عبد الله مان
50 سنة مطلق مقيم في فنلندا- رقم العضوية 2613894
- تاريخ آخر زيارة منذ 5 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 7 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية فنلندا
- مكان الإقامة فنلندا هيلسنكي
- الحالة العائلية 50 سنة مطلق
مع طفلان - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للسمار
- الطول و الوزن 170 سم , 60 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل بدون عمل حاليا
- الوظيفة عاطل بالمفهوم اﻹداري
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي قريب من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
عبد متواضع، يسعى نحو الكمال اﻹنساني. وجودي في الغرب مؤقت، حتى ما أحبط أوهام بعض اﻷخوات. والرجوع إلى اﻷصل أصل. والله ولي التوفيق.
مواصفات شريك حياتي
-
تتحلى بالصدق واللين وحسن الظن بالله، وأن لا يكون همها الناس، بل رب الناس. وأرجو أن يكون عندها شيء من العلم الشرعي - المعرفة الدينية - ، تستطيع أن تدير به بيتها، وتربي عليه أبناءها. نصيحة: كم من إنسان يفكر في الغرب، وتخفى عنه المعاناة التي يعيشها المقيمون في الغرب: مشاكل عائلية، تفكك أسري، أمراض نفسية، ذوبان الهوية، فلا إلى هؤلاء، ولا إلى هؤلاء. يُتمٌ وحرمانٌ بمعنى الكلمة: بُعدٌ عن اﻷحباب واﻷوطان اﻹسلامية، وكما يقال: بلد الناس، هو بلد الناس؛ يعني أنت غريب وأجنبي مهما حاولت أن تندمج، إلا في حالة تغش فيها نفسك، فتظن أنك من القوم، والطيور على أشكالها تقع. وأحسن من قال: ---ذو العَقلِ يَشقَى في النّعيمِ بعَقْلِهِ --- وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ--- إياكم والتضليل اﻹعلامي... بناءا على النقاشات وتجارب اﻵخرين الفاشلة: كم من أخت تسعى للخروج إلى الغرب بأي طريقة كانت، حتى ولو كانت على ظهر حمار! وأخريات شرطهن اﻷساسي الشغل "الدائم" - كسرة خبز - فصار هَم العباد - ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم - اﻷكل والشراب والتسلية والنوم؛ كاﻷنعام. لهذا لا نستغرب من نسبة الطلاق المرتفعة، وهلم جرا. جهلنا للدين اﻹسلامي هو سبب الفشل الذي نعانيه على كل المستويات... جاءت النصوص الشرعية وأقوال الصحابة - رضي الله عنهم - تؤكد أن النكاح من أسباب حصول الرزق والغنى. قال الله تعالى: "وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ." -النور-32- وعن أبي هريرة - رضي الله عنه - أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "ثَلَاثَةٌ حَقٌّ عَلَى اللَّهِ عَوْنُهُمْ: الْمُجَاهِدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَالْمُكَاتَبُ الَّذِي يُرِيدُ الْأَدَاءَ، وَالنَّاكِحُ الَّذِي يُرِيدُ الْعَفَافَ." -حسنه الألباني في "صحيح الترمذي" -. وكيف لا يُعان المرء على الزواج، إذا فهم أن الزواج عبادة يتقرب بها العبد إلى ربه! قال صلى الله عليه وسلم: "كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، الْإِمَامُ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي أَهْلِهِ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا وَمَسْئُولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا، وَالْخَادِمُ رَاعٍ فِي مَالِ سَيِّدِهِ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ. قَالَ وَحَسِبْتُ أَنْ قَدْ قَالَ وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي مَالِ أَبِيهِ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ." -متفق عليه -. وقال ابن عباس - رضي الله عنهما -: "رغبهم الله في التزويج، وأمر به الأحرار والعبيد، ووعدهم عليه الغنى." "رواه ابن جرير الطبري". عليكن أيتها اﻷخوات باﻹخلاص والصدق، فإن الكذب حبله قصير. فقهكن الله في الدين أيتها اﻷخوات، وجعل منكن خير زوجات وأمهات، آمين.