- رقم العضوية 2572977
- تاريخ آخر زيارة منذ 5 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 8 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة جزر الباهاماس جورج تاون
- الحالة العائلية 42 سنة عازب
مع طفل واحد - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 187 سم , 95 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الأغذية
- الوظيفة Chef
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
Thks my god.. Alamir deep facebook وقيل: ذاق سقراط الأمرين في حياته الزوجية ومع ذلك فقد قال في أواخر أيامه ناصحا تلامذته: يجب أن يتزوج الشاب على كل حال - فإذا رُزق زوجة حكيمة مخلصة غدا سعيداً وإذا منحته الأقدار زوجة شريرة مشاكسة أضحى فيلسوفاً! . وهذه مقالة من كاتبة سعودية تثني فيها على زوجة سقراط: وكما يمكن أن تكون المرأة ينبوع سعادة ومصدر إلهام.. يمكن أن تكون سبب الشقاء والألم والتعاسة. فامرأة سقراط ما أن يُذكر العباقرة التعساء في بيوتهم حتى يقفز اسمها على الفور حتى أصبحت مضرباً للمثل في سلاطة اللسان فكل الروايات تشير إلى أنها كانت سيئة الطباع، دائمة الشجار مع زوجها الفيلسوف، وقد حكم عليها التاريخ بأنها امرأة عاشت في كنف عظيم دون أن تقدر قيمته. بيد أن هذا الحكم فيه بعض الظلم لتلك الزوجة التي كانت بسيطة لا شأن لها بعلم الكلام والجدل، لقد كان جل همها.. أطفالها وبيتها ومتطلباتهم، بينما زوجها منصرف عن كل هذا بفلسـفته، الأمر الذي جعل -اكزانتيب- دائمة الشـجار معه، تعيب عليه إهماله لشـــؤون أسرته وقد كانت في ذلك محقة، إذ كان سقراط يجول في الطــــرقات يحدث الناس عن الفضيلة تاركاً أســرته تعاني شظف العيش، فهو لم يكن ثرياً كي يتفرغ لفلسفته معتمداً على المال الذي لديه، وكان شــــديد الزهد لدرجة أنه كان ينسى أن يتناول طعامه.. ولكن ما ذنب أبنائه وزوجته في كل هذا ؟! وقد كان سقراط يعترف بأن شكوى -اكزانتيب- زوجته عادلة.. لذا كان يتقبل نقدها برحابة صدر، كما كان يثني على رعايتها لمنزلها وأطفالها باقتدار،
مواصفات شريك حياتي
-
Love god and after love me... hellobaby627 gmail... لشّخص الذّي يحمل الكثير من الأخلاق، ويخاف اللّه ويراعيه في جميع تصرفاته لا خوفَ من الارتباط به. الكرم: الشّخص البخيل تصعب الحياة معه، والبخيل مادياً يبخل بعواطف ومشاعره أيضاً، فالكرم من أهم الصّفات التّي يجب أن تتوافر في شريك الحياة لقدرته على العطاء والمحبة. الرّومانسية: دائماً ما تبحث السّيدات عن صفة الرّومانسية في الرّجل والتّي لا تتوافر في جميع الرّجال، فمن الضّروري أن يكون شريك الحياة يستطيع مشاركة مشاعره مع شريكة حياته، ويُعبّر لها عن ذلك في مختلف المناسبات بقول وفعل، فالقول لا يكفي وحده. تحمل المسؤولية: فلا تكتمل الحياة الزّوجية دون إنجاب الأطفال وتحمل مسؤوليتهم، فتقع المسؤولية الكبرى على شريك الحياة الذّي يجب عليه توفير لقمةِ العيشِ لأسرته، وتوفير المسكن الملائمِ وتحمله للمواقف الصّعبة والمتاعب، واتخاذ القرارات الصّحيحة، وعند عدم قدرته على هذه المسؤولية حتماً فإن العلاقة الزّوجية ستنهار، وستكون الحياة متعبةً معه ويجب البحث عن شريك الحياة الذّي يستطيع توفير الأمانِ والفرحِ لأسرته. الكتمان: تعدّ مشكلة إفشاء الأسرار الزّوجية من أكثر المشاكل المنتشره ي