
امرؤ القيس..
36 سنة عازب مقيم في المغرب- رقم العضوية 9605369
- تاريخ آخر زيارة منذ ساعتين
- تاريخ التسجيل منذ عام واحد
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية المغرب
- مكان الإقامة المغرب طنجة
- الحالة العائلية 36 سنة عازب
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين كثيرا
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 182 سم , 90 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل الإدارة
- الوظيفة Tch
- الدخل الشهري أفضل أن لا أقول
- الوضع المادي اكثر من المتوسط
مواصفاتي أنا
-
السلام عليكم . قالَتْ عَائِشَةُ: قالَ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: كُنْتُ لَكِ كَأَبِي زَرْعٍ لِأُمِّ زَرْعٍ. الزوج الصالح في الإسلام هو سند الحياة وشريك الرحلة، يتحلى بالتقوى وحسن الخلق، فيكون لزوجته الأمان والسكينة. يعاملها بالرحمة والود، كما أوصى الله بقوله: "وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ" -النساء: 19-. هو الرجل الذي يكرم زوجته، فلا يرفع صوتًا إلا بالحب، ولا يمد يدًا إلا بالعطاء، ممتثلًا لقول النبي ﷺ: "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي" -رواه الترمذي-. الزوج الصالح يتسم بالحكمة والعدل، يغفر الزلات، ويحتوي الخلافات، مؤمنًا بقول الله: "فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا۟ شَيْـًۭٔا وَيَجْعَلَ ٱللَّهُ فِيهِ خَيْرًۭا كَثِيرًۭا" -النساء: 19-. يقف بجانب زوجته في السراء والضراء، يعينها على الطاعة ويشجعها على الخير، لأنه يعلم أن الزواج ميثاق غليظ ومسؤولية عظيمة. هو الرجل الذي يكون الحب والاحترام شعاره، ويعيش مع زوجته كأنهما لباس يغطي عيوب الآخر ويزين جماله، كما قال تعالى: "هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ" -البقرة: 187 🌻🌻🌻🌿🏵️💮🌸🌱🌲🌿🌺🌷🍁🌹🥀💐🪻🪴🌴🌴🌴🌴🌴🍁🌺🌷🌸🌾🌱🏵️💮🏝️🌄🌄-. إلى زوجتي المستقبلية، أكتب لكِ هذه الكلمات، وأنا على يقين أن هناك قلوباً خُلقت لتلتقي، وأرواحاً كُتِب لها أن تتعانق. أريدك أن تعرفي أنني أسير على طريق الحياة بحثاً عنكِ، وعن ذاك النبض الذي سيجعل عالمي أكثر دفئاً وسكوناً. أؤمن أن العلاقة الحقيقية هي شراكة، تتقاسم فيها الأحلام والآمال، وتُواجه التحديات جنباً إلى جنب. أعدكِ أن أكون لكِ سنداً، أشارككِ فرحكِ وأخفف عنكِ ألمكِ، وأن أعمل دائماً على أن أكون الزوج الذي يفخر بكِ، والرفيق الذي لا يخذلكِ. لستُ مثالياً، لكنني أطمح أن أكون الرجل الذي تستحقينه؛ المخلص في حبه، العميق في مشاعره، والمُتفاني في بناء حياة تُشبه الحُلم الذي طالما راودنا. أنتِ لستِ فقط شريكة المستقبل، بل جزء من روحي، وقطعة من حياتي التي أُكمل بها ما ينقصني. انتظر اليوم الذي أُمسك فيه يدكِ، وأخبركِ أن كل هذا الانتظار كان يستحق، لأنكِ أنتِ النعمة التي لطالما دعوت الله بها. إلى أن يجمعنا القدر، كوني بخير، وكوني كما أنتِ؛ تلك المميزة التي أتوق إلى لقائها. بكل الحب، زوجك المستقبلي.
مواصفات شريك حياتي
-
السلام عليكم فاظفر بذات الدين تربت يداك. قال الله تعالى: "وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ" -النساء: 19-، وقال سبحانه: "هُنَّ لِبَاسٌ لَكُمْ وَأَنْتُمْ لِبَاسٌ لَهُنَّ" -البقرة: 187-. وقال رسول الله ﷺ: "خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي" -رواه الترمذي-. وقال ﷺ: "استوصوا بالنساء خيرًا" -رواه البخاري ومسلم-. وقال أيضًا: "ما أكرمهن إلا كريم، وما أهانهن إلا لئيم" -رواه ابن عساكر-. ❤️❤️❤️❤️🌹🌹🌹🌹🌹🌹♥️♥️💗💗💗💗💗 إلى من ستكون شريكة روحي وزهرة أيامي، أكتب لكِ هذه الرسالة، ولا أعرف بعد ملامحكِ أو صوتكِ، لكنني أشعر بكِ في كل لحظة، كأنكِ نغمة سرية تعزف في أعماق قلبي. أؤمن أن الله يحضر لنا أجمل الأشياء في الوقت الذي تستحق فيه أن تُشرق، وأنتِ بلا شك أعظم إشراقاتي القادمة. حبيبتي التي لم ألتقِ بها بعد، أريدكِ أن تعرفي أنني لا أبحث عن الكمال، بل أبحث عن شريكة ترى معي الجمال في كل التفاصيل الصغيرة. أريدكِ صديقة أفضي إليها بكل أفراحي وأحزاني، وحبيبة أختبئ في دفء عينيها عندما يشتد البرد من حولي. أحلم أن نصنع معاً عالماً يكون فيه الحب لغةً، والاحترام أساساً، والأحلام جسراً نعبره سوياً. أعدكِ أنني سأكون لكِ السند في ضعفكِ، والفرح في يومكِ، والطمأنينة التي تداوي كل ما أرهق قلبكِ. لا أعرف متى ستدخلين حياتي، لكنني أعرف أن حضوركِ سيغير كل شيء. أعرف أنكِ ستملئين قلبي حباً، وستكونين سبباً في أن أعيش كل يوم بشغف جديد. إلى أن تشرق شمسكِ في أيامي، سأبقى أعد نفسي لأكون الرجل الذي تستحقينه، الرجل الذي يجعلكِ تفخرين به. فأنتِ، يا من ستكونين ملكة عالمي، تستحقين أروع ما في هذا العالم. بكل الحب والانتظار، زوجكِ الذي ينتظركِ بحنين لا ينتهي.