نواف الزهراني6

تعريف بسيط عن نفسي -انا نواف عمري ١٩سنه اعيش بين اسطر الكتب ،محافظ على كل ما جاء به القران و السنة من واجبات وطاعات و سنن و تركت كل ما جاء من تحريم و مكروه لرضى الله عز وجل و السعي لجنة الخلد برحمه الله اتممت حفظ ٤اجزاء و جزئين حفظ متقطع ،اسعى لحفظ القران كامل لنفسي ولما فيه من الأجور و النور يوم القيامه عقيدتي الحمدلله سليمه طالب صالح العصيمي وصالح الفوزان وغيرهم من كبار العلماء ،طباخ،مترجم للغة اشارة ، لا املك تطبيقات التواصل الاجتماعي لدي احلام و طموحات و رؤية ابي احققها. اجد صعوبه في الزواج من قريباتي بسبب المهور الباهظة و اشتراطات شهر العسل و شرط ان يكون العرس في قصر بسبب المظاهر و الاحتجاج بقول -ليلة العمر- الله عز وجل جعل في جسم الأنسان هذه الغرائز وجعل لها مصرف صحيح لها بالحلال ، انسان حساس لأبعد درجة و الحساسية مؤثرة فيني بسبب ما اصابني ونا صغير ،شخصية عاطفية، اعاني من اكتئاب -قلق-توتر ،تقلب في المزاج وهذا يرجع الى كبح الغرائز الفطرية. امراضي النفسية - التفكير المفرط مؤثر فيني - كثير البكاء ولكن الجئ الى الله والحمدلله - كثرة التوتر و القلق وهذا يرجع للمشاكل و العقد النفسية التي تكونت منذ الصغر، شخص طموح ذو رؤية قلبي في لساني ،لا احب المجامله فقط كل ما اريده امراءه امسك بيدها ونذهب لنطرق باب الجنة برحمه الله ً، اريد ان اشعر بالحنان و العاطفه و السكن لقوله تعالى وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ - ، صح انني لا املك وظيفة ولكن سيرزقني الله قريباً و اجمع المهر و اتزوج واحقق احلامي ولا ننسى قوله تعالى وَأَنكِحُوا الأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ. ،قلبونا بين يدي الله عز وجل يقلبها متى ما شاء و انا اخشى على نفسي الحرام و اخشى ان يكب وجهي في نار جهنم بسبب هذه الغرائز ،والله انني لا اقرب الحرام ،اخاف ان يحول بيني وبين رزقي وبين جنتي ،من تريدني خففي عني اعباء الزواج ولا ننسى قول الرسول صلى الله عليه وسلم -وقال النبي ﷺ: إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه؛ إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض، وفساد عريض و اسئل الله عز وجل ان يرزقني المراءه الصالحة التي تعينني على امور الدنيا و الأخرة