@.A.H.M.A.D.@

.. يُطلق علىّ لقب: السهل الممتنع. وقد عرف العرب معناه بقولهم: - الذي لا يمكن تقليده أو مضاهاته، أو هو ما يحتاج إلى روية وتدبر -. رجل ذو رأي وتجربة، فطين الظن بلا إثم جيد الحدس. وقد استبصر أمور بعيدة، وقد أغفل عن أمور قريبة! ولا غرو، أفلست بإنسان؟ أخطئ وأصيب…. سهلاً ليناً معشري واسع الخلق والحيلة. حليم ذو صبر ممدود حده الاصطبار. ديني معاملتي وأن الدين هو المعاملة. مؤمن ولست فقط مسلم والحمد لله على نعمة الإسلام وأسأل الله المزيد من نعمائه وليس كما يقال كفى بالإسلام نعمه وأن حقت المقولة وصدق قائلها، وقد تعمدت عدم ذكر أي شيء يتعلق بمدى إلتزامي الديني. إعتركت الحياة وأعتركتني وبي منها ندوب كثيرة..وغنائم! أريب أديب ذكي، شاعر داهية..ورزين. سريع زوال الغضب إذا غضبت، سريع الاعتذار إن أخطأت، لا أقبل الإهانة مطلقا. شديد الاحترام لذاتي وللآخرين. مُتواضعٌ ذو سمو بلا ترفع إلا على أهل الباطل والدجل.. عاشق للتاريخ واللغة العربية وإن تحدثت الإنجليزية بطلاقة.. كذلك عاشق للطبيعة بكل صورها.. سماء وخضرة وزرقة ماء البحر وموجه. عطوف محب للحيوانات. رياضي وحائز على العديد من الجوائز في فنون الدفاع عن النفس والسباحة والغطس والرماية ومحب لركوب الخيل كثيرا. صعيدي من زمن قديم من حيث النخوة والغيرة والشهامة ومن حيث الحداثة بلا أي تعقيدات لا نفسية ولا مجتمعية ولا حتى عملية. بل سيصعب التصديق بكوني صعيدي. هكذا حدث معي في حياتي.. ولتذكري قولي: - السهل الممتنع -. أبدوا فعلا أصغر من سني ووهبني الله وسامة تلاحظ بسهولة مع هيبة ووقار بفضل الله عز وجلّ. أملك مرونة التحرك بين المتناقضات، فأنا العاقل والمجنون وما بينهما. الأبيض والأسود لونين ولكني من المؤمنين باللون الرمادي فهو لون وسطي من يملكه ويعرف حقيقته فقد أتاه الله حكمة وفقه وفي نفس الوقت ألواني أطيافها كثيرة. أفهل فطنتي ووعيتي قولي هذا يامن تقرئين؟ أحب الحوار والمشاركة وأن أضحك ويقال أني خفيف الظل بصورة كبيرة. قلمي حبره سيال، وفمي لا تنضب منه الكلمات وعقلي متقد وقلبي حنوووووووووون محتضن. قد يقرأ ويطالع ما أكتبه الكثير، بل وسيمل منه الأكثر. ولكني لم أكتبه إلا لواحدة. هي ستفهم. وأنا أنشد من ستفهم. أنا مهندس نظم حاسب آلي، مجال عملي أمن المعلومات وحماية نظم التشغيل وأملك عمل الخاص وحر نفسي. أعشق السفر والتخييم بل والقفز بالمظلات! اشتركت بالبرنامج منذ سنتين وأدخله كلما شعرت بذلك لاسيما مؤخرا ولست أهتم بالكم بقدر ما اهتم بالكيف وهذا قد يجيب على سؤال: أكل هذا الوقت ولم تجد من يناسب؟ فأجيب وأقول: هذا نصيب وقدر وأنا آخذ بالأسباب. فلا تلوميني فأنا لن ألومكِ. مررت بتجربة زواج لم تستمر طويلاً لأسباب يسهل شرحها في حينه. لم يكن عندي أو عند طليقتي مشاكل في الإنجاب ولكني كنت قد رأيت في الأفق ما يدفعني لتأجيل الأمر والحمد لله على أن تم ذلك. أبحث عن إنسانة تشاركني ما قدرة الله لي من عمر على أن أتقيه فيها وتتقيه فيّ وأن أسعدها بقدر ما أستطيع لتسعدني. عموماً.. سيدتي يا من تقرئين من أنا؟ وما أكثر ما أنا لتعلمية. هل لي أن أسألك: من أنتي؟ - ملحوظة: لا أشاهد الأفلام العربي عموماً والمصرية خصوصاً مُطلقاً، لاسيما الآن وتلك الأنماط المنحطة المُراد إظهارها على أنها واقع مجتمعنا وحقيقة بلدي، ويعلم الله أن هؤلاء الحثالة إنما شواذ القاعدة وليسوا عموم أصلها! فلن يُضاف لي من مشاهدتهم خبرة تنقصني ولا مُتعة لا أجدها! بالنسبه للتدخين فأنا والحمد لله لست مدمنا عليه، وعلى استعداد فوري ولحظي للاقلاع عنه اذا ما اردت ذلك. ربما هذا يجيب عن اي استفسار وبالامكان الحديث عنه وعن اي شيء خلال التواصل الذي ارجوا ان يتم صوتيا لسهولة الحديث عن الكتابه الجامده. وتحياتي.💐