يسلم -
40 سنة عازب مقيم في موريتانيا- رقم العضوية 4442304
- تاريخ آخر زيارة منذ 4 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 5 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية موريتانيا
- مكان الإقامة موريتانيا إنشيري
- الحالة العائلية 40 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 178 سم , 72 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل مجال التجارة
- الوظيفة الإسلام دين كامل لكنني لست كاملاً.
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
فقال سبحانه وتعالى : وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوف0 {النساء:19}. ا قال تعالى: ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف.------------ وقد قال صلى الله عليه وسلم: خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي. رواه الترمذي. وقال صلى الله عليه وسلم: أكمل المؤمنين إيماناً أحسنهم خلقاً، وخياركم خياركم لنسائهم. رواه الترمذي، وقال حديث حسن صحيح.---------- روى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال: «استوصوا بالنساء خيراً، فإن المرأة خلقت من ضلع، وإن أعوج ما في الضلع أعلاه، فإذا ذهبت تقيمه كسرته، وإن تركته لم يزل أعوج، فاستوصوا بالنساء خيراً»---يعتبر هذا الحديث الشريف الركن الأساسي في التربية الاجتماعية في حلقتها الأولى التي تتمثل بالحياة الزوجية بين الرجل والمرأة، فقد أوصى الرسول صلى الله عليه وسلم الرجال بالإحسان إلى النساء، في إعطائهن حقوقهن وحسن معاشرتهن،وعلى أي حال فهي مخلوقة رقيقة في طبعها، عوج يستدعي صبراً عليها. وحسن معاملة حتى تؤدي أدوارها المهمة والأساسي في بناء الأسرة،فإذا أدرك الرجال هذه الحقيقة الخلقية التي بينها الرسول صلى الله عليه وسلم في حديثه، فإنهم سيصبرون على نسائهم. ولا يستخدمون العنف والشدة والقسوة في التعامل معهن. لذلك وجه الرسول صلى الله عليه وسلم الرجال ليأخذوا بهذا المنهج التربوي الرفيع في معاملة النساء. حتى تستقر الأسرة ويسودها السلام الحقيقي الذي يهيئ البيئة الصالحة لنمو الأجيال الناشئة. وقد تكررت وصايا الرسول صلى الله عليه وسلم بالنساء في مناسبات كثيرة تحقيقاً للهدف السابق ومن ضمن تلك الوصايا دعوته للرجال ليركزوا اهتمامهم على الجوانب الإيجابية في الزوجة دون الجوانب السلبية، وفي ذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «لا يفرك مؤمن مؤمنة. --------------------------قاله تعالي[ فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ ۖ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَىٰ] -32--- انسان هادء محاور اكره الكذب والخيانه وتعلاعب وتكبر ------------------ ---- اللهم أنت حسنت خلقي، فحسن خلقي ، وحرم وجهي على النار---: اللهم إني توكلت عليك فأعنّي، ووفقني. ❤❤❤❤ لا تكن كقمة الجبل، ترى الناس 💖💖💖صغاراً ويراها الناس صغيرة💖💖-------------🌹 فَأحْمَدُ أخْلاقِ الْفَتَى مَا تَكـافأَتْ بِمنزلةٍ بينَ التَّواضعِ والكِبرِ ولا تَعْتَرِفْ بِالذُّلِّ فِي طَلَبِ الغِنَى فَإِنَّ الغِنَى فِي الذُلِّ شَرٌّ مِنَ الْفَقْرِ - - - - ---------------------------------------- «أنا مسلم. والإسلام دين كامل. لكني لست إنساناً كاملاً. إذا ارتكبت خطأً. فلا تلوموا الإسلام، بل لوموني أنا»----------------------------------------------------- للجادين فقط !!!؟؟نسأل الله العلي العظيم توفيق للجميع .💓
مواصفات شريك حياتي
-
قال تعالى: {عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا} [التَّحريم: 5]، وقال - تعالى -: {فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللهُ} [النساء: 34].--------------- وعن عبدالله بن عمرو بن العاص - رضي الله عنهما - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: « الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة » [رواه مسلم] ---------- -الدين والأخلاق الحسنة-:❤ فإنّ جمال الأخلاق هو جمال الروح، ولأنّ جمال الجسم محدود وزائل، وجمال الروح باقٍ وليس محدوداً، فإنّ دين المرأة يغطّي على عيوبها الأخرى، فلا فائدة من مالها، ولا من جمالها، ولا حتى حسبها إذا انعدم دينها.🌹 لا تَحسَبَنَّ العِلمَ يَنفَعُ وَحدَهُ - ما لَم يُتَوَّج رَبُّهُ بِخَلاقِ------------- -- ذات دين وخلق تقوم بما أوجب الله عليها من عبادته، فتمتثل أمره وتجتنب نهيه وتقف عند حدوده، وتقوم أيضاً بما أوجب الله عليها من حقوق لزوجها، تطيعه إذا أمرها، وتبره إذا أقسم عليها، وتحفظه في نفسها وماله إذا غاب عنها، وتربي أولاده على طاعة الله وطاعة رسوله والوالدين، وتقف معه في سرائه وضرائه، وتعينه على نوائب الدهر وعاديات الزمن.------------------- --محبتها لزوجها: وهذا الحب أحد الأسباب القوية في بقاء العلاقة الزوجية وديمومتها، وهو أمر فطري يجعله الله في قلبي الزوجين لجعل الحياة الزوجية سعيدة هانئة مستقرة قال - تعالى -: {وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً} [الرُّوم: 21]. ومن علامة هذا الحب: تعلقها بزوجها، وتفضيل الحياة معه على غيره، وطاعته وطلب مرضاته، وتقديم هواه على هواها، واسترخاص بذل المال لأجله، ومن أغرب الأمثلة وأحسنها في هذا الباب قصة زينب بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رضي الله عنها - لما أُسر زوجها أبو العاص بن الربيع يوم بدر وهو مشرك، أرسلت من مكة بقلادتها -وكانت أهدتها لها أمها يوم زواجها- لفدائه من الأسر، فلما رآها النبي - صلى الله عليه وسلم - بكى وقال لأصحابه: « إن رأيتم أن تطلقوا لها أسيرها فافعلوا » فأي وفاء وأي حب أعظم من هذا مع العلم أنها كانت حينئذ مسلمة وهو مشرك؟!---------- -إعانته على فعل الخير من بر وصدقة وإحسان ودعوة ومشورة ونحو ذلك، وخير مثال على ذلك أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم -، وفي مقدمتهن خديجة بنت خويلد - رضي الله عنها - حيث وقفت معه بنفسها ومالها وآزرته ونصرته وآمنت به وقالت له أول ما جاءها بخبر الوحي:------ قال بعض العرب. لا تنكحوا من النساء ستة: لا أنانة ولا منانة ولا حنانة ولا تنكحوا حداقة ولا براقة ولا شداقة.