- رقم العضوية 9175464
- تاريخ آخر زيارة منذ 10 أشهر
- تاريخ التسجيل منذ عام واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الجزائر
- مكان الإقامة تركيا اسطنبول
- الحالة العائلية 33 سنة مطلق
مع طفل واحد - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 172 سم , 69 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل شيء آخر
- الوظيفة مدرب كرة القدم
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي متوسط
مواصفاتي أنا
-
من حقك أن تسألي أي شيء و من واجبي أن أجيبك بأي شيء، الزواج رابط مقدس و مودة دائمة بين الشريكين لرضى الله. شاب مصلي، ملتحي، رياضي، أنيق، شخصية محترمة و قوية، وسيم المظهر، صادق، ودود و رومنسي مع من سأشاركها حياتي، سند و حامي لزوجتي، محب للسفر بين دول و محب الثقافات الشعوب، انسان بشوش و أحب المزاح مع من أحبهم، طموح، لا أحب الخيانة الزوجية ولا أحب ظلم الزوج لزوجتة مهما كان خطؤها ولا أحب إهمالهما لبعضهما، صريح في كلامي و صارم في قراراتي ، حاد و قاسي مع من يؤذي زوجتي و أسرتي الصغيرة يهمني زوجة حنونة، جميلة، أنيقة، مثقفة مهتمة بزوجها ، لايهمني حالتها اجتماعية إن كانت عزباء او مطلقة او أرملة حتى لا نظلم اي إمرأة و ممكن تجد في النهر ما لا تجده في البحر. من عائلية بسيطة و محافظة، أحب الطبيعة و البحر و مخلوقات الله. و ما الحياة الا دروس لنتعلم منها
مواصفات شريك حياتي
-
مرأة حنونة جميلة انيقة صالحة ذات نية للزواج. -روى ابن زيد عن جد "أسلم" قال: بينما كنت مع عمر بن الخطاب - وهو يعس بالمدينة - إذا هو قد أعيا فاتكأ على جانب جدار في جوف الليل فإذا امرأة تقول لابنتها: يا بنتاه قومي إلى اللبن فامذقيه -أي اخلطيه- بالماء، فقالت لها ابنتها: يا أمتاه، أما علمت ما كان من عزمة أمير المؤمنين اليوم، ألا يشاب اللبن بالماء، فقالت الأم: قومي إلى اللبن فامذقيه بالماء، فإنك في موضع لا يراك فيه عمر ولا منادي عمر، فقالت البنت لأمها: والله ما كنت لأطيعه علانية وأعصيه سرا، وكان أمير المؤمنين - في استناده إلى الجدار - يسمع هذا الحوار فالتفت إلي يقول: يا أسلم، ضع على هذا الباب علامة، ثم مضى أمير المؤمنين في عسه، فلما أصبح، ناداني: يا أسلم امض إلى البيت الذي وضعت عليه العلامة، فانظر من القائلة، ومن المقول لها؟ انظر هل لهما من رجل؟ يقول أسلم: فمضيت، فأتيت، الموضع فإذا ابنة لا زوج لها، وهي تقيم مع أمها وليس معهما رجل، فرجعت إلى أمير المؤمنين عمر فأخبرته الخبر، فدعا إليه أولاده، فجمعهم حوله ثم قال لهم: هل منكم من يحتاج إلى امرأة فأزوجه؟ لو كان بأبيكم حركة إلى النساء، ما سبقه أحد منكم إلى الزواج بهذه المرأة التي أعرف نبأها، والتي أحب لأحدكم أن يتزوجها. فقال عاصم يا أبتاه تعلم أن ليس لي زوجة فأنا أحق بزواجها، فبعث أمير المؤمنين من يخطب بنت بائعة اللبن لابن أمير المؤمنين عاصم، فزوجه بها، فولدت له بنتا تزوجها عبد العزيز بن مروان، فولدت له خامس الخلفاء الراشدين الخليفة الزاهد عمر بن عبد العزيز رضوان الله عليهم أجمعين. كان من يمن هذا التصرف الكريم أن جاءت ثمرة هذا الزواج، خليفة لا تعرف الإنسانية له نظيرا في عدالته، وزهادته، وسعادة رعاياه به، - رضي الله عنه - وتسألني الآن عن صفات ذات الدين من النساء؟ وأجيبك بما قاله صفوة البشر صلى الله عليه وسلم فعن ابن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : [ألا أخبركم بخير ما يكنــز المرء؟ المرأة الصالحة التي إذا نظر اليها سرته، وإذا غاب عنها حفظته، وإذا أمرها أطاعته .