مملكتى المفقودة
44 سنة متزوج مقيم في الأردن- رقم العضوية 8336794
- تاريخ آخر زيارة منذ عام واحد
- تاريخ التسجيل منذ عام واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الأردن
- مكان الإقامة الأردن عمان
- الحالة العائلية 44 سنة متزوج
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 175 سم , 88 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل صاحب عمل خاص
- الوظيفة التصميم وديكورالمعدنى الغير تقليدى
- الدخل الشهري بين 1000 و 1500 دينار
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
من قبل وفي ذلك الزمان والمكان كانت حياه هناك ، كانت الساحره الفاتنه العظيمه الحكيمه التي اجبرتني علي الخضوع لها وبكل سعاده و سخرت عقلي لارضاءها وألقت بي في أحضان ذلك الأسر الابدي الذي عذبني. واحياني ايضا لقد كانت شرسه ، لا ترحم حينما اخطيء كانت تعذبني وتكسرني وتعيد تكويني تحت اقدامها لتجعلني كما تريد عبدا وخاما حقيقيا لها في ذلك الزمان والمكان - تعلمت معنى الحياه
مواصفات شريك حياتي
-
يتعجبون حين أعلن بجرءة ملكية خاصة، وغير مباح لى أننى اعيش كما الآخرين، يتهمونني بالجنون حين أقول إنى عبد وأنك امتلكتينى، يتهمونني بالغرور حين أؤكد أنى أبدا لا استطيع أن اكون إنسانا دون وجود طوق الامتلاك حول رقبتى، إنهم لا يعلمون كم هو ممتع أن اشعر انى مملوك لك و أنك أنت أغلى ما في الوجود، إنهم لا يفهمون أن ذوبانى في هو أعلى درجات إحساسك بالوجود ، إنهم لا يقدرون أن الملاذ من صخب الدنيا لن اجده أبدا إلا تحت قدميك اعرف أني أتفهم تماما اتهامهم لنا بالتطرف في الإحساس، فمن منهم عاش لحظة عشق فيها كل ما مر وما لم يمر في الخيال من متع ؟ .من منهم تعاطى العشق حتى الثمالة ولم يثمل ؟ من منهم عاش العمر لحظات دقائق أو ثواني نسي فيها من يكون ولم يذكر إلا انه روح حره تعيش وتموت تحت قدمين من أحب و واهبه روحى و قلبى و جسدى ؟ أنا لا أعجب إن رموني بالسحر فهم لا يعلمون أن خضوعى لك أقوى من كل الأسحار . هم لا يدركون أن احساسى بخضوعى يجعلني أعطيك ما لم تعطه يوما كل انثاوات الانس و حسناوات الجن ، نعم انه السحر الذي لن يعرفوه يوما، إنه سحر ذوبانى في الذي اخرج المارد ليسكنك لتتكلم بلساني ، وترى بعيني ، وتحكم بضميري ، وتحس الحياة بمشاعري ، إحساسي بملكيتك لى يجعلني اشعر أنك أرقي الملكات على أعتي العروش ، وكلما زاد استسلامى زاد إحساسي بملكيتك لى ، فزدت عشقا لأني اعشق كل ما املك فما بالك بأغلى ما املك، كلما زاد إحساسى بالطوق حول عنقى كلما شددتى السلسلة في يديك أكثر لأكون أقرب إليك منك ، أصبحت حتى أعد أنفاسك و أخشي أن يمر احدها دون أن أشعر به فأفقد سطوتك على شيء فيك و منك فذلك أستمد منه وجودي ، إنها الدائرة المغلقة التي ندور فيها معا بمتعة، أعطى فاستسلم لمشاعري ويزيدنى استسلاما إحساسا بالخضوع لكى فأمعن في العطاء ، وأزيدك سيطرة فتزيدنى خضوعا، فأزداد ولعا باميرتى ، وهكذا تمضى أيامنا،