ليث العاصمي
24 سنة عازب مقيم في اليمن- رقم العضوية 6294993
- تاريخ آخر زيارة منذ 3 أعوام
- تاريخ التسجيل منذ 3 أعوام
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية اليمن
- مكان الإقامة اليمن مأرب
- الحالة العائلية 24 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أفضل أن لا أقول
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 169 سم , 57 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة فيما بعد
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
نختلف عن بعضنا البعض في هذه الحياة؛ فلكلّ شخصية كوامن ودواخل وأسرار، ونختلف في مشاعرنا وأفكارنا، فلكلّ منّا مشاعره وأحاسيسه وأفكاره، ومبادؤه التي يسعى من أجلها، فلا أحد يكون نسخة من الآخر وإن كان من أشباهه الأربعين، فنحن لم نخلق مُتشابهين بحكمة من الله، ولكن خُلقنا مُختلفين لنكتمل ببعضناكما أنّ كلّ شخص يختلف عن الآخر، فأنا أختلف عن غيري، فأنا أرى أنّني أتميّز وأتفرّد بأمور ليست عند أحد، فمشاعري لا يضمّها غير قلبي، وأفكاري لا يحتويها سوى عقلي، فلا أحد مثلي، وأنا الذي لديّ أحلامي وطموحاتي المُختلفة، وأضمّها بين ثنايا دعواتي. إذا سألني أحد من أكون، سأقول أنا الذي أحمل الخير كلّه في قلبي، فلا أضع الشوك في طريق أحد، ولا أتكلّم بما يلتهم قلبه، أو أنظر إليه نظرات حقد وكراهية، أنا الذي إنْ أحبّ لم يدع للحب معنى من بعده، فإن اقتربتُ جئتُ بالخير كلّه، وإن ابتعدتُ لم أنسَ الخير الذي كان بيننا، إن غضبتُ لم أجرح أحدًا بكلامي، وإن هدأتْ ضممتُ الجميع تحت جناحي. أنا الذي أعيش على ضفاف الثقة بالله، فبداخلي ثقة أنّ الأرض لو أظلمت، فإنّ الله قادرٌ على أن يُضيئني بنوره العظيم، فحياتي كلّها تعتمد على الله وعلى القوة التي يبثّها داخلي، وأنا الشعلة التي تُضيء إن أظلمني العالم، وأرسم لوحة الفرح على وجنتي إن أحزنني الكون كلّه، وأنا الجدار الصلب أمام عقبات الحياة، وأنا المُدافع عن حمى قلبي وروحي، وأنا الذي ألجأ لنفسي عندما يُخيّب الجميع ظنّي، وأنا الذي إن انهارت أيّامي ضممتُها إلى صدري، واحتويتها حتى تقف على قدميها مرّة أخرى، فطريقي مسدود أمام الفشل والانهيار. إن وقفتَ بجانبي فهذا خيرٌ منك، وإن وقفت ضدّي فرياح العالم كلّها لا تهُزّني، فذاتي قويّة كشجرة زيتون على أرض فلسطين، وأنا الذي إن أفلتَ العالم كلّه يدي، تمسكتُ بها، فأُدافع عنها كما يُدافع الجنود عن وطنهم ولا أكتفي بذلك، بل أضمّ لوطني الأشخاص الذين أحبّهم، فأبثّ في قلوبهم حنانًا كحنان أمّي عليّ، وأسندهم كسند والدي لي، وأشدّ عضُدهم كما شدّ الله عضُد موسى بهارونأخيرًا، سأبقى كما أنا، بضحكتي وحزني، بهدوئي وغضبي، بما يجعلني مُختلفًا عن غيري، إن كان إيجابًا أو حتى سلبًا، فيكفي أن أكون كما أنا فقط
مواصفات شريك حياتي
-
القدرة على التفاهم: يعتبر التفاهم من أهمّ الصفات التي يجب أن تتوفر في شريك الحياة، لأنّه مفتاح حلّ المشكلات، وهو الطريق المؤدي إلى نجاح العلاقة بين الشريكين، وتثبيت الحب والألفة والمودة بينهما، ويمكن قياس مدى التفاهم بين الشريكين في مرحلة التعارف من خلال النقاش في العديد من الأمور والقضايا المتعلقة بالأسرة والحياة والمستقبل. الأخلاق الحميدة: اتصاف الشريك بالأخلاق الفاضلة من أهمّ الصفات وأفضلها، لأنّ الشخص الخلوق جديرٌ بأن يكون شريك حياة ٍرائع، لا يمكن الاحساس معه بالخوف أبداً، بل تكون العلاقة معه قائمةً على الشعور بالاطمئنان والأمان. الرومانسية: قد تبدو هذه النقطة ثانويةً وغير مهمةٍ عند البعض، لكن الشريك الرومانسي القادر على قول كلمات الحب والغزل والاحساس بها، هو شخصٌ لا يمكن الإحساس معه بالملل أبداً. الكرم والجود: الكرم صفة لا بدّ من وجودها في الشريكن معاً؛ لأنّ العيش مع شخصٍ بخيلٍ صعبٌ للغاية ويُشعر الشريك بالضيق، لذلك يجب تجنب الارتباط بشخصٍ بخيل مهما كان يملك من مواصفات ومغريات. القدرة على تحمل المسؤولية: الثقة في قدرات الشريك على تحمل أعباء الحياة، صفة مهمة جداً لتكوين أسرةٍ مستقرةٍ وتربية أبناءٍ ناضجين. التمتع بقدرٍ من المرح: الشخصية المرحة تُضفي على الحياة المشتركة نوعاً من البهجة والفرح والسرور، والقدرةعلى تجاوز أعباء الحياة بكل سهولةٍ واقتدار. كتمان الأسرار: يجب أن يتصف الشريك بالقدرة على عدم البوح بأسرار شريكه، وأن لا يُخرج ما يدور في بيته أمام الآخرين، منعاً لأي تدخلٍ خارجي من شخصٍ غريب. النضج: الشخصية الناضجة تكون قادرةً على حل جميع المشكلات بكلّ هدوء، كما تتميز بالقدرة على اتخاذ القرارات الصائبة. الإخلاص والصدق: وهما صفتان أساسيتان يجعلان الحياة بين الشريكين مستقرةً وهادئةً وتسير على أكمل وجه.