مرسال بلا عنوان
48 سنة مطلق مقيم في العراق- رقم العضوية 9124108
- تاريخ آخر زيارة منذ 5 أشهر
- تاريخ التسجيل منذ 10 أشهر
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية العراق
- مكان الإقامة العراق بغداد
- الحالة العائلية 48 سنة مطلق
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 177 سم , 71 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين نعم
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة موظف
- الدخل الشهري بين 4000000 و 5000000 دينار
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
عاشق بلا حبيبه [[[سبم الله الرحمان الرحيم من صدق بالكلام وطيب الخاطر اولا انا من العراق ومن النوع المضحي واحب الخير لكل الناس متسامح حنون رومنسي وفي كلامي انا اصبل كن العراق والعراق مصنع الطيب وألكرم ونخوه طبي وفي ولا اعرف الخيانه ابحث عن انسانه راقيه مراتقبه اصيله وفيه حنونه متفهمه تشاركني في كل شيء وتكون هيه سري ونصري وروحي وسندي الأول والأخير وتكون واما الله انا اكون من اول المحافضين والمدافعين عنها وتكون مرفوعه الراس لان هيه كل احساسي وروحي الاول والاخير علاقتنا حنونه ودوده ولحب ورومنسيه وسفر وتمتع بدنيا ومن الله توفيق---أنا يا سيدتي الذي أبحر في أعماق عينيك وتمزقت أشواقه على ضفاف شطآنها أنا يا سيدتي من حمل أثقال الأحزان وأحرقت شراعاته في ذات المكان لا تسأليني عن شروط الذكريات وأمواج أنينها لا تعرف النسيان أنا يا سيدتي من جالت آهاته و حملتها السحب إلى مدن الأغتراب انا ياسيدتي من امتلك عذاب العمر وحنايا الروح للحرمان أنا هو يا سيدتي الجريح المبعثر على أوراق الحروف المذبوح نبضا أنا يا سيدتي الناطق الأكبر لعشق الأوتاد والعاشق الأوحد لدموع الفراق أنا ابتداء سطر الأبجدية وانتهاء حروف القصيدة أنا السامع الطارق السمع أنا ضياع الصمت النازف لحنين الافتقاد أنا الصابر المتألم الكاتم ومن الله توفيق
مواصفات شريك حياتي
-
---سلام عليكم من صدق بالكلام وبدون لف ودوران فقط التي ترغب بزواج الصادق وتكون صادقه بمعنا الكلمه تتخل غير هذه الكلام غير مقبول ماحب الف ودوران ومن الله توفيق----- ومضيتُ أبحثُ عن عيونِكِ خلفَ قضبان الحياهْ وتعربدُ الأحزان في صدري ضياعاً لستُ أعرفُ منتهاه وتذوبُ في ليل العواصفِ مهجتي ويظل ما عندي سجيناً في الشفاه والأرضُ تخنقُ صوتَ أقدامي فيصرخُ جُرحُها تحت الرمالْ وجدائل الأحلام تزحف خلف موج الليل بحاراً تصارعه الجبال والشوق لؤلؤةٌ تعانق صمتَ أيامي ويسقط ضوؤها خلف الظلالْ عيناك بحر النورِ يحملني إلى زمنٍ نقي القلبِ .. مجنون الخيال عيناك إبحارٌ وعودةُ غائبٍ عيناك توبةُ عابدٍ وقفتْ تصارعُ وحدها شبح الضلال مازال في قلبي سؤالْ .. كيف انتهتْ أحلامنا ؟ مازلتُ أبحثُ عن عيونك علَّني ألقاك فيها بالجواب مازلتُ رغم اليأسِ أعرفها وتعرفني ونحمل في جوانحنا عتابْ لو خانت الدنيا وخان الناسُ وابتعد الصحابْ عيناك أرضٌ لا تخونْ عيناك إيمانٌ وشكٌ حائرٌ عيناك نهر من جنونْ عيناك أزمانٌ وعمرٌ ليسَ مثل الناسِ شيئاً من سرابْ عيناك آلهةٌ وعشاقٌ وصبرٌ واغتراب عيناك بيتي عندما ضاقت بنا الدنيا وضاق بنا العذاب --- ما زلتُ أبحثُ عن عيونك بيننا أملٌ وليدْ أنا شاطئٌ ألقتْ عليه جراحها أنا زورقُ الحلم البعيدْ أنا ليلةٌ حار الزمانُ بسحرها عمرُ الحياة يقاسُ بالزمن السعيدْ ولتسألي عينيك أين بريقها ؟ ستقول في ألمٍ توارى صار شيئاً من جليدْ .. وأظلُ أبحثُ عن عيونك خلف قضبان الحياهْ ويظل في قلبي سؤالٌ حائرٌ إن ثار في غضبٍ تحاصرهُ الشفاهْ كيف انتهت أحلامنا ؟ قد تخنق الأقدار يوماً حبنا وتفرق الأيام قهراً شملنا أو تعزف الأحزان لحناً من بقايا ... جرحنا ويمر عامٌ .. ربما عامان أزمان تسدُ طريقنا ويظل في عينيك موطننا القديمْ نلقي عليه متاعب الأسفار في زمنٍ عقيمْ عيناك موطننا القديم وإن غدت أيامنا ليلاً يطاردُ في ضياءْ سيظل في عينيك شيءٌ من رجاءْ أن يرجع الإنسانٌ إنساناً يُغطي العُرى يغسل نفسه يوماً ويرجع للنقاءْ عيناك موطننا القديمُ وإن غدونا كالضياعِ بلا وطن فيها عشقت العمر أحزاناً وأفراحاً ضياعاً أو سكنْ عيناك في شعري خلودٌ يعبرُ الآفاقَ ... يعصفُ بالزمنْ عيناك عندي بالزمانِ وقد غدوتُ .. بلا