احمد solta
40 years Single Male resident of Tunisia- Member id 9777573
- Last login date 4 months ago
- Registration date 6 months ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Tunisia
- Residence Tunisia Tunis
- Marital status 40 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Religious
- Prayer Prays Punctually
Looks and health
- Skin color White
- Height and weight 184 cm , 80 kg
- Body shape Sporty
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Administration
- Job موظف
- Monthly income Between 1600 and 2000 dinars
- Financial status Upper Middle Class
About me
-
لن أتزوج إمرأة عاملة ولو مت أعزب.. لايمكنني أن أتزوج إمرأة تخرج على السابعة صباحا وتعود للمنزل الخامسة مساءً منهكة.. لن أتزوج عاملة تأخذ أولادي للمربية أو للجيران أو تتركهم لأمي وتذهب هي لخدمة أبناء الناس فتربية أولادها أولى من تربية الغير فأنا أتزوج لإراحة أمي وعلى زوجتي أن تربي أولادي كما ربتني أمي . لن أتزوج عاملة تخرج متعطرة متجملة تبتسم للمدير وتصبح بالخير على الحارس.. وتجتمع مع الأستاذ أو يتصل بها زميلها في العمل يسألها عن فرض الغد أو عن إمتحان نهاية الفصل فأنا بدوي رجعي أكفر بما يسمى الزمالة، ولايمكن لتربيتي وغيرتي تحمل هذا. لن أتزوج عاملة تأكل في البيتزيريا بجانب الرجال أو أشتري لها العشاء من المطعم لأنها مشغولة في تصحيح أوراق الاختبار أو تحضر درس الغد، ولا يمكن بأي حال من الأحوال أن أعتمد على أمي في تحضير ماتطلبه معدتي. لن أتزوج عاملة لأني ذو قوامة عليها ولست ممن تستهويه الشهرية ولست ديوث يقبل بعمل زوجته بحجة اربع ملاين مع ربع ملاين خير من ربع ملاين وحدهم.. لن تتغير نظرتي للمرأة العاملة ولو كانت تعمل في جوف الكعبة فأنا رجل وأعرف مكر الرجال واللواتي يتحججن بسؤال التوافه متمثلا في عندما تلد زوجتك هل يولدها طبيب أقول لهن.. عندما تلد ستولدها زوجة المادي الفاقد للقوامة وعندما تنقرض هذه النوعية فستلد زوجتي كما ولدت أمهاتنا. لست ضد عمل المرأة، أنا ضد عمل زوجتي والمجد للقوامة فرغد العيش لايمكن أن يكون في الدنيا.. ومشقة الحياة ليست حجة لخروج المرأة للعمل فعمل المرأة في الغالب يكون للإفتخار وشراء اللباس ذو الماركات وعلب الماكياج فقط وعمل المرأة يفقدها أنوثتها فنصف عمرها تقضيه رجل، كمسلم متشبث بدينه يؤمن بأن الإختلاط حرام، وعمل المرأة ليس للضرورة القصوى في اماكن مختلطة حرام بإجماع الفقهاء.. والتي تريد أن تعمل لتحسين ظروفها المعيشية فلها أن تتأكد أن شبابها أفنته مع الكسرة واللبن، والآن تريد أن توهمنا أنها عاشت بالكافيار والكالامار.. رانا نعرفو كلش. واعرف عقلية النساء فهن تعودن على الحرية في الثانوية والإقامات الجامعية ولايردن رجلا يرغمهن على المكوث في المنزل والعودة لفطرتهن المتمثلة في الآية الكريمة { وقرن في بيوتكن} فهذا ماينص عليه الإسلام ومن لم يعجبها كلامي تبحث عن دين آخر يجيز لها ماتريد. الكثير يعارضون هذا الكلام رغم انهم مسلمون .... قل عني ماشئت
About my partner
-
لم يسبق لي أن فكرت في شروط أو مواصفات، ولا أجد أنه من اللائق أن نتحدث عن الإنسان كسلعة تخضع لصفة مُحددة، أظن أن المسألة لا تتم بهذه الطريقة، يعني أن نضع صفاتٍ وشروطًا، ثم نبدأ البحث عنها في الآخرين، وحين لا نجدها نتركهم ونجرب غيرهم.! بالإضافة إلى أن الصفات قد تكون نسبية في الأشخاص، وكل إنسان يحمل قدرًا معينًا من كل صفة، والمواقف هي ما تجعله يُظهرها، فإن الأشخاص تتباين وتختلف بُناءً على الصفات الأخرى الموجودة فيه، مثلًا: لو قلنا أني أبحث عن صفة الصدق في الناس، فقد أجد إنسانًا صادقًا لا يكذب، لكنه صريح جدًا، فتخيل ماذا يمكن أن يَنتُج عن هكذا مزيج.! ربما الوقاحة، وعدم المراعاة.! ولو قلنا أن خفة الظل صفة رائعة وجذابة، تخيل أن تجتمع مع خفة العقل في إنسان، هذا سيجعله مجرد مُهرج.! ولنفترض أن إنسانًا مُتوازن اجتمعت فيه -كل- الصفات الحلوة التي نريدها، فهل يمكن أن أكون شخصًا مُناسبًا لهذه الصفات؟ لذا المسألة ليست وصفة طبية يمكن الحصول عليها وتطبيقها، صفات الإنسان نفسه حين تتفاعل تنتج مزيجًا مُختلفًا عن تصورنا، فكيف بتفاعل صفات شخصين مُختلفين.! باختصار لستُ مع فكرة فتاة الأحلام أو فتى الأحلام الرائجة هذه. - كالعادة جوابٌ مُعقدٌ لسؤالٍ بسيط. ربما لأني لا أستطيع أن أعطي أجوبة لا أقتنع بها، من الممكن أن أعدد لك ألف صفة أرغب بوجودها في المرأة التي أريدها زوجة، ولكن ربما أجد إمرأة لا تحمل أي صفة منها فأحبها، وأتزوجها. هذه الأمور ليس لها خارطة توصلنا إلى المكان المطلوب، والتطلب فيها هو التعقيد لا أخذها كما تأتي، قد يبدو جوابي مُعقدًا، ولكن فكرتك عن تحديد وتضييق الأمر هي المعقدة في الأساس.