محمد.أحمد
42 سنة عازب مقيم في موريتانيا- رقم العضوية 708663
- تاريخ آخر زيارة منذ 11 عامًا
- تاريخ التسجيل منذ 14 عامًا
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية موريتانيا
- مكان الإقامة موريتانيا نواكشوط
- الحالة العائلية 42 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 175 سم , 58 كغ
- بنية الجسم نحيف/رفيع
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الهندسة / العلوم
- الوظيفة مهندس
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على خاتم الأنبياء والمرسلين ؛ أحاول جهدي الالتزام بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم على منهج أهل السنة والجماعة ، المنهج الوسط -لا إفراط ولا تفريط- .. أحاول التخلق بأمهات أخلاق الإسلام ؛ الأصل عربي من أسرة عريقة النسب محافظة محترمة ؛ المظهر إن شاء الله مقبول .. لحية خفيفة جدا طبيعية ؛ دراسات وشهادات عليا وأعمل حاليا مهندس في شركة بالإضافة لأعمالي الخاصة .. الحالة المادية في تقديري وسط إلى جيدة بالنسبة لبيئتي ومحيطي . ختاما أرجو لجميع المنتسبات التوفيق وأهدي لهن 5 نيات في الزواج لا ينبغي للمقبل عليه تضييع ما يترتب على تحصيلها من أجر عظيم، ألا وهي: -أ- طاعة الله ورسوله في أمره بالزواج -ب- إعفاف نفسه بالحلال عن الحرام -ج- إعفاف زوجه كذلك -د- ابتغاء الذرية الصالحة -هـ- إقامة البيت المسلم الذي تقام فيه أحكام الإسلام الخاصة بالبيت والمجتمع.
مواصفات شريك حياتي
-
أبحث عن الزوجة الصالحة "ذات الدين" التي "إذا نظرها أسرته وإذا أمرها أطاعته وإذا غاب حفظته في نفسها وماله" ، تفهم أن الزواج ميثاق غليظ وليس لعب! تكامل وليس تصادم ، مودة ورحمة وسكن ولباس وستر .. أريدها تقية تخاف الله في السر والعلن عفيفة وفية طاهرة الجسد والروح قنوعة غير قنوطة وأفضلها بكرا صغيرة السن جميلة ربة بيت ممتازة ولا تمانع مبدئيا من التعدد ؛ تقبل بطيبة نفس الانقياد لكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم في كل شؤونها كما هو واجب على كل مسلم ومسلمة ؛ هذا وأعدها إن شاء الله بالمعاملة الحسنة الرفيعة وحفظ كرامتها واحترامها والحنو عليها حسب جهدي واستطاعتي -لا يكلف الله نفسا إلا وسعها- وأنتظر منها المعاملة بالمثل. و "من خدعنا في الله انخدعنا له" و "من غشنا فليس منا" ؛ وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت و إليه أنيب.