علمتني الحياة14
35 سنة عازب مقيم في المملكة المتحدة- رقم العضوية 1711518
- تاريخ آخر زيارة منذ 11 عامًا
- تاريخ التسجيل منذ 11 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة المملكة المتحدة برايتون
- الحالة العائلية 35 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 171 سم , 72 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الأغذية
- الوظيفة مجال التغذية
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
السلام عليكم ورحمة الله قبل كل شي انا عندي مشكلة في إرسال رسائل عشان مش عارف اشترك في باقت التميز عشان أبعت ويصراحه مش عارف ادفع ازي مقدريش ادفع بالحساب البنكي عشان قبل كده انسرق منه والله فلوس كتير جدا والله ما بهل مني انا الحمد لله مريم جدا ياريت اللي بجد قبولا في بروفيلي يراسلني عشان أقر ارد عليه ولكم جزيل الشكر وعليكم ما بدخيل من أماني قرأت وفهمت واتمنا تحقيقه ان شاء الله وصيّة والد لولده عند الزواج أي بني : إنّك لن تنال السعادة في بيتك إلا بعشر خصال تمنحها لزوجك فأحفظها عني واحرص عليها أما الأولى والثانية فإنّ النّساء يحببن الدلال ويحببن التصريح بالحب فلا تبخل على زوجتك بذلك فإن بخلت جعلت بينك وبينها حجاباً من الجفوة ونقصاً في المودة وأما الثالثة فإنّ النّساء يكرهنَ الرجل الشديدَ الحازم ويستخدمن الرجل الضعيف اللين فاجعل لكل صفة مكانها فإنّه أدعى للحب وأجلب للطمأنينة وأما الرابعة فإنّ النساء يُحببن من الزوج ما يحب الزوج منهنّ من طيب الكلام وحسن المنظر ونظافة الثياب وطيب الرائحة فكن في كل أحوالك كذلك وتجنب أن تقترب من زوجتك تريدها نفسك وقد بلل العرق جسدك وأدرن الوسخ ثيابك فإنّك إن فعلت جعلت في قلبها نفوراً وإن أطاعتك فقد أطاعك جسدها ونفر منك قلبُها أما الخامسة فإنّ البيت مملكة الأنثى وفيه تشعر أنّها متربعة على عرشها وأنها سيدة فيه فإيّاك أن تهدم هذه المملكة التي تعيشها وإياك أن تحاول أن تزيحها عن عرشها هذا فإنّك إن فعلت نازعتها ملكها وليس لملكٍ أشدّ عداوةً ممن ينازعه ملكه وإن أظهر له غير ذلك أما السادسة فإنّ المرأة تحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها فإيّاك أن تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد فإمّا أنت وإمّا أهلها فهي وإن اختارتك على أهلها فإنّها ستبقى في كمدٍ تُنقل عَدْواه إلى حياتك اليومية والسابعة إنّ المرأة خُلِقت مِن ضِلعٍ أعوج وهذا سرّ الجمال فيها وسرُّ الجذب إليها وليس هذا عيباً فيها .. فالحاجب زيّنه العِوَجُ فلا تحمل عليه إن هي أخطأت حملةً لا هوادة فيها تحاول تقييم المعوج فتكسرها وكسرها طلاقها ولا تتركها إن هي أخطأت حتى يزداد اعوجاجها وتتقوقع على نفسها فلا تلين لك بعد ذلك ولا تسمع إليك ولكن كن دائما معها بين بين أما الثامنة فإنّ النّساء جُبلن على كُفر العشير وجُحدان المعروف فإن أحسنت لإحداهنّ دهراً ثم أسأت إليها مرة قالت : ما وجدت منك خيراً قط فلا يحملنّك هذا الخلق على أن تكرهها وتنفر منها فإنّك إن كرهت منها هذا الخلق رضيت منها غيره أما التاسعة فإنّ المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي والتعب النفسي حتى إنّ الله سبحانه وتعالى أسقط عنها مجموعةً من الفرائض التي افترضها في هذه الحالات فقد أسقط عنها الصلاة نهائياً في حالة الحيض وفترة النفاس وأنسأ لها الصيام خلالهما حتى تعود صحتها ويعتدل مزاجُها فكن معها في هذه الأحوال ربانياً كما خفف الله سبحانه وتعالى عنها فرائضه أن تخفف عنها طلباتك وأوامرك أما العاشرة فاعلم أنّ المرأة أسيرة عندك فارحم أسرها وتجاوز عن ضعفها تكن لك خير متاع وخير شريك نصيحة لكم إنك لن تستطيع العيش بدون المرأة فكن لها كما تحب أن تكون هي لك وتنازل لها كما ترغب أن تتنازل لك كن ليناً عطوفاً وحنوناً فستكون هي لك أعطف وأحنّ
مواصفات شريك حياتي
-
اتمنا ان تكون قد قرأة هذا الكلام وفهمته جيد واقتنعت به ** وصية امامة بنت الحارث لإبنتها أم أياس * * أي بنية! إن الوصية لو تركت لفضل أدب لتركتُ لذلك منكِ ، لكنها تذكرة للعاقل ، وتوعية للغافل ولو أن امرأة استغنت عن الزوج لغنى أبويها وشدة حاجتهما إليها كنتِ أغنى الناس عنه، ولكن النساء للرجال خلقن ، ولهن خُلق الرجال. أي بنية! إنك فارقت الجو الذي منة خرجت , وخلفت العش الذي فيه درجت, إلي وكر لم تعرفيه, وقرين لم تألفيه, فاحفظي له خصالا عشرا يكن لك ذخرا أما الأولى والثانية: فالصحبة بالقناعة، والمعاشرة بحسن السمع والطاعة. وأما الثالثة والرابعة: فالتعهد لمواضع عينيه والتفقد لموقع أنفه، فلا تقع عينُه منكِ على قبيحٍ ولا يشم منك إلا أطيب ريح. أما الخامسة والسادسة: فالتعهدُ لوقت طعامه، والهدوء عند منامه، فإن حرارة الجوع ملهبةٌ، وتنقيص النوم مغضبة. وأما السابعة والثامنة: فالاحتراس علي بيته وماله، والإرعاء على نفسه وحشمه وعياله. وأما التاسعة والعاشرة: فلا تعصي له أمراً، ولا تفشي له سراً، فإنك إن خالفت أمره أوغرت صدرة، وإن افشيت سره لم تأمني غدره. ثم اتقي مع ذلك الفرح بين يديه إن كان ترحاً، والكآبة عنده إن كان قرحاً، فإن الخصلة الأولى من التقصير،والثانية من التكدير، وكوني أشد ما تكونين له موافقة يكن أطول ما تكونين له مرافقة، وأعلمي أنك لا تصلين إلى ما تحبين حتى تؤثري رضاه على رضاك وهواه على هواك فيما أحببت وكرهتِ،