The_Egyptian1
35 سنة عازب مقيم في الإمارات- رقم العضوية 8925597
- تاريخ آخر زيارة منذ عام واحد
- تاريخ التسجيل منذ عام واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة الإمارات العين
- الحالة العائلية 35 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين قليلا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 169 سم , 64 كغ
- بنية الجسم نحيف/رفيع
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين نعم
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة اعدادية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة Private
- الدخل الشهري بين 2000 و 5000 درهم
- الوضع المادي فقير
مواصفاتي أنا
-
أنا لم أخن أعدائي ومن آذوني.. فكيف بمن تربطني بهم صلة♥️؟! .. انا لاحظت هنا أمورا أحببت أن أعلق عليها وذلك لأنها وإن كانت تبدو لأصحابها أمورا عظيمة أو مهمة إلا أنها في نظر غيرهم عادية جدا، بل لا يكادون يتأثرون بها.. ومن ذلك أن من واجهات البرنامج هنا إظهار الحالات الصحية اللتي كتبها الناس عن أنفسهم.. وبغض النظر عن مصداقية هذا من عدمه إلا أن المثير للرعب، هو أن معظم الناس يكتبون أنهم يعانون من اكتئاب او انفصام شخصية.. هذا ليس أمرا سهلا مع صدق الكلام أو كذبه.. ولأن هذا الأمر في غاية التعقيد بالنسبة لتحليله وفهمه وفهم دوافعه لو كان كذبا أو اسبابه لو كان فعلا كما كتبوا... أحببت أن أنصح بنصيحة لعل بعض الناس يستفيد منها عامة.. ونصيحتي مصحوبة بشعور المشاركة في الألم، فنحن إخوة قبل كل شئ.. حاولوا يا أحبابي أن توحدوا ملكاتكم.. بمعنى أن تتسقوا قدر المستطاع مع شخصيتكم كما هي وتواجهوا أنفسكم بالنقص.. ولا يجب أن يشعر أحدكم بالعيب او الحرج من هذا وربما هذا الحال عندك أفضل من كثير ممن تكترث لرأيهم أو نظرتهم إليك.. ومع ذلك نحن مكلفون بالسعي والاجتهاد وبالنهاية لا يوجد كمال في الأرض ولو وجد الكمال فلن يكون له معنى... حاول ان تجعل من النقص سببا للسعي للكمال واجعل من الحزن درسا يصقل عقلك وشخصيتك.. انت لست شيئا عاديا.. انت أفضل مخلوق لله وأنت من حمل الأمانة.. نعم هناك أخطاء وتقصير وذنوب ومعاصي... لكن هناك رب.. يدبر كل شئ.. أدعو الله لي ولكم بالصلاح والتوفيق والرضا... وعذرا على الإطالة وأسأل الله أن يكون هذا الكلام خالصا له لا لسبب آخر قد يتناقض مع معناه أصلا...
مواصفات شريك حياتي
-
شخصية ترغب بالاستقرار تتمتع بأخلاق حسنة