abddol29
29 years Single Male resident of Italy- Member id 1486960
- Last login date 11 years ago
- Registration date 11 years ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Morocco
- Residence Italy Rome
- Marital status 29 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color White
- Height and weight 173 cm , 67 kg
- Body shape Medium
- Beard No
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Middle school / junior high
- Field of work Trade
- Job mihna 7ora
- Monthly income Prefer Not to Say
- Financial status Middle Class
About me
-
-- وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً --
About my partner
-
:سلام لله (( وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً )) أنه حينما ذكر الزواج، لم يذكر الحب.. و إنما ذكر المودة و الرحمة و السكن.. سكن النفوس بعضها إلى بعض.. و راحة النفوس بعضها إلى بعض.. إنها الرحمة و المودة.. مفتاح البيوت.. و الرحمة تحتوي على الحب بالضرورة.. و الحب لا يشتمل على الرحمة، بل يكاد بالشهوة أن ينقلب عدوانا.. و الرحمة أعمق من الحب و أصفى و أطهر.. و الرحمة عاطفة إنسانية راقية مركبة، ففيها الحب، و فيها التضحية، و فيها إنكار الذات، و فيها التسامح، و فيها العطف، و فيها العفو، و فيها الكرم.. و كلنا قادرون على الحب بحكم الجبلة البشرية.. ..و قليل منو الباقي طالبات هوى و نشوة و لذة.. اللهم إني أسألك رحمة.. اللهم إني أسألك مودة تدوم.. اللهم إني أسألك سكنا عطوفا و قلبا طيبا.. اللهم لا رحمة إلا بك و منك و إليك.. ا هم القادرون على الرحمة و بين ألف حبيبة هناك واحدة يمكن أن ترحم، --------------------------إلمغترب هو إنسا ن منسيا إجتماعيا ........مشكوك فيه وطنيا......... يراه ناس غنيا ............حالته وحدانييا .....تعبا نفسيا.... تعامله مع أقرب ناس إلكترونيا..... يسرق منه عمره يوميا ..... و يبعت ألأمل في نفسه ذاتيا....... يراه أهله سنويا ..... فقط في أحلامه يرى من يعشق يوميا...... يعيش الاعياد هاتفيا.... حياته مختلفة كليا...هذا حال مغترب