باحث عن الجوهرة
35 سنة متزوج مقيم في عمان- رقم العضوية 6133573
- تاريخ آخر زيارة منذ شهرين
- تاريخ التسجيل منذ 3 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السودان
- مكان الإقامة عمان السيب
- الحالة العائلية 35 سنة متزوج
مع طفلان - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للسمار
- الطول و الوزن 177 سم , 130 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة باحث عن ام زرع
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي قريب من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
غيور لدرجة الجنون على عرضي و إمرأتي - طيب القلب - شديد وقت الشدائد -قوي الشخصية - لا أرضى الظلم لي و لا لغيري - أحب إتخاذ موقف في أي حدث يخص من حولي- لين في وقت اللين - لا أحب الرسميات و لا التكلف مقبول الشكل- أحب الإهتمام بمظهري و هيبتي أمام الناس - متعافي الجسم و لست مفرط السمنة - طولي أقرب إلى الطول - داعية إلى الله - أحب المرونة في الامور و احب المزح و الضحك - خجول قليلا - أحب مساعدة الناس و أحب النصرة لأي ضعيف أو ضعيفة - أحب أن أكون شهما مع أي أحد يحتاجني و أتمنى أن يجعلني الله خادما مخلصا للإسلام و المسلمين غيور جداً على عرضي و أرى زوجتي جوهرة لا يحق لرجل غير محارمها أن - يراها ، يحدثها ، يمازحها ، يلمسها ، يفكر بها - حساس قليلاً - أحب فعل الخير و مساعدة الناس - لي امنية أن يخرج من ظهري أطفال يرفع الله عز وجل بهم لواء الإسلام و يكونون أفضل مني و يصلون لما لم أصله و الله ولي التوفيق أنا سوداني الجنسية و لا أؤمن بتقسيمات الدول فهي اوهام و أبي الإسلام لا أب لي سواه
مواصفات شريك حياتي
-
أبحث عن ملتزمة فقط - - متشددة في حدود الله - السن من ٣٠إلى ٤٧ سنة و القوامة للرجل طبعا و لا تظن أنني إذا كنت أصغر منها أن ميزان القوامة سيختل بل هو ثابت- طولها لا يقل عن ١٦٢ سم - ليست من اصحاب التواصل الاجتماعي في المواقع - حسنة السمعة - طالبة علم أو عالمة تشرفني بتحصيل العلم بين يديها - تقرأ القرأن و السنة و مُحبة لله سبحانه وتعالى وللرسول صلى الله عليه و سلم - بيضاء - أو قمحية البشرة -نظيفة ، جميلة - ليست سريعة الإنفعال ولا عصبية، و لا مادية - بالها طويل - هادئة - مرحة - تعرف أنها ستموت فلتتقي الله فيني -تقف جمبي و تساندني تعرف أن قوة المرأة في ضعفها أمام الرجل - تطيعني - مستعد أصرف عليها بإلي ييسر الله لي ، حاملة لهم الامة - همها الأخرة- تكون لي كالسيدة خديجة للنبي في حياته في دعمها المعنوي له