
الشيخ باي خونا
32 سنة عازب مقيم في السنغال- رقم العضوية 6174133
- تاريخ آخر زيارة منذ 4 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 4 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية موريتانيا
- مكان الإقامة السنغال داكار
- الحالة العائلية 32 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 180 سم , 80 كغ
- بنية الجسم نحيف/رفيع
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دكتوراه
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة الشيخ تربية
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
أنا محب وحنون أحب من يفهمني ويحبني نعيش معا حياة جميلة مليئة بالسعادة والجمال والحنان والرعاية أقدر النساء وأحترمهم لأنهم أمهاتنا وأخواتنا وجزء منا لا يمكن الإستغناء عنه ويجب أن نحترمه لأن لابد من ذالك
مواصفات شريك حياتي
-
المرأة شريكة حياتي تتميز عن غيرها من النساء في اتصافها بكثيرٍ من الصفات الحسنة والأخلاق الكريمة التي تجعلها قدوةً للنساء، كما تتميز كذلك بكونها تضبط سلوكها بمنهاج الكتاب والسنة، ومن أبرز صفاتها مرأة الالتزام بمنهج الله تعالى وشريعته فهي التي تدرك أنّ شريعة الله تعالى وبالتالي تحرص على الالتزام بها والسير على هديها من خلال اتباع أوامر الله تعالى واجتناب نواهيه، كما أنّها تقف عند حدود الله تعالى فإذا علمت الحكم الشرعي الصحيح في مسألةٍ من المسائل استجابت لذلك، فالمرأة امرأة عفيفة تحرص على أن تعف نفسها عن الحرام والمعصية، طاعة الزوج فالمرأة الصالحة تدرك حق زوجها عليها في أن تطيعه في المعروف ولا تخالف أوامره، وتنصحه وتقوم بواجباتهها دون تقصير. حفظ الأسرار فمن صفات المرأة الصالحة كذلك أنّها لا تحدث أحداً من الناس عن أسرار بيتها وعلاقتها الزوجية. ترك فضول الكلام فهي التي تدرك أنّ الكلام الكثير يوقع الإنسان في الزلل والخطأ، ولأنّها تكون حريصة على الاستزادة من الحسنات، وتجنب السيئات، فإنك تراها قليلة الكلام، لا تتكلم إلّا بالنافع والحسن من القول. الحرص على مصاحبة ومجالسة الصالحات فالمرأة الصالحة تصبر على الأيام الصعبة التي تمر بها دون أن تكثر من الشكوى والتذمر. حسن رعاية الأولاد فهي التي تحسن تربية أولادها على الدين والأخلاق، كما ترعاهم رعاية كاملة وتكون مشفقة عليهم وتغمرهم بالحنان، وتشعرهم بالأمان الذي يكلل حياتهم بالسكينة