عبدالرحمن1953

موجه أول رياضيات على المعاش أحمل كل الصفات الطيبة ورومانسي جدا وحنون لأقصى درجة وأحب أن اعيش حياتي في رومانسية حالمة ومتعاون مع الزوجة في كل الشئون المنزلية ولأسباب خاصة وبعد أن زوجت أولادي أبحث عن زوجة أخرى تتعامل مع الله بالآيات التي تحث الزوجة أن تكون سكن للزوج وأن تعاشره بالحسنى في أي وقت وكيفما يريد وأن تكون مطيعة لزوجها.ومتفق مع الزوجة الحالية على الانفصال إذا وجدت من تقبلني والمشكلةأنه ليس لي إلا المعاش فقط والسكن كتبته باسم الزوجة وهذا يعني اتمنى ان اجد من عندها السكن المؤثث وفي مقابل ذلك أتنازل عن حق التطليق وتكون العصمة بيدها أن هي التي لها حق التطليق إن حدث ما يعكر صفو الحياة من جانبي مع احتفاظي بحقي في احترامها لي وألا تكون هي البادئة لتعمير الصفو وايضا حقي في طلبها في اي وقت اما مشكلة السن فالشباب هو شباب القلب والسن الكبير ليس معيبا طالما هناك قلب ينبض إذن له الحق في الاستمتاع بالحياة لأقصى درجة وأتمنى أن أجد من تقبل هذه الحالة ، وعارف انه هذا صعب جدا ونادرا من تقبل هذا في هذا الزمان، وقال الله تعالى "عسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم" وهذا في أمور الحياة كلها. وسوف انتقل الى محافظتها للعيش معها، عائلتي والحمد لله يرجع أصلها إلى سيدنا علي رضي الله عنه. وأحساسي أنني لن أجد ما ترضى لأن البحث أولا ليس الدين أولا ولكن الشقة أولا ثم الحالة المادية -شبكة ومهر-ثم اعتبارات أخرى خاصة بالمرأة وفي الآخر الدين. وأنا لا أمتلك إلا الدين - كما يجب أن يحمله من صفات وأخلاق- ومعاشي وديني هو كنزي وثروتي وهي عملة غير متداولة الآن حيث طغت الماديات عليه ولم يصبح ترتيبه الأول في البحث ويمكن التغاضي عنه إذا توفرت الماديات. وقد يدور التساؤل هل زوجت بناتك بطرق ميسرة اقول نعم الكبرى بدون مهر وشبكة بسيطة وبدون شقة لأنها سافرت معه للسعودية في سكن عذابي مستعمل وذلك منذ عشرة أعوام وساءت أحوالهما المادية ولم يجهز السكن في مصر. والثانية لأبسط الاشياء في سكن حجرتين في منطقة شعبية من عشرة سنوات 11 سنة ولم يتحسن الحال وزوجها ليس له عمل ثابت واحيانا بدون عمل في ظل الكورونا وهمة راضيين وبيقولو الحمد لله. ولن استطيع مراسلة عضوة وانا اعرف انه من المستحيل أن تقبل ما قلته وسأكون متطفل عليها وبالتالي إذا قبلتني عضوة أن تعلمني في قائمة الاهتمام حتى يتسنى لي ارسال صورتي وكتابة رسائل لها للتفاهم على الخطوات القادمة لإتمام الزواج لأني جاد جدا وليس عيبا أن تطلب المرأة الزواج بالرجل وهذا ما فعلته ستنا خديجة عندما طلبت الزواج بسيدنا محمد قبل بعثته وكان يعمل عندها وكان يصغرها بخمسة عشر سنة. لقد ذكرت كل ما أريده من الزوجة بكل صراحة ووضوح ولها مني كل الحب والاحترام والتقدير والحنان وكل ما تريده بالمستطاع لأنها ستصبح محور حياتي. وقد اشتركت في الموقع لمراسلة من تقبلني فورا احتراما لها ولجديتها ولن اكرر الاشتراك مرة أخرى لما واجهته من نقد لاذع وثبوت المقولة التي ذكرتها آنفا. والرجاء قراءة ما كتبته جيدا وتفهم ما وراء السطور ولو طلبت إيضاح عليها اضافتي للاهتمام لمراسلتها وكلمتي كالسيف وعقد واجب تنفيذه. وأعتقد أن الرجل لا يهمه فرق السن بينه وبين زوجته لكن المرأة هي التي تقرر فرق السن. من أنشطتي تركيب وصيانة الكمبيوتر والبرمجة والتدريب على البرمجة وتصميم المواقع وتحضير الدروس بالكمبيوتر وبدايتي مع الكمبيوتر من 35 سنة وما زلت مع نشاط هذه الأنشطة بالإضافة لنشاط الرياضيات. ومن أنشطتي تدريس كل المواد لأولادي من الابتدائي للثانوية العامة باللغة العربية والانجليزية ثم الرياضيات في مراحلها الجامعية إلى التخرج. غير الأنشطة الأخرى مثل تدريس الرياضيات لطلبة المدارس الدولية. يعني سبع صنايع موش عارف البخت ضايع وللا لأه وذكرها هنا سيطول. بعض الإناث ينتقدون ما كتبته وظنا منهن أنني ألهو وأن من حق المرأة المهر والشبكة والسكن والقرآن صرح لنا استثناء وهو إلا أن يعفون أو يعفو الذي بيده عقدة النكاح. وايضا رسولنا قال إن جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه باي شيء حتى أن رسولنا الكريم قد زوج أعرابي بما يحفظه من القرآن وعندنا المثل اللي بيقولوا احنا بنشتري راجل وهذه المقولة ليس لها مجال في عصرنا