الموركة
41 years Widowed Male resident of Libya- Member id 10095414
- Last login date in an hour
- Registration date 22 days ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Libya
- Residence Libya -
- Marital status 41 years Widowed
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Light brown to brown
- Height and weight 165 cm , 80 kg
- Body shape Sporty
- Beard No
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification High school
- Field of work Another thing
- Job حر
- Monthly income Prefer Not to Say
- Financial status Middle Class
About me
-
وعلى الزوج أن يتجاوز عن أخطاء زوجته ويتجاوز عن بعض هفواتها فلا تخلو الحياة الزوجية من هفوات ومشاكل يقول صلى الله عليه وسلم لا يفرك أي لا يبغض- مومن مؤمنة إن كره منها خلقا رضي منهااخر فأمر النبي صلى الله عليه وسلم الزوج أن يلحظ في زوجته ما فيها من الأخلاق الجميلة والأمور التي تناسبه وأن يجعلها في مقابلة ما كره من أخلاقها فإن الزوج إذا تأمل ما في زوجته من الأخلاق الجميلة، والمحاسن التي يحبها ونظر إلى السبب الذي دعاه إلى التضجر منها وسوء عشرتها، رآه شيئاً واحداً أو اثنين مثلاً، وما فيها مما يحب أكثر. فإذا كان منصفاً غض عن مساوئها لاضمحلالها في محاسنها. وفي المقابل يجب على الزوجة أن تحسن عشرة زوجها فتطيعه في غير معصية لله، فطاعة الزوج من أسباب دخول الجنة قال صلى الله عليه وسلم إذا صلت المرأة خمسها وصامت شهرها وحفظت فرجها وأطاعت زوجها قيل لها ادخلى الجنة من أي أبواب الجنة شئت وعليها أن لا تخرج من بيت الزوجية إلا بإذنه سواء أكان الإذن خاصاً، أم عاماً، فإن منعها من الخروج لم يجز لها أن تخرج فإن خرجت فهي آثمة. ولا ينبغي للزوج أن يمنع زوجته من زيارة والديها ومحارمها ما لم يكن هناك سبب للمنع؛ كأن يكون في خروجها ضرر به أو بأولاده، أو إذا كان يخشى على زوجته أن يفسدوها أو أن يكونوا ممن يحاولون الإيقاع بينه وبين زوجته، ويحاولون إغراءها بعصيانه والتمرد على طاعته، فله حينئذ منعها
About my partner
-
الزواج حق لك، وهو شيء مباح لا حرمة فيه، ولا عيب، وكانت نساء الصحابة والسلف الصالح تتزوج بمجرد انقضاء عدتها من زوجها المتوفي، بشرط أن يقع الاختيار على من يستحق أن تكمل المرأة معه بقية حياتها ويكون محافظاً عليها وعلى أبنائها، بحيث يتقي الله فيها وفي أبنائها، وأن يكون مستعداً للتعامل معهم بإحسان