سوسيرا
27 years Single Male resident of Switzerland- Member id 1870355
- Last login date 10 years ago
- Registration date 10 years ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Morocco
- Residence Switzerland Zurich
- Marital status 27 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Very religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color White
- Height and weight 179 cm , 58 kg
- Body shape Slim
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification High school
- Field of work Trade
- Job تجارة
- Monthly income Between 1200 and 1800 dollars
- Financial status Upper Class
About me
-
إخواني تفكروا في الحشر والمعاد، وتذكروا حين تقوم الأشهاد: إن في القيامة لحسرات، وإن في الحشر لزفرات، وإن عند الصراط لعثرات، وإن عند الميزان لعبرات، وإن الظلم يومئذ ظلمات، والكتب تحوى حتى النظرات، وإن الحسرة العظمى عند السيئات، فريق في الجنة يرتقون في الدرجات، وفريق في السعير يهبطون الدركات، وما بينك وبين هذا إلا أن يقال: فلان مات، وتقول: رب ارجعوني، فيقال: فات ي الدنيا فلا تحزن عليها، وأبشر إن تراخت في وصالك.. فما فيها مهان عند ربي، وما فيها يجر إلى المهالك.. تذكر جنة الفردوس واعمل، ولا تنسى نصيبك من حلالك.. ولا تنسى جهنم حين تلهو، تذكر خازن النيران مالك،قال الحسن البصري رحمه الله تعالى: إنما الدنيا حلم، واﻷخرة يقظة ، والموت متوسط بينها.ونحن اضغاث احلام .من حاسب نفسه ربح ومن غفل
About my partner
-
لحسين يقول: ((لا تغتر بمكان صالح فلا مكان أصلح من الجنة ولقي فيها آدم ما لقي، ولا تغتر بكثرة العبادة فإن إبليس بعد طول العبادة لقي ما لقي، ولا تغتر بكثرة العلم فإن بلعام بن باعورا لقي ما لقي وكان يعرف الاسم الأعظم، ولا تغتر بلقاء الصالحين ورؤيتهم فلا شخص أصلح من النبي ولم ينتفع بلقائه أعداؤه والمنافقون)) شعر ديوان عرب، يا أخي لا تسرح مع الدنيا،ومع الشهوات،ومع الوساوس والخطرات الفاسدة، حاول أن تفكر تفكيراً جيداً فيما ينفعك، حاول أنْ تتعقّل، حاول أن تنتظر الموت، إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء، ولا تترك الآمال فسيحة، والآماد بعيدة، وأنت تريد أن تبني القصور، وتملك الدور، اجعل أملك قصيراً، وإذا انفلتت نفسك و راحت تسرح،حاولها،قيّده� � و ثبّتها، لأنها تحتاج إلى معالجة، تعقّل، هذا دين الله، وأنت والله ما تدري متى يفاجئك الموت وأنت على أي حال، فيجب أن تستصحب تقوى الله في كل حال مِن الأحوال: ((اتَّقِ الله حيث ما كنت))، واعبد الله سبحانه و تعالى، و كُنْ كأنك تراه، فإنْ لَم تكن تراه فإنه يراك، بهذه المشاعر النبيلة، وهذا الإحساس النبيل، تصير في القلب حياة، أما إذا مات القلب، وفقد هذه المشاعر -والعياذ بالله- فلا تنتظر إلا كل بلاء -والعياذ بالله- القلب النقي مثل الثوب النظيف ما يقبل أي نقطة، والقلب الميت لا يحس، ولو نحرته بالسكاكين، ولو ضربته بالسكاكين والخناجر والرماح ما يحس، فإنه ميت، فنسأل الله العافية.