- رقم العضوية 2078817
- تاريخ آخر زيارة بعد ساعتين
- تاريخ التسجيل منذ 10 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية حضري
- مكان الإقامة السعودية مكة المكرمة
- الحالة العائلية 40 سنة متزوج
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 170 سم , 70 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل السياسة / الحكومة
- الوظيفة موظف حكومي
- الدخل الشهري بين 9000 و 12000 ريال
- الوضع المادي قريب من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
أنا وسيم، رجل في الـ40 من مكة، متزوج وأبحث عن زوجة ثانية لاستقرار حقيقي مبني على التفاهم، المودة، والشراكة الصادقة. أؤمن بأن الزواج ليس مجرد ارتباط رسمي، بل هو تواصل روحي وعاطفي وجسدي بين الزوجين، حيث يجد كل طرف راحته وسكينته في الآخر. 💑 أبحث عن زوجة تفهم أهمية التوافق العاطفي والجسدي، وتؤمن بأن العلاقة الحميمية ليست مجرد واجب، بل وسيلة للتقارب وبناء المودة بين الزوجين. أؤمن بأن الحب الحقيقي يظهر في الاهتمام والرغبة المتبادلة في إسعاد الطرف الآخر بكل الطرق الممكنة. ✅ التزاماتي المالية: • نفقة شهرية: 2000ريال تشمل المعيشة، الملابس، والمصاريف الأساسية. • تأمين صحي شامل لضمان الرعاية الطبية. • المهر: 20000ريال يتم دفعه بالتقسيط خلال سنتين -1000ريال شهريًا-. • السكن: لا أملك سكنًا خاصًا حاليًا، لكن يمكننا التفاهم على الترتيب المناسب، سواء كان لديكِ سكن مستقل أو تفضلين البقاء مع أهلك، وسأدعمك ماليًا وفق الاتفاق بيننا. ⚖ طريقة الزواج: • لا أريد تعقيدات الزواج التقليدي مثل الحفلات والمصاريف الزائدة. • الزواج سيكون بطريقة شرعية ومباشرة، إيجاب وقبول فقط، دون أي مراسم إضافية. 💬 إذا كنتِ تبحثين عن شريك يتفهم احتياجاتكِ كأنثى، ويقدّر العلاقة الحميمية كجزء أساسي من الزواج، فأنا هنا بكل جدية واستعداد لبناء حياة مستقرة ومليئة بالتواصل الحقيقي. 📩 إذا كان لديكِ اهتمام، يسعدني التعارف الجاد بهدف الزواج.
مواصفات شريك حياتي
-
زوجة متفهمة، تقدّر المسؤولية، وتدرك أن الزواج استقرار وسكينة وليس مجرد التزامات مادية. • من ترغب في حياة قائمة على الاحترام والتفاهم المتبادل، دون تعقيدات أو شروط تعيق استقرار العلاقة. • وإن لم يكن هناك توافق، أفضّل الاعتذار باحترام بدل التجاهل، لأن التعامل بأدب واحترام يعكس شخصية كل إنسان.