اين ضالتي2024
47 سنة عازب مقيم في الجزائر- رقم العضوية 9243135
- تاريخ آخر زيارة منذ يومين
- تاريخ التسجيل منذ 5 أشهر
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية الجزائر
- مكان الإقامة الجزائر الجزائر
- الحالة العائلية 47 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة اسمر فاتح
- الطول و الوزن 177 سم , 85 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة ثانوية
- مجال العمل صاحب عمل خاص
- الوظيفة رب عمل
- الدخل الشهري بين 50000 و 70000 دينار
- الوضع المادي اكثر من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
هل أنتي قلقة؟ على زاوجك، نحن نميل لأن نخطط لكل خطوة قبل أن نقوم بها. نضع أهدافاً، خططاً وأحلاماً لما سيكون عليه مستقبلنا، وهذا شيء حسن... لكنَّ أحلامنا تتحول إلى كوابيس عندما نكتشف الكذب نبدأ بالقلق ونشعر بالخوف والفشل إذا لم تتحقق طموحنا. ننسى الَّذي خلق لنا العقل والقلب اللَّذين نحلم ونخطط بهما. نضع كلَّ ثقتنا بأنفسنا وقدراتنا ونقلل من شأن الله الَّذي يرى ويعلم كل شيء عنَّا بالرغم من أننا قلَّلنا من شأنه وأخطأنا بحقه وأنفسنا، إلَّا أنَّه لنا قيمة كبيرة في حقنا لكن لا نعرف قيمتعها الا بعد فوات الاوان هل كلامي اعجبكي اذى اعجبكي لاماذى لاتعطيني فرصة لتعرف عليكي عسى ان تعجبكي روحي وذاتي
مواصفات شريك حياتي
-
الصعب جميل ولو شرف ليست الحياة ظالمة بل نحن من نظلم انفسنا بالحب الصعب والخيار المستحيل كتب الله علينا هذه الحياة بحلوها ومرها لنتذوق الحلو ونشكر ونتذوق المر فنصبر فالثواب في كل شئ ونحن من نختار فيمكننا اختيارالسهل الذي نستطيع ان نحصل عليه بسهولة ولكن هذا النوع لا نحبه لسهولته ونستطيع ان نحصل عليه في اليوم مئات المرات وكلما كان حصولنا عليه اسهل كلما كرهناه واردنا بعده كم قالوا-القريب من العين قريب من القلب-كنت اؤمن بهذه المقولة الى ان أدركت الى ان الحياة ليست هكذا أن الحياة لا تقدر الا ما نحصل عليه بصعوبة حتى وان كان رخيص الثمن فاننا نصل الى مرحلة لانفكر بقيمته ولا نريد الحصول عليه طمعا بجماله وانما فقط لنحظى بهذا الشرف ولكنني لست ادري اي شرف هذا هل لان القلب الطيب اصبح سهل المنال لا نريد ان نمتلكه؟هل فكرنا بالقريب أم لانه قريب لم نفكر به لاننا لا نشعر بمتعة العذاب؟؟ ربما اصبح التصنيف ينقسم الى قريب وسهل وهذا لانريده مهما كان يحوي من محاسن اومن الطيبة ومن الجمال إلا إننا نميل ونحب البعيد وصعب وهذا نحارب الكون لاجله مهما حوى من خبث والخداع والمكر فاننا نريده فقط لإرضاء انفسنا الجاحضة التي نحنو احيانا مغلوبين في امرنا اتجاهها فل نصحو قبل فوات الاوان لان الشرف هو مرضات الله ورضى لمى قسمه الله لنا الكاتب ابراهيم والقارأ انتي فإن لم تعجبك كلماتي فلا تشغلي بالكي بها فهي كلمات مستخلصة من قلب نزين يخاف الله ويخاف من من يخاف الله وشكرا