريخ آخر زيارة منذ 6 ساعات
- تاريخ التسجيل منذ 9 أيام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية قبيلي
- مكان الإقامة السعودية الرياض
- الحالة العائلية 48 سنة مطلق
مع طفلان - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 176 سم , 84 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين نعم
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة متقاعد مبكر ولدي أعمال خاصه
- الدخل الشهري اكثر من 20000 ريال
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
أنا رجل عاطفي ورومانسي بطبعي، أحب أعيش الحياة بضحكة وقلب خفيف، أؤمن إن السعادة تنبع من أبسط اللحظات. شخصيتي مرحة، وأعشق السفر، يمكن عشان كذا اخترت أتقاعد بدري وأبدأ مشروعي الخاص البسيط، عشان أعيش الحياة على طريقتي. وضعي المادي ولله الحمد طيب، وبيتي الملك جاهز، ما ينقصه إلا دفء شريكة عمر تسكنه وتكمله. أعتني بصحتي وأداوم على النادي، والمشي عندي متعة ترد الروح، مو مجرد واجب. أشوف نفسي مقبول بالشكل، لكن اللي يهمني أكثر هو جمال الروح، وعِشرة تُنسي الوقت، وتخلي الأيام تمشي بخفة وفرح. دخلت هذا الموقع عن قناعة، مو بحثًا عن صدفة، بل بحثًا عن اختيار ناضج من القلب… قلبي يختارها، وهي تختارني بكل وعي وحب. ملاحظة مهمة: أنا جديد في الموقع، ولفت انتباهي تداول مصطلح “مسيار” وهذا شيء أرفضه تمامًا، ما أرضاه لبنات الناس مثل ما ما أرضاه لبنتي وأخواتي. نيّتي زواج شرعي معلن، وشَرطي الوحيد إنك تقيمين معي في الرياض، لأن الشراكة الحقيقية تعيش تحت سقف واحد
مواصفات شريك حياتي
-
أدور على بنت حلال، من عائلة طيبة، متربية، محافظة على صلاتها وحجابها… أحب البنت اللي فيها روح، مرحة، خفيفة دم، تحب الحياة. ما أحب النكد، وأدور وحده تكون قريبة من القلب، حنونة، رومانسية.وأهم شي، تكون مقتنعة إنها فعلاً تبغى ترتبط بشخص من هالموقع، مو جايه بس فضول. ولو ربي كتب وتوافقنا، أبي يكون لقانا هنا سر بينا، ما يعرفه أحد، يظل بين قلوبنا، كأنه هدية من السماء ما يدرى عنها غيرنا ملاحظه اود إضافتها الان؛ تواجدي هنا لهدف واضح ومحدد هو الزواج فقط، وليس للغزل أو العلاقات العابرة. من يبحث عن هذه الأمور فهناك الكثير من المواقع المتخصصة بذلك، والتي تزداد يومًا بعد يوم، وتضم الآلاف ممن يهمهم هذا النوع من العلاقات. أما أنا، فأبحث عن الاستقرار وتكوين حياة مبنية على الاحترام والصدق.