
هالة جميل
38 سنة آنسة مقيمة في مصر- رقم العضوية 9538219
- تاريخ آخر زيارة بعد ساعة واحدة
- تاريخ التسجيل منذ عام واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية مصر
- مكان الإقامة مصر الجيزة
- الحالة العائلية 38 سنة آنسة
بدون أطفال - نوع الزواج الوحيدة
- الإلتزام الديني متدينة
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 158 سم , 64 كغ
- بنية الجسم متوسطة البنية
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
- الحجاب محجبة (النقاب)
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل صاحب عمل خاص
- الوظيفة ....
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي جيد
مواصفاتي أنا
-
ولكن بعض من عباد الله ممن يدخل في تكوينهم رغبة لا تنقطع عن تجربة كل جديد ويكرهون الالتزام فيصبح الزواج بعد بداياته تجربة مملة... ومن العباد من تتلخص حياته في إعطاء الحب والمطالبة به، فيضيق على شريكه بطلبه ما يخرج الحقيقة إلى منطقة الوهم... فيتحول الزواج بالنسبة لهم لتجربة ألم وحرمان ...ومنهم .... ومنهم ... ولو انشغل الجميع بالمسؤوليات الحقيقة انشغال الاستمتاع وليس انشغال الأداء...وكان لديهم غايات عليا في بناء ذلك البيت لما ضعفوا وما استكانوا ولا ضاقوا ... ولوجد بين الشركاء مساحة متجددة لا تنتهي أعمق واكبر بكثير من بئر المشاعر السحيق المتقلب...ولو انشغلوا بذلك عن الأوهام والمدخلات الحديثة لتحقق لهم السكن والرضا الذي أصبح عزيزا في ذلك الزمان داخل أرواحهم قبل مساكنهم ...ولكن من يفارق بهذا الوهم المذكور إما على الحقيقة بالطلاق أو على المجاز بعدم رضاه المستمر ... فلن يجد الرضا خارج الزواج حتى يحققه في عقله ونفسه وينفض الأوهام عن عقله وقلبه. بوست منقوووووووول من-دعاء_خالد -علشان_تبقى_جوازة_لذيذة_مش_تدبيسة
مواصفات شريك حياتي
-
من أكبر معوقات الزواج الناجح في هذا الزمان اعتباره علاقة مثيرة ومتجددة بل وواجبة التجدد على كل المستويات الشعورية والحياتية... واعتباره أيضا علاقة للإسعاد ...وبالتالي بيظهر سريعا على السطح بعد زهوة البدايات ... الملل والروتين.. وتبدأ الاتهامات المتبادلة بين آدم وحواء.... والحقيقة أن الزواج ليس علاقة مثيرة... لا تكف عن التجدد والتحور والتغيير -وإن كان ده بيحدث بشكل تلقائي وصحي ولكن عادة ما يفقد الناس استماعهم بذلك لحصرهم الصورة العقلية للاستمتاع. لديهم في زاوية معينة - وإنما هو في حقيقته علاقة سكن.... جعل لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها... فبعد الإنخراط في مسؤوليات اليوم القوية والكبيرة عند الطرفيين... يسكن الألم ويسكن التعب...وتسكن العاطفة ... ويسكن الجسد ...وتسكن الروح ...وهذا السكن يولد الطمأنينة ثم ينبت مودة ورحمة ... والسكن من السكون... وهو ضد الحركة والحرقة والألم ....