- رقم العضوية 485905
- تاريخ آخر زيارة منذ شهرين
- تاريخ التسجيل منذ 15 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية العراق
- مكان الإقامة العراق صلاح الدين
- الحالة العائلية 44 سنة مطلق
مع 3 أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للسمار
- الطول و الوزن 171 سم , 62 كغ
- بنية الجسم نحيف/رفيع
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل صاحب عمل خاص
- الوظيفة تاجر
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي اكثر من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
شخص هادئ و صريح بشكل عام. احب الحياة و اود عيشها مع شخص ذو مبادئ و اصالة عربية و إسلامية حقيقية ضمن حياة هادئة و بسيطة في مزرعتي الخاصة. احب التفكير في كل شيء و احب التأني قبل عمل اي شيء حيث دراسة كل عمل قبل القيام به يرفع من نسبة نجاحه بالرغم من اخذ عامل الوقت بعين الاعتبار. الحياة الزوجية في دين الله بالنسبة لي هي فوق اي اعتبار مادي، اجتماعي، او جغرافي. اتمنى العيش في بيئة اسلامية حقيقية داخل المنزل اولاً ثم خارجه إن توفر ذلك. لدي مخيلة واسعة و احب خوض التجارب. الشغف في الحياة الزوجية مهم جداً و الحب بلا حدود من اروع التجارب التي يمكن عيشها.
مواصفات شريك حياتي
-
اود توضيح وضعي العائلي و الذي هو منفصل. ابحث عن امرأة مسلمة لكي اعيش معها الاسلام في بلدي العراق. اتمنى ان اجد شخصاً يكون هدفه الحب و الحياة العائلية اولاً و تكون الحياة مبنية بشكل اساسي و فعلي على مبادئ الدين الاسلامي الصحيح حتى نكون على طريق واحدة في الحياة و الاخرة إن شاء الله. لا تهم تجارب الحياة الشخصية لان لكل انسان تجاربه و انما المهم هي النية و العقيدة التي هي اساس العمل. من الجيد ان يكون للشخص انفتاح بالتعامل و تقبل الحياة بكافة جوانبها دون وضع تعقيدات و متطلبات دنيوية زائلة. القناعة كنز لا يفنى، و لذلك اريد انسانة تحمد الله عز و جل بما ينعم عليها حيث ان القناعة و الصبر هم من صفات المسلمين. الحياة بسيطة اذا اراد الانسان تبسيطها، و الزواج هو رحلة عمر يعيشها الانسان مع شريك حياته في السراء و الضراء. إن الصبر مفتاح الفرج. إذا كانت غايتك الزواج لعيش دين الله تعالى ضمن حياة زوجية بسيطة بعفة و ستر قبل اي شيء اخر، فأرجو التواصل. يمكنك التواصل بي فقط اذا كنت مقتنعة تماماً بما ذكرت اعلاه و من الله التوفيق.