Ail emad 40
40 years Divorced Male resident of Kuwait- Member id 7504025
- Last login date 2 years ago
- Registration date 2 years ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Egypt
- Residence Kuwait Farwaniya
- Marital status 40 years Divorced
With 2 - Marriage type First wife
- Religious commitment Very religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color Light brown to brown
- Height and weight 178 cm , 100 kg
- Body shape Sporty
- Beard No
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Trade
- Job I
- Monthly income Prefer Not to Say
- Financial status Upper Class
About me
-
تعتبر العلاقة الزوجيّة واحدة من أسمى وأرقى العلاقات؛ والسبب في ذلك يعود إلى كونها علاقة مشاركة بين طرفين في كافة أمور الحياة، عدا عن ضرورة كونها علاقة من المودة والرحمة، ونجاح هذه العلاقة لا يتكلل بالنجاح إلا من خلال الاختيار الصحيح لكلا الطرفين، وكثيراً ما نجد العديد من الفتيات اللواتي يحرصن على اختيار الزوج الصالح من خلال اتباع بعض الأسس المنطقية، وفي هذا المقال سنتحدث عن شروط اختيار الزوج الصالح.من الضروري أن يكون الزواج مبيناً على أسس علميّة وأخلاقيّة قوية بعيداً عن التسرّع في اتخاذ القرار، واللهث وراء المظاهر المادية الخادعة؛ كالحسب، والجاه، والمال، والمتعة، وكذلك الشكل الخارجي، وأهم هذه الأسس العلمية والمنطقة .الدين والاستقامة لدى الزوج، بحيث يشمل ذلك معاملاته اليومية، والحياتية، والحفاظ على صلواته. الأخلاق العالية التي تظهر من خلال تعاملاته مع الأهل والأصدقاء، وكذلك المجتمع المحيط. التكافؤ في المستويين الديني والأخلاقي، فمن المعروف بأنّ الإنسان الخلوق وصاحب الدين السليم يعامل المرأة أفضل وأحسن معاملة، وكذلك التقارب في المستويين الفكري والثقافي، مع ضرورة وجود العديد من النقاط المشتركة، والمواضيع التي يتحدث فيها الزوجان فيما بعد، حيث نرى الكثير من حالات الطلاق تحدث نتيجة وجود فجوة ثقافيّة كبيرة بين الزوجين، بالإضافة إلى التقارب في المستوى الاجتماعي والمادي بين الزوجين؛ وذلك تجنباً لحدوث مشاكل من الناحية المادية نتيجة وجود فرق كبير بين الزوجين من هذه الناحية. الشكل الحسن المقبول، وذلك بأن يكون شكله وهيئته حسنة ومقبولة تلاقي استحسان المرأة. نصائح عند اختيار الزوج الصالح يمكن الالتزام ببعض النصائح عند اختيار الزوج الصالح، وهي:[٣] التفكير جيداً، ودراسة هذا الموضوع من كافة جوانبه. سؤال أهل الحكمة والعلم عن هذه المسألة. تأدية صلاة الاستخارة من خلال طلب العون من الله سبحانه وتعالى الاختيار .السليم، ومن الضروري اختيار الوقت المناسب للزواج، حيث يجب ألا تتسرع الفتاة في اتخاذ القرار، وأن تحرص جاهدةً على إتمام دراستها، وإتمام السن المناسب من عمرها؛ والسبب في ذلك يعود إلى أنّ الزواج عبارة عن مسؤولية يحتاج من المرأة إلى الكثير من الصبر والتأني والمداراة والوعي والنضج. القراءة وسماع الفيديوهات التثقيفية المختصة في مجال الزواج ومسؤوليته، وكيفية إنجاح هذه المؤسسة الصغيرة.
About my partner
-
الزوجة الصالحة والصحة الجيدة : هما أفضل كنوز الرجل . المرأة كوكب يستنير به الرجل، ومن غيرها يبيت الرجل في الظلام . طيبة النفس.. من خصائص المرأة . أمنع الحصون المرأة الصالحة. المرأة هي أكبر مربية للرجل، فهي تعلمه الفضائل الجميلة. وأدب السلوك. ورقة الشعور. المرأة الفاضلة تلهمك. والذكية تثير اهتمامك ،والجميلة تجذبك. والرقيقة تفوز بك. المرأة العاقلة تضع السكر في كل ما تقوله للرجل وتنزع الملح من كل ما يقوله لها الرجل. المرأة والزهرة توأمان يضفيان السعادة والبهجة على الكون بأكمله. المرأة الفاضلة صندوق مجوهرات يكشف كل يوم عن جوهرة جديدة. المرأة وردة تضفي على الحياة صورة رائعة، ولون حلو، وشذا جميل وربيع يدوم بوجودها كهبة الله للحياة. الحياة في نظر الطفلة الصغيرة صياح وبكاء وفي نظر الفتاة اعتناء بالمظهر وفي نظر المرأة زواج وفي نظر الزوجة تجربة قاسية. الزوجة مفتاح البيت. الزوجة الحنونة هي التي يتمناها أي رجل، فهي من تعيد للرجل حيويته ونشاطه، ولها القدرة أن تخرجه من عزلته رغم كل همومه ومتاعبه.الزوجة العاقلة تسعى إلى أن تكون أُولى نساء زوجها، لأن رغبتها في أن تكون الوحيدة وَهمٌ من الأوهام. الفرق بين الزوجة العاملة والأخرى غير العاملة، أن الأولى تخرج لكي تكسب عيشها وأن الثانية تخرج لكي تنفق عيش زوجها. الزوجة المتعلمة أثمن من الأحجار الكريمة. المرأة العفيفة تكبر في عين الجميع، ويفخر بها رجُلها أمام الجميع. لو خلقت المرأة طائراً لكانت طاووساً، و لو خلقت حيواناً لكانت غزالة، و لو خلقت حشرة لكانت فراشة ، و لكـنـها خـلـقـت بشراً، فأصبحت حبيبة و زوجة وأماً رائعة ، و أجمل نعمة للرجل على وجه الأرض ، فلو لم تكن المرأة شيء عظيم جداً لما جعلها الله حورية يكافئ بها المؤمن في الجنة . رائعة هي الأُنثى .في طفولتها تفتح لأبيها بابا في الجنة، وفي شبابها تكمل دين زوجها، وفي أمومتها تكون الجنة تحت قدميها. بكل الأحوال تزوج ؛ لو حصلت على زوجة جيدة ستكون سعيداً ولو حصلت على زوجة سيئة ستصبح فيلسوفا. الزوجة الجيدة هي التي دوما تسامح زوجها، عندما تكون هي المخطئة. إن السعادة الزوجية في يد الزوجة أكثر مما هي في يد الزوج. إن الزوجة في الحضارة الغربية تفقد جاذبيتها بمجرد أن تفقد جمالها المادي، أما الإسلام فيحثنا على رؤية جمال المرأة الباطني.يقول الشاعر الفرزدق: لَعَمري لَقَد أَردى نَوارَ وَساقَها إِلى الغَورِ أَحلامٌ قَليلٌ عُقولُها مُعارِضَةَ الرُكبانِ في شَهرِ ناجِرٍ عَلى قَتَبٍ يَعلو الفَلاةَ دَليلُها وَما خِفتُها إِن أَنكَحَتني وَأَشهَدَت عَلى نَفسِها لي أَن تَبَجَّسَ غولُها أَبَعدَ نَوارٍ آمَنَنَّ ظَعينَةً عَلى الغَدرِ ما نادى الحَمامَ هَديلُها أَلا لَيتَ شِعري عَن نَوارٍ إِذا خَلَت بِحاجَتِها هَل تُبصِرَنَّ سَبيلُها أَطاعَت بَني أُمُّ النَيِيرِ فَأَصبَحَ