Daren5123
32 سنة مطلقة مقيمة في السعودية- رقم العضوية 9509356
- تاريخ آخر زيارة متواجد الآن
- تاريخ التسجيل منذ 8 أشهر
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية السعودية حضرية
- مكان الإقامة السعودية المدينة المنورة
- الحالة العائلية 32 سنة مطلقة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 162 سم , 84 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (النقاب)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل بدون عمل حاليا
- الوظيفة ..
- الدخل الشهري بدون دخل شهري
- الوضع المادي أفضل أن لا أقول
مواصفاتي أنا
-
- قال الله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذينَ يُحِبّونَ أَن تَشيعَ الفاحِشَةُ فِي الَّذينَ آمَنوا لَهُم عَذابٌ أَليمٌ فِي الدُّنيا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعلَمُ وَأَنتُم لا تَعلَمونَ﴾ - قال رسول الله ﷺ: " إن الحياءَ والإيمانَ قُرِنا جَميعًا، فإذا رُفِعَ أحدُهُما رُفِعَ الآخر " - قال ابن القيم : "بين الذنوب وبين قلة الحياء وعدم الغيرة تلازم بين الطرفين، وكل منهما يستدعي الآخر ويطلبه حثيثاً" - ذكر ابن تيمية -رحمه الله- من أسباب زوال العقوبة عن العبد: دُعَاءُ المُؤْمِنِينَ للمُؤمِنِ. لا تنسونا من صالح دعائكم ..💜
مواصفات شريك حياتي
-
سر بركة الأعمال .. د: طلال فواز الحسَّان . - الزجاجي صاحب كتاب الجُمل لمّا عزم على تأليف كتابه هذا ذهب إلى مكة، وكان إذا فرغ من باب من أبواب الكتاب، طاف بالبيت سبعًا، ودعا الله بالمغفرة، وأن ينفع الله به قارئه . فأصابت بركة البيت والتضرع هذا الكتاب حتى قال عنه القفطي: - كتاب مبارك ما اشتغل به أحد إلا انتفع - . - يقول الطبري : " استخرت الله تعالى في عمل كتاب التفسير، وسألته العون على ما نويت ثلاث سنين، قبل أن أعمله، فأعانني - - ويقول ابن خزيمة: " كنت إذا أردت أن أصنّف الشيء أدخل في الصلاة مستخيرا،حتى يفتح لي، ثم أبتدئ التصنيف". -و الإمام البخاري كان لا يضع حديثًا في صحيحه إلا بعد تضرع واستخارة وصلاة. حين ترى القبول العظيم الذي صاحب تلك الأعمال والبركة التي أحاطت بها تعرف آن سر البركة والقبول هو ما انطوت عليه القلوب من الأحوال، لا ما ظهر على البدن من الأعمال. وبعض الأعمال لا ترى فيه عظيم جهد أو جديدًا في بابها، وحين تنظر إلى أثرها و نفعها العظيم وانتشارها وبركتها يتملكك العجب، والسر أن الله وضع فيها نفحة من نفحاته وبركة وقبولا، وبركة الله إن نزلت فلا تسل عن عجائبها. وهذه البركة سرها صلاح القلب، ومتانة العلاقة بالله في كل خطوة، وصدق النية والتوجه إلى الله وإرادته بالكلية، والتبرؤ التام من كل ما سوى الله. أتأمل لو كانت هذه أحوالنا كيف ستكون نتائج أعمالنا ؟ إذا كنا قبل أي عمل نعمله أو مشروع نرومه نتوجه بكليتنا على الله، ونتبرأ من حولنا وقوتنا، ونستمد العون منه والبركة والتوفيق كيف ستكون الثمرة ؟ وما من شيء يوصل بحبل الافتقار إلا كانت نتائجه فوق ما يتخيله المرء . فإذا أردت اختصار الزمان وطي المسافات فأقبل عليها من باب ربك الكريم، وانطرح بين يديه، واسأله سداد عملك والبركة فيه والمعونة .. إن كان عندك كتاب تريد تأليفه أو عمل دعوي عزمت عليه، أو أي أمر من الأمور فافعل كما فعل البخاري أو الطبري، قف طويلا على باب ربك، فالخزائن من هنا تستمد ، والبركة من هنا تستمطر ، اجعل هذا أولى أولوياتك، وخطط له كما تخطط لبرنامجك ومشروعك ، واجعل سؤال ما نصيب الدعاء في مشروعي حاضرًا .. أعد المتكأ للتضرع والدعاء كما تعده لشؤونك الأخرى ..