مروان بن سنية
46 سنة ارمل مقيم في تونس- رقم العضوية 8625171
- تاريخ آخر زيارة منذ 4 ساعات
- تاريخ التسجيل منذ عام واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية تونس
- مكان الإقامة تونس -
- الحالة العائلية 46 سنة ارمل
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني أفضل أن لا أقول
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 175 سم , 71 كغ
- بنية الجسم متوسط البنية
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة A. N. T.
- الدخل الشهري بين 1600 و 2000 دينار
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
بسم الله الرحمن الرحيم وإن يجعلنا من المصلين دوماً على النبي الحبيب وان يرفع مقاماتنا بمحبته والصلاة عليه و اتباع سنته واقتفاء أثره انه على ذلك قدير وبالإجابه جدير وسلام على المرسلين والحمدالله ربي العالمين إن الله تعالى جعل في الكون مؤمنًا و كافرًا و موقنًا وملحدًا وطائعًا وعاصيًا ومعترفًا بالله ومنكرًا الناس ليسوا على حال واحد حتى انهم الله تعالى بجلال قدره وعظيم مقامه اتهموه بأن له زوجة صاحبةً واتهموه بأن له ولدًا والله تعالى جل وعلى أن بكون له ذلك لأنهم قالوا هذا إعتراضًا على مقولة الرسل الذين جاءوهم باليقين وعرفوهم بمقام رب العالمين فقالوا هذا حتى رجل لما إتهم مرةً قال قال قالوا الاله ذو ولد قالوا الرسول قد كهن لم يسلم الله والرسول من الناس فكيف آنا واحدهم يقول : لوصاحب والله لوصاحب الانسان جبريل لم يسلم المرء من قال ومن قيل قد قيل في الله أقوالٌ مدبجةٌ تتلى إذا رتل القرأن ترتيلا قالوا بإن له ولداً وصاحبةً جوراً عليه وبهتاناً وتضليلاً هذه مقالتهم في الله خالقهم الذي إن يشأ يذهبكم ويأتي بخلق جديد فكيف ان قيل فينا بعض ماقيل حاسبت نفسي لم أجد لي صالحًا إلا رجائي رحمة الرحمن ووزنت أعمالي علي فلم أجد في الأمر إلا خفة الميزان وظلمت نفسي في فعالي كلها اللهم تقبلنا بالقبول الحسن وأجعلنا على سور المودة متقابلين كتقابلنا هذا جنات ونهر في مقعد صدقٍ عند مليك مقتدر اللهم حصنا بأمانك وإجعلنا من أهل رضاك وإجعلنا من الصالحين أحسن وقوفنا بين يديك ولا تخزنا في الدنيا ولا يوم العرض عليك وهب لنا عملاً صالحًا نفوز به لديك الانسان يأتي بلا شي ثم يسعى وراء كل شىء ثم يترك كل شىء ويذهب بلا شىء ثم يحاسب على كل شىء
مواصفات شريك حياتي
-
إن النساء. ل كالربيع تحبه للحسن فيه وتهش عند لقائه ويغيب عنك فتشتهيه لايرتضي سوءا لصاحبه الذي لا يرتضيه وإذا الليالي أسعفته فلا يدل ولا يتيه وتراه يبسم هازئا في غمرة الخطب الكريه وإذا تحرق حاسدوه بكى ورق لحاسديه كالزهر ينفح بالشذى حتى أنوف السارقين