فاستقم_كما_أمرت
33 سنة متزوج مقيم في مصر- رقم العضوية 8779776
- تاريخ آخر زيارة بعد ساعتين
- تاريخ التسجيل منذ عام واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر المنصورة
- الحالة العائلية 33 سنة متزوج
مع طفلان - نوع الزواج زوجة ثانية
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 170 سم , 84 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال التجارة
- الوظيفة تاجر
- الدخل الشهري بين 12000 و 16000 جنيه
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
السلام عليكم هذا تذكير قبل البدأ في التعريف: "إذا لقي ملفي هذا منكي قبولا فقومي بوضع علامة إهتمام حتى أستطيع الرد في الرسائل لأن سياسة الموقع تقتضي ذلك" .. أعتذر مقدما إن كان بالتعريف شيء من التفصيل ذلك بأنني ما ولجت هذا الموقع إلا للوصول إلى هدفي وهو الزواج في أقرب نقطة من حصول التوافق والإتفاق ولأن كثير من الناس هنا بالموقع رجالا ونساء يفتحون حسابات ثم لا يعودون بعدها لمتابعة حساباتهم فلقد ارتأيت هذا التفصيل المبسط بتعريفي عن نفسي ليختصر الوقت على كثير ممن ينشئن حسابات ثم يذهبن ولا وقت لديهن لكثير تعارف .. لقد تعلمنا من القرآن والسنة ثم رأيناه واقعا مكررا ما تيقن به كل مبصر أنها إحدى سنن الله في خلقه وهي أنه: لا سعادة ولا راحة ولا طمأنينة بغير أن نقوم بما أمرنا الله به هو خلقنا وهو أعلم بما يصلحنا رجالا ونساء .. الحياة الزوجية ليست جنة المسلسلات ولا جحيم الجرائد الصفراء لكنها أوقات من السعادة والراحة وأوقات من الشدة والإضطراب لكن ما يميز الحياة الطيبة هو دين المتخاصمين وقت الخصومة الذي يأمرهما بإنفاذ أمر الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم حتى وقت الغضب فلا تطول النفرة وتولد الوحشة بل يشتد حبل الصلة وتولد الرحمة والمودة.. مسلم أهتم لأمر المسلمين وقضاياهم ولو بالدعاء والذكر وكثير الإطلاع على ما يطرأ من حملات الإفساد الممنهج وسبل مواجهتها .. أحب العلماء الربانين العاملين وقد رأيت لهم من المادة العلمية الكثير وللتفصيل مقامه فيما بعد إن شاء الله .. أعلم ما حق زوجي عليا كما علمنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الحق المبين الموحى به وهو مراد وموطن رضا كل من احتفظت بفطرتها من مفسدات النسوية والأفكار الهدامة .. {ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير} .. عادل أحب الإنصاف في كل موطن وعلى كل حال .. حازم موقف الحزم رحيم متغافل موطن الغفلة أعذر ذوي الهيئات إذا ذلوا وذلك مقتضى الإنصاف الذي أمرنا به الله ورسوله ورأيناه في سيرته مع صحبه وزوجه أمهات المؤمنين رضي الله عنهن أجمعين .. إمتهنت صيانة الكمبيوتر فترة من الزمن والأن عملي بتجارة ملحقات الكمبيوتر .. ملتحي وأما الطول فهو 170 سم وأزن 80 كجم تقريبا .. متناسق في بدني وأقتطع وقتا ولو يسيرا للتريض يوميا بإنتظام وقد مارست بعض أنواع الرياضة المنظمة -ما يسمى بالألعاب القتالية وفن الدفاع عن النفس- بكثافة فترة الثانوية إلى الجامعة وحصلت مركزا بمسابقة على مستوى الجمهورية حينئذ .. قمحي البشرة سليم الهيئة قد وصفت بشيء من الوسامة ولا أحب أزكي نفسي أو يكون الحكم عليا مرآتي أو عيون أحبائي .. لا إفراط في وصف ولا تفريط و البقية فيما يلي إن شاء الله .. على الله توكلنا.
مواصفات شريك حياتي
-
أن تكون مسلمة متخلقة بأخلاق الإسلام محجبة بالحجاب الشرعي .. زوجة بما تعنيه الكلمة من المعنى الشرعي أي : تعلم ما أنزله الشارع الحكيم من منزلة الزوج وحقه على زوجه بما أوجب الله عليها من الطاعة في المعروف وحسن العشرة والوفاء بما أوجبه عليها وهي بأسمى المنازل تحيا جنة الدنيا فإذا رضى عنها زوجها تحيا السعادة في الدنيا برضا الله عنها وتحيا الحياة الطيبة اللتي وعد الله بها أهل الإيمان والعمل الصالح ثم بذلك الرضا تنال السعادة الأبدية فتدخل الجنة من أي باب شائت كما في حديث -إذا صلت المرأة خمسها ..- .. وليس العمل كترس في ماكينة الرأسمالية فتحرقها حرقا وقد أفرغت جهدها وعمرها فيما لا طائل من وراءه إلا بناء ثروات رجال الأعمال وملأ جيوبهم بالأموال .. لكن أين تجد بعد ذلك وقتا أو تدخر جهدا لزوجها الذي قال فيه رسول الله صلى الله عليه وسلم: -فإنما هو جنتك أو نارك- .. جميلة سليمة القوام: وإن من يريدك جميلة للحلال ليس كما يصوره الإعلام زائغ البصر ولا يعني حرصه على ذلك أنه قد يغفل عقلك وكينونتك وما تتحلين به من جميل الخصال وصفات الحسن وحسن المنطق والمقال كما يصور ذلك مفسدوا الفطرة أعداء المرأة الذين يدعون أنهم محرروها وناصروها فينعتون من يريدك جميلة للزواج الثاني بزائغ البصر لكن لا يلقبون هذا اللقب من يريدون طباعة جمالك على الملصقات الترويجية للمنتجات ليسوقوها والخدمات بل للعرض المجاني في الشارع للمارة بدعوى تحرير المرأة .. إنهم لا يريدون حرية المرأة إنهم في الواقع يريدون حرية الوصول إليها.. وإن من الفطرة اللتي فطر الله عليها الرجال حب النساء وزينتهن وإن الجمال مفهوم شخصي في الغالب وإن القبول يقع في الروح والعين معا .. فمن يطلبك جميلة خلقة وخلقا طلبا للحلال المبارك ليعف هو بكي وتسكن إليكي نفسه وتعينيه أنتي على نفسه بالإستغناء بالحلال من حسن المنظر وحسن العشرة وحصول المودة والرحمة فنعما الإختيار ونعما المختار.