- رقم العضوية 9960530
- تاريخ آخر زيارة منذ شهرين
- تاريخ التسجيل منذ 4 أشهر
السكن و الحالة الإجتماعية
- الجنسية ألمانيا
- مكان الإقامة ألمانيا فرانكفورت
- الحالة العائلية 43 سنة مطلق
بدون أطفال - نوع الزواج زوجة اولى
- الإلتزام الديني متدين
- الصلاة أصلي دائما
المظهر و الصحة
- لون البشرة أبيض
- الطول و الوزن 178 سم , 90 كغ
- بنية الجسم قوام رياضي
- اللحية نعم
- الحالة الصحية بصحة جيدة و الحمد لله
- التدخين لا
الدراسة و العمل
- المؤهل التعليمي دراسة جامعية
- مجال العمل مجال الهندسة / العلوم
- الوظيفة مهندس
- الدخل الشهري بين 3500 و 5000 يورو
- الوضع المادي ميسور
مواصفاتي أنا
-
فلسطيني من غزة هاجرت لألمانيا الغربية عام 2000م للدراسة. درست الهندسة الكهربائية و كونت أسرة في عام 2005م ولكن وكما كل أسرة معرضة للإنفصال حدث ذلك بالإحسان ولم ننسى الفضل بيننا ولله الحمد والمنة من قبل ومن بعد. كان قراراً صعباً مريراً كأي انفصال لأي شراكة ولكنه كان القرار السليم والحسن وقد تعافيت ولله الحمد من آثاره وأجزم و لله الحمد بأنني مهيأ نفسياً وذهنياً ومادياً وجسدياً لتأسيس حياة كريمة قائمة على الإحترام المتبادل وكذلك قائم على تحمل المسؤولية كلينا تجاه بعضنا البعض. مثقف من الطراز المحافظ الملتزم بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، وأرى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم في معاملة القوارير خير منهج لحياة كريمة مفعمة بالعطاء والحنان والكرم و تكسوها المودة والرحمة والسكينة. أُأمن بشراكة المرأة في كل مفاصل الحياة وأرى ان رأي المرأة لا يقل عن رأي الرجل وفي بعض الأحيان أثقب وأمضى من رأي الرجل. وعليه فإنني أبحث عن كريمة الأصل والنسب والتربية لأكمل معها باقي العمر لما كتبه الله لنا من خيري الدنيا والآخرة. أحب الأدب العربي وأتذوقه وبالأخص الأدب الجاهلي، أحب رياضة المشي وأثنائها أتخلص من طاقات غير مفيدة وأستبدلها بطاقات مفيدة بتفكير إيجابي، لذلك أبحث عن شريكة لا تمل من الحديث أثناء المشي والمسير
مواصفات شريك حياتي
-
لابد أن نعترف نحن معشر الرجال مفتخرون بأن النساء شريكاتنا كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم شقائق الرجال شقائق الرجال في حياة كريمة مفعمة بالحنان والكرم دون تسلط وقسوة في اللفظ واللمس. وكما أحترم شريكة حياتي- أحب تكون بنت أصول وتقدم نفس الإحترام والتقدير فالله عز وجل يقول ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف أي : ولهن على الرجال من الحق مثل ما للرجال عليهن ، فليؤد كل واحد منهما إلى الآخر ما يجب عليه بالمعروف ، كما ثبت في صحيح مسلم ، عن جابر ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في خطبته ، في حجة الوداع : " فاتقوا الله في النساء ، فإنكم أخذتموهن بأمانة الله ، واستحللتم فروجهن بكلمة الله. لا يهم من أي دولة وأي جنسية