duna33
43 سنة آنسة مقيمة في مصر- رقم العضوية 8454016
- تاريخ آخر زيارة منذ 21 يومًا
- تاريخ التسجيل منذ عامين
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية فلسطين
- مكان الإقامة مصر المنصورة
- الحالة العائلية 43 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 157 سم , 55 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (كشف الوجه)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل سكرتارية
- الوظيفة لاحقا
- الدخل الشهري بين 3000 و 6000 جنيه
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
لو متجوز لاء لو عندك اولاد لاء لو عندك امراض نفسيه وعقد ومش انسان متزن وعارف ربنا حق المعرفه لاء بلاش موضوع الشتيمه والتطاول فالكلام وكل واحد يخليه فحالو لتقل خيرا او تصمت التواصل تلجرام فقط والتعارف يكون باحترام اي كلام خارج ومش محترم الموضوع بسيط .. بلوك ارتقوا يرحمكم الله --- اضافه معلش لا اريد السفر خارج مصر ---
مواصفات شريك حياتي
-
جاد صادق ملتزم رجاءا اذا كنت .. متزوج او مطلق ولديك ابناء او عندك عقد نفسيه او اصغر مني سنا اقل من ٤٢ سنه او داخل تتسلى مافيش داعي اطلاقا للمراسله التواصل هيكون من خلال الاسره ولازم يكون في اثبات عن المعلومات الخاصه بالتعارف غير كدا رجاءا مافيش داعي تحرج نفسك التواصل من خلال الاهل فقط مش بوافق على المتجوز او الي عندو اطفال او الاصغر مني وفي حال عدم القبول لا ينقص من قدر الشخص اي شيء الرفض أو عدم القبول ميقلش من قيمه الانسان لان القبول شيء نسبي فعيب يحصل تطاول وتشيمه لما أراد عمر بن الخطاب الزواج من أم كلثوم بنت أبي بكر وكان حينئذ أمير المؤمنين …بعث إلى أختها السيدة عائشة رضي الله عنها … فرحبت بذلك السيدة عائشة وسعدت بهذا الخبر.. فأسرعت إلى أختها تبشرها بالنبأ السعيد .. ففوجئت بأم كلثوم تقول لها : وما أفعل بعمر ؟!!! ذلك رجل خشن العيش شديد الغيرةلا يملأ رأسه إلا الرعية ..وأنا شابة أريد من يصب عليَّ الحب صباً ويكون عابداً لله فاستنكرت عليها ذلك السيدة عائشة… قائلة :يا بنيتي إنه عمر أمير المؤمنين فغضبت أم كلثوم وقالت : والله إن لم تتركيني لأصرخن أمام قبر رسول الله أني لا أريد عمر بن الخطاب …فحارت السيدة عائشة في أمرها فأرسلت تستنجد بعمرو بن العاص وأخبرته الخبر وكان ذكيا ألمعيا داهية رضي الله عنه فذهب عمرو بن العاص إلى عمر بن الخطاب وقال له : ألا تتزوج ؟ فقال عمر بسعادة : بلى … فسأله عمرو بن العاص : ممن ؟ فرد عليه : أم كلثوم بنت أبي بكر … !! فرد عليه عمرو بن العاص : ومالك وتلك الجارية مات أبوها فهي تبكي لك بالليل والنهار تنعي أباها … فنظر إليه عمر بن الخطاب نظرة ذات مغزى سائلاً إياه :أو حدثتك عائشة ؟ فرد عمرو بن العاص : نعم ففهم عمر بن الخطاب ثم أومأ برأسه : إذن لا داعي لها …. انظروا الى جُرأة هذه الفتاة الصغيرة و هي ترفض أمير المؤمنين!! انظروا الى هذا المجتمع الرائع الذي تقبل وجهة نظرها باحترام..!! انظروا الى حسن تدبير أمنا عائشة و عمرو بن العاص في إيجاد طريقة لبقه لإبلاغ عمر بالأمر انظروا إلى عمر رضي الله عنه و هو يتقبل هذا الرفض و هو الفاروق امير المؤمنين- بكل بساطة انظروا لأُم كلثوم و هي تعلن دون حرج حاجتها لرجل يصب عليها الحب صبا دون ان يتنافى ذلك مع اشتراطها للدين حين قالت -ويكون عابدا لله- فتزوجت رضي الله عنها بعد ذلك من طلحة بن عبيد الله و هو من العشرة المبشرين بالجنة. وقد نقلَ عنهَا أنَّها قَالت : كَان طلحة إذَا رَآني تهللَّ .. وَ إذَا سَمع صَوتي تَبسَّم .. وكُنت إذَا بكيتُ بكَى .. ولَا ينَامُ حتَّى يطمئنَّ علَى دِفئي فِي فِراشِي .. ... ومَا تركَ صلاةً إلَّا ودعَا لِي فيهَا قبلَ نَفسهِ .. وكُنت إذَا مرضتُ جَاوزنِي فِي الألَم .. وكَأَّن العِلَّة فِي جَسد