جواد البار
45 years Single Male resident of Saudi arabia- Member id 10083827
- Last login date 2 hours ago
- Registration date 3 months ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Saudi arabia Kabali
- Residence Saudi arabia Medina Al Munawara
- Marital status 45 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Very religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Wheatish whitish
- Height and weight 162 cm , 70 kg
- Body shape Medium
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Technical / science / engineering
- Job مهندس
- Monthly income Prefer Not to Say
- Financial status Middle Class
About me
-
نتصفح ونتصفح، وننتقل من ملف لآخر ، يحدونا الأمل ويستخفنا الشوق وتثقلنا التجارب، نلاحظ ونراقب، ونرنو وننظر ونطمح، ونتلفت ونتلمح، وكل ملف وكل بيانات توحي بصور وخيالات وتفضي إلى منى ورغبات، ومراجعات وتراجعات، نراجع المبادئ المرة بعد المرة، ونبحث عن الأشباه، ونتلمس النظائر، نتطاول ثم نتنازل، ونشتد ونلين، ونرق ونتصلب، تتجاذبنا الأرواح والطين، ويهفو بعقولنا الحنين، لا حيارى فنحتار، ولا هداة فنأخذ في قصد الطريق. ونزيد ونزداد، فلا من هذا الأجاج نرتوي، ولا أوار تلك النار المؤججة ينطفي. فقل ما شئت في أرواح شتى هائمة، التقت هنا على دروب الأيام والأماني والأحلام، تجمعها الأقدار وتفرقها، وتدنيها وتبعدها، تعوم في بحر الرجاء، لا تعلم ما بين يديها ولا ما الذي تسوقه الأقدار إليها. عجيب أمر هذا الرجل، يرى هذه الأنثى خلقت منه، فهي في عينه ونفسه بضعة منه، فيحنو عليها حباً، ويغمرها رحمة، ويحوطها ويصونها ويحدب عليها ويرخي كنفه حواليها، ولا يقر ولا يهدأ حتى يجدها بجانبه، فيأوي إليها ويسكن عليها، ما دام على فطرته القويمة وجادته المستقيمة. وخلقت هي منه، فتراه أصلها وملجأها وكنفها وقلعتها التي تحارب دونها حتى تكون لها وحدها، لا تروى من حنانه، ولا تشبع من كيانه، ولا تنتهي إلى شطآنه، ما استقامت على فطرتها، واستدامت أنوثتها. وهي في خلال ذلك كله أنس لقلبه، وبهجة لعينه، وجمال لحسه، خلقت ومعها الضعف والرقة واللين والدلال والنعومة، فألانت قوته، وأذهبت خشونته، وفلت حده، واستلبت لبه، فكانت عليه أقدر منه عليها، وإن كان ظاهر القضية له. بل يكون بحيث يستلذ التطامن لها والتواضع لغرورها، إذا توسلت بأنوثتها وتسلطت برقتها وصالت بدلالها، فإذا عدلت عن ذلك وخاشنته وغلظت وقست وجدته أغلظ منها وأقسى وأخشن، فطار طائر الحب إلى حيث لا يقع، وانفض سامر الأنس إلى حيث لا يجتمع. قد أتأخر في الرد قليلا أو كثيرا، وأعتذر في حال عدم الرد.
About my partner
-
متدينة جميلة، لا يزيد طولها عن طولي ■ وَفي النّفسِ حاجاتٌ وَفيكِ فَطَانَةٌ - سُكُوتي بَيَانٌ عِنْدَها وَخِطابُ ■