مُلفتُ الأنظار
40 سنة متزوج مقيم في الإمارات- رقم العضوية 5572502
- تاريخ آخر زيارة منذ 9 أشهر
- تاريخ التسجيل منذ 3 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الإمارات
- مكان الإقامة الإمارات أبوظبي
- الحالة العائلية 40 سنة متزوج
مع 3 أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني غير متدين
- الصلاة أفضل أن لا أقول
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 175 سم , 90 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل صاحب عمل خاص
- الوظيفة مدير
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
أنا لست شخصاً صعب الفهم ، و متفهم الى أبعد الحدود ، و بعيد عن الغرور و الكبرياء ، و كتلة من مشاعر متراكمة على حافة الإنفجار ، و لكن نادرون هم الذين أشعر معهم بالراحة ، و الذي لا يقدر الحب تسقط عنه شرعية المشاعر ، في إنتظار كلمة منكِ فقولي شيئاً لعلكِ تكسرين حاجز الخمسين ، و في إنتظار خطوة منكِ ، فمدي إلي يدكِ أكثر لأمسك بها لنصنع لأنفسنا وقتاً لطيفاً و نغلق الأبواب التي تفسد مزاجنا و نفسيتنا ، لا تقرأيني من بعيد و تراقبيني ، دعي كبريائكِ جانباً و أخبريني كم إشتقتِ إلي لأخبركِ كم أعشقكِ ، فأخشى أن يفنى بي العمر و نحن نتخيل الأشياء أمل أن تحدث و لا تحدث ، و أحياناً تسجننا الكلمات و نقف خلف قضبان الورق و القلم ، نحاول استيعاب قانون الحياة بأن لا فرحة مكتملة و لا حزن مستمر كي نعيش في راحة البال ، فكم هي حارقة تنهيدات الخذلان في جوف روح شامخة حتى في إنطوائها بين زوايا هذا العالم
مواصفات شريك حياتي
-
-- .. بداية لا تنسي أن تضعيني في قائمة الإهتمام لأستطيع مراسلتك .. --.. أريدها أن تكون تاج النساء و عنوان الإبداع ، و إمرأة بهية و مثيرة بدرجة كافية لإثارة قلاقل و اشعال ثورة بربوع نفسي ، و دائمة الأنوثة و التألق ، و هي الدفء الذي يملأ حضن رجل صام طويلاً عن النساء بين أمس جميل و حاضر متطور ، بين سندان الآهات و مطرقة الحزن ، تغزل من دموعي و حزني أرجوحة تحملني لبسمة خجولة تارة و لغصة إشتياق تارة أخرى ، تحيي فيني الحياة و تعيد إلي توازني ، تجعلني ألملم حروف العشق من عينيها ، و كلما أغمضتها ازداد جنوني بها ، و ضحكاتها معلقة بأطراف قلبي كأجراس تعلن السعادة ، و عصافير شوقي تأبى المبيت إلا بأعشاش حضنها و في الصباح نور الإشراق يتسلل منها قبل الفضاء ليشرق صباحي ، ربما يكون حديث وصفي غريباً عن البقية و مختلفاً في الصياغة ، و لكن حديث الروح للأرواح يسري و تدركه القلوب بلا عناء حين تلتقي أرواح أنقياء لينبت الورد منا و فينا