- Member id 10056678
- Last login date 15 days ago
- Registration date a month ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Algeria
- Residence Algeria -
- Marital status 32 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color White
- Height and weight 187 cm , 86 kg
- Body shape Sporty
- Beard No
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Another thing
- Job I don-t say
- Monthly income Prefer Not to Say
- Financial status Upper Class
About me
-
Hello- I-m Anas. I think I would describe myself as calm and fun- straight forward- full of life. I like to hang out and hang out. Close to the family and few close friends I have. My profession is military. I also have a civilian job. If you like- just send a message. Side note: I get asked a lot about my preference for racing and the answer is no. قال الإمام الشافعي رحمه الله:عَلَيَّ ثِيابٌ لَو تُباعُ جَميعُها بِفَلسٍ لَكانَ الفَلسُ مِنهُنَّ أَكثَرا فيهِنَّ نَفسٌ لَو تُقاسُ بِبَعضِها نُفوسُ الوَرى كانَت أَجَلَّ وَأَكبَرا ما ضَرَّ نَصلَ السَيفِ إِخلاقُ غِمدِهِ إِذا كانَ عَضباً حَيثُ وَجَّهتَهُ فَرى فإن تكن الايام أزرت ببزتي فكم من حسام في غلاف تكسر .لي تدرك ابيات هذي على قناعة تراسلني مباشرة بالتوفيق للجميع
About my partner
-
يا أَيُّها المَلِكُ الَّذي راحاتُهُ قامَت مَقامَ الغَيثِ في أَزمانِهِ يا قِبلَةَ القُصّادِ يا تاجَ العُلا يا بَدرَ هَذا العَصرِ في كيوانِهِ يا مُخجِلاً نَوءَ السَماءِ بِجودِهِ يا مُنقِذَ المَحزونِ مِن أَحزانِهِ يا ساكِنينَ دِيارَ عَبسٍ إِنَّني لاقَيتُ مِن كِسرى وَمِن إِحسانِهِ ما لَيسَ يوصَفُ أَو يُقَدَّرُ أَو يَفي أَوصافَهُ أَحَدٌ بِوَصفِ لِسانِهِ مَلِكٌ حَوى رُتَبَ المَعالي كُلَّها بِسُمُوِّ مَجدٍ حَلَّ في إيوانِهِ مَولىً بِهِ شَرُفَ الزَمانُ وَأَهلُهُ وَالدَهرُ نالَ الفَخرَ مِن تيجانِهِ وَإِذا سَطا خافَ الأَنامَ جَميعُهُم مِن بَأسِهِ وَاللَيثُ عِندَ عِيانِهِ المُظهِرُ الإِنصافَ في أَيّامِهِ بِخِصالِهِ وَالعَدلَ في بُلدانِهِ أَمسَيتُ في رَبعٍ خَصيبٍ عِندَهُ مُتَنَزِّهاً فيهِ وَفي بُستانِهِ وَنَظَرتُ بِركَتَهُ تَفيضُ وَماؤُه يَحكي مَواهِبَهُ وَجودَ بَنانِهِ في مَربَعٍ جَمَعَ الرَبيعَ بِرَبعِهِ مِن كُلِّ فَنٍّ لاحَ في أَفنانِهِ وَطُيورُهُ مِن كُلِّ نَوعٍ أَنشَدَت جَهراً بِأَنَّ الدَهرَ طَوعُ عِنانِهِ مَلِكٌ إِذا ما جالَ في يَومِ اللِقا وَقَفَ العَدُوُّ مُحَيَّراً في شانِهِ وَالنَصرُ مِن جُلَسائِهِ دونَ الوَرى وَالسَعدُ وَالإِقبالُ مِن أَعوانِهِ فَلَأَشكُرَنَّ صَنيعَهُ بَينَ المَلا وَأُطاعِنُ الفُرسانَ في مَيدانِهِ .