Happylife24
44 سنة مطلق مقيم في المغرب- رقم العضوية 9710468
- تاريخ آخر زيارة منذ يوم واحد
- تاريخ التسجيل منذ 5 أشهر
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية المغرب
- مكان الإقامة المغرب الرباط
- الحالة العائلية 44 سنة مطلق
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة حنطي مائل للبياض
- الطول و الوزن 180 سم , 76 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية لا
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دكتوراه
- مجال العمل مجال الطب
- الوظيفة طبيب
- الدخل الشهري أكثر من 30000 درهم
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
إياكِ أن تحبِ من لا يحبك، صحيح أنَّ للحُب جاذبيتهُ الخاصّة التي تحدث رغماً عنّا، لكن لم يعد هناك متسع من الوقت لمراقبة أشخاص لا يلاحظون وجودك من الأساس ،صدقني أنْ تُحِب شخص لا يحبك يعني أنكَِ وقعتَ في بئرٍ مظلم لن تخرجِ منه إلا بعد أن تفقد جزءاً كبيراً منكِ، وإياكِ أنْ تُراهنِ على قدرتك على لفت إنتباه أحد، من لم يحبك من اللحظة الأولى لن يحبك مهما فعلت، ستكتبين لهُ الكثير من كلماتِ الحُب ولن يـقرأها، لن يراعي الأفعال التي تضايقك وتثير غضبك، مهما كنت لطيفةً مَعَـهُ ستبقى ردوده باهتة وباردة، مهما كنتَ مستعد للتضحية بكل شيء في سبيل إسعاده لن يقدرها لن يلاحظها من الأساس، مهما تغافلت وتجاوزت غيابه وإهماله لكِ لن يكترث و سيكرر الغياب والإهمال فأنت من الأساس لا تشغل ولـو جزء صغير من عقله لن تستطيع معاتبته على خذلانه الكبير لك، لن تستطيع إلقاء اللوم عليه حين يرآك تغرقين في التعاسة والبؤس فـرحل عنك لأنَّـه لا يطيق البقاء معك، مهما تشبثتِ وتمسكت به ستجدينه يجيد خلق كل الطرق، الأعذار والمبررات للرحيل عنك دون أن يشعر بالذنب، سيعطي لك الأمل البسيط في إمكانية بقائكم ، وستحاولين يذل جهدك و كل ما في وسعك من أجل إرضائه وإسعاده ستقدمين كل طاقتك وتستهلك قلبك ومشاعرك لكن وفي النهاية سيقول لك " أنت رائع بطريقة لا تناسبنني ويرحل عنك". 🎐لا تتعلق بشئ فكُلنا ذاهبون،،، وإن احببت فأحب بصمت،، فلا داعي للجنون فما الحياه سوى قطار ،، قادمون و مغادرون،،،،،🎐" الوسادة تحمل رأس الغني و الفقير الصغير و الكبير،،، الحارس و الامير،،، ولكن لا ينام بعمق إلا مرتاح الضمير "🎐تذكر دائماً انك ولدت باكياً و الناس يضحكون،،، فاعمل صالحاً لتموت ضاحكاً و الناس يبكون،،،، 🎐 صافح وسامح .. ودع الخلق للخالق {{{{فأنت}}}} . و {{{{هم}}}} . و {{{{نحن}}}} . راحلون 🎐لا تترك صلاتك أبدا فهناك الملايين تحت القبور يتمنون لو تعود بهم الحياة ليسجدوا ولو سجدة..
مواصفات شريك حياتي
-
الضغط على "اضافة للاهتمام" اجباري للتواصل فيما بيننا . لا تضيفني الا من أرادت المعقول والجدية وكل الشكرا. الزواج يحتاج --امرأة ناضجة-- ذات خلق ومسؤولية وعقل راجح متمرن على الصبر والتحمل...وليس لفتاة مراهقة طفولية همها الوحيد التباهي بالزواج … - ويحتاج -الزواج -لرجل- بأتم معنى الكلمة وليس لذكر...لرجل يعرف معنى الزواج ومعنى إحترام الزوجة وتقديرها رجل كفئ ذو مسؤولية وعقل واسع وذو نظرة بعيدة للحياة وتطبيق وصايا رسولنا الكريم ﷺ في الزواج...وليس لشاب لا يعرف للمسؤولية حقاً ولا لدينه أهمية … وإنما الزواج ليس لمفاتن الأنثى أو لوسامة الرجل...إنما هو لإعمار بيت على مودة ورحمة وسكينة محاط بسياج من طاعة الله ورسوله الكريم ﷺ قالت : أُحبُ النحوَ فقال لها : أعربي كلمة "رجل" فقالت : هو : أبي و أخي و زوجي و ابني و حبيبي فقال لها : أعربيهم إذًا منفصلات ، أبي : كمبتدأٍ مرفوعٍ على الحبِّ الظاهرِ و أنا خبره ، و إن غابَ عني يبقى حبه في قلبي حاضر. أما عن أخي : جناسٌ تامٌ هو في عيني لا نقصَ لحبه في القلبِ ، و إن غابَ مبتدأي عني عوضني عنه بضمةٍ أظهرت قوتي من جديد ، و لا يكسرني بالجرِّ مهما حدث ، فهو اكتمالُ نقصي من بعدِ الأبِ. و حبيبي : كضميرٍ منفصلٍ تعففَ عني بحرامٍ حتى ألقاه بحلالِ الإله فيصبحُ فيما بعد ضميرٌ متصلٌ في الروحِ لا محلَ له من النسيان. و ابني : هو مبتدأِ العمرِ المتصلِ بالقلبِ من جهةِ الأبِ و الأخِ و الزوجِ ، الذي لا انفصال و لا انقطاع لحبه في داخلي ، فهو المضافُ إليَّ من أربعتهم و حكمُ المضافُ إذا أَضيفَ واجبٌ لا يَغرُبُ. فقالت له أعربني : فعرفَ قصدَ نيتها فاختصرَ عليها مشقةُ الحديث ، و قالَ لها إعرابُكِ في قلبي أني "أحبكِ للأبدِ" عن الخلقِ أجمعين ، فإعرابنا ليس إعرابُ لغةٍ إنما إعرابُ مودة ورحمة