walibr
28 سنة عازب مقيم في البرازيل- رقم العضوية 8935186
- تاريخ آخر زيارة منذ 21 ساعة
- تاريخ التسجيل منذ عام واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية البرازيل
- مكان الإقامة البرازيل ريو دي جانييرو
- الحالة العائلية 28 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 174 سم , 72 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال التجارة
- الوظيفة قسم المشتريات
- الدخل الشهري بين 500 و 800 دولار
- الوضع المادي فقير
مواصفاتي أنا
-
انا زيدي من طائفة الشيعية. برازيلي، عجمي... لا أضيع وقتي في نقاشات لا فائدة منها فأنا أنوي الزواج Zaydi- chiite Shi-a-Shiite School of Ahlul bayt Zaydism a follower of Imam Zayd al shaheed عليه السلام. now- it-s clear what I follow- so don-t waste my time.
مواصفات شريك حياتي
-
[وصيته في سياسة النساء] قال نجم آل الرسول الامام القاسم بن إبراهيم الرسي عليه السلام: وهذا ما أصنع لكم يا بني من الرأي الذي جربت من سياسة النساء الحرائر منهم والإماء، وما ينبغي أن يجربن عليه ويفعل في أمرهن، لأنهن في آدابهن وعقولهن وأخلاقهن قد تنكرن وتغيرن في زمانهن هذا ودهرهن. فخيرتهن يا بني ذوات العفاف والدين، ومن اختار منهن ذوات العفة والصلاح والدين فهو الرابح الراشد غير الخاسر ولا المغبون، ومن مال منهم إلى الحُسْن والجمال وإن لم يكن لمن كان منهن حسن جميل ولا صلاح في دينها، وتحجب وصيانة عند أوليائها، واستقامة في مذاهبهم في الصلاح والأدب والدين والحجاب، كان خاسراً مغبوناً، وبدى له من أخلاقهن في الدين والأخلاق ما لم يزل معه نادماً محزوناً. فينبغي لمن أراد تزويج الحرائر أن يتثبت تثبتاً شديداً المساءلة عن صلاحهن ودينهن وسيرة أوليائهن، ورجالهن من الآباء والإخوة، ونسائهن ذوات القرابة لهن، فإن كانوا أهل عفاف ومروءة وطهارة، وحجاب لحرمهم، فسيرة نسائهم في أنفسهن لا تشكوا كسيرة رجالهن وأوليائهن، وإن كانوا أعفاء صلحاء، فالنساء لا يكدن يكن إلا على سيرة أوليائهن ورجالهن، وإن كان أولياؤهن الغالب عليهم وعلى نسائهم سوء السيرة وترك التحجب، فاحذورا يا بني الدخول فيهن والتزوج لهن، فإن الغالب عليهن ما يغلب على رجالهن، إن كان شراً فشراً، وإن كان خيراً فخيراً. فمن أراد منكم يا بني خطبة ارمأة تُذكر بجمال أو غنى، فليسأل عن وليَّها وعفافه، ومذهبه في دينه وصلاحه، فإن كان ذا عفاف وصلاح، ومقالة في دينه بالهدى والصواب، وكان لحرمته ذا صيانة بها، وكانت المرأة التي هو وليها ذات عقل وجمال، وحمدٍ في دينها بالثناء عليها في الصيانة لنفسها، واستقامة الأحوال، ففيها لمن رغب منكم الرغبة، ورجوت بإذن الله أن تحمدوا بالدخول في تزوجها العاقبة، وأن تروا منها المحبة أكثر. ثم استخارة الله قبل خطبتها والدخول في ملاكها مراراً كثيرة، وكان توكلكم في أمرها على الدعاء إلى الله في الإقدام على تزويجها بالخيرة. وقد ذكر عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: «تتزوج المرأة على جمالها وعلى حسبها ومالها وتتزوج على دينها»، ثم قال نبي الله صلى الله عليه وآله وسلم: «فعليك بذات الدين تربت يداك»، يعني عليه السلام: فإن فاتت ذات الدين، وآثرت عليها ذات الحسب والجمال والمال خسرت في دينك ودنياك، فعليك يا بني بذات الدين فإن جمعت مع الدين حسباً أو جمالاً أو مالاً ففيها بلا شك الرغبة بالحق اليقين. 📖 — مجموع الامام محمد بن القاسم الرسي عليهما السلام