3-bd012
90 years Single Male resident of Austria- Member id 5548557
- Last login date 4 years ago
- Registration date 4 years ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality United states
- Residence Austria Bergheim
- Marital status 90 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Wheatish whitish
- Height and weight 180 cm , 80 kg
- Body shape Sporty
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Another thing
- Job -
- Monthly income Prefer Not to Say
- Financial status Upper Class
About me
-
السلام عليكم في صفحتي بعض الضوابط الشرعية اقرئيهاواسألي أهل العلم عنها-وانظري لعدد من خدعن وتدمرت حياتهن من المواقع وما فيها من كاذبين-عابثين-مفسدين وغير مسلمين فحذري،انصح بصبر والدعاء ومن يتق الله يجعل له مخرجاً وأهلك يسعوا لك وان اتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه-دون طلبات تعجيزية واجتنبي الحرام-الحساب بمثقال الذرة-لا راحة بلا تقوى صلاة-بر-حجاب-اخلاق وطاعة-لا نعلم متى نلقى الله فلنتقيه-الذنوب سبب نزع البركة ضيق الرزق الهموم البلاء الامراض زوال النعم..نعوذ بالله منها لنجدد التوبة الله غفور رحيم.
About my partner
-
- الدين النصيحة -هذه نصيحة واسألوا الثقات من اهل العلم - :- اسالي اهل العلم اختي عن مشروعية بحثك عن زوج في المواقع وعن الضوابط الشرعية الواجب مراعاتها اثناء بحثك ان كان مشروعاً ،وانا سأذكر بعض هذه الضوابط الشرعية ومنها :- ——————————————————————— - اولا :- لا يجوز عرض صورة المرأة او ان يسمح بعرض صورتها لمن تريد ،ولا يصح الاحتجاج على هذا الفعل بجواز النظر إلى المخطوبة -الرؤية الشرعية- ، لان في عرض الصور تمكينا للخاطب وغيره من النظر اليها ، وحتى الخاطب لا يجوز له النظر إلى المرأة بهذه الطريقة لان جواز النظر متوقف على حصول غلبة الظن أن يجيبه أولياؤها وذلك لا يعرف إلا عن قرب بعد سؤال اهلها عنه و تحققهم منه ثم بعد ذلك يجوز له النظر إليها بموافقة وليها وبوجود محرم - اي بعدم وجود خلوة. ——————————————————————— - ثانياً :- ألا يعرض في المواقع وصف دقيق للمرأة ، كأنها ترى ، لقوله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لا تُبَاشِرُ الْمَرْأَةُ الْمَرْأَةَ فَتَنْعَتَهَا لِزَوْجِهَا كَأَنَّهُ يَنْظُرُ إِلَيْهَا - رواه البخاري -5240-. و منه نستخرج انه لا يجوز ان توصف المرأة المرأة الاخرى للرجل وصفاً يجعله كانه يراها، و يجب على التطبيق ان لا يعرض بياناتها الشخصية التي قد تعرضها للخطر كعنوانها ورقم المحمول وايميلها و حساباتها كي لا تتعرض للاختراق و الابتزاز. ——————————————————————— - ثالثاً :- يجب ألا يتاح المجال للمراسلة بين الجنسين ؛ لما يترتب على ذلك من المفاسد ، فالكلام بين الشباب والفتيات الأجانب بغير حاجة شرعية-لها ضوابط واحكام- باب فتنة وذريعة فساد وشر، وقد جاءت الشريعة بسد الذرائع المؤدية إلى الحرام، ولذلك منع العلماء سلام المرأة على الرجل والرجل على المرأة عند خوف الفتنة، عدا عن دخول العابثين والعابثات بقصد الإفساد أو التسلية و كذلك ما يترتب على حدوث خلوة فكل منهما يقول للآخر ما يشاء ، او ان يتعرف عليها عبر الإنترنت ويقيم علاقة معها، وقد يحدث مالا تحمد عقباه، فما هذا العمل إلا أشبه بالسعي بالفساد والفواحش بين المسلمين تحت ذريعة التزويج والله المستعان. ——————————————————————— - رابعاً :- يشترط لصحة النكاح موافقة ولي المرأة ؛ لقوله ﷺ : - لا نكاح إلا بولي - ،لقوله ﷺ : - أيما امرأة نكحت بغير إذن وليها فنكاحها باطل فنكاحها باطل فنكاحها باطل فإن دخل بها فلها المهر بما استحل من فرجها فإن اشتجروا فالسلطان ولي من لا ولي له -. ——————————————————————— - يجب ان تَعلَم ان الزواج عن طريق الأنترنت لا يخلو من مخاطر، بل كله مخاطر ولا سيما وأن الفتاة غالباً لا يكون بإمكانها التعرف على حقيقة صفات من يتقدم لخطبتها، وما إن كان صاحب دين وخلق ام لا، ومن هنا فالأولى البحث عن سبيل شرعي غير هذا السبيل ويجب ان تسالي الثقات من اهل العلم قبل دخولك ولا تفتي من نفسك ولا تبحثي عن مجرد رخص بدون تحقق. ——————————————————————— - الموقع هنا غير منضبط بالضوابط الشرعية فهو يتيح امكانية عرض الصور ويسمح بالمراسلة بين الجنسين وفي البيانات يوصف المرأة وهدفه ربحي مادي :- اشترك في الباقة المميزة لتكلم عدد أكثر من 30 فهو يتاجر بالمسلمين. ——————————————————————— - اكرر هذه نصيحة فقط ومن يبتغي مرضات الله عليه التحقق من الثقات من اهل العلم والسؤال عن حكم استخدامه لهذه المواقع وان يشرح حالته لهم و يسال عن ضوابط الشرع في كل ما يفعل و عن الحلول الشرعية ،وذلك تحققاً بصدق وليس باحثاً عن رخصة بل باحثاً عن الحكم الاولى والاصح الذي يرضي الله. - والله أعلم.