قدر الحياة0
36 years Single Male resident of Germany- Member id 9977438
- Last login date 5 hours ago
- Registration date 4 months ago
Nationality, residency and familial status
- Nationality Morocco
- Residence Germany Bochum
- Marital status 36 years Single
No Child - Marriage type First wife
- Religious commitment Religious
- Prayer Prays Most of The Time
Looks and health
- Skin color White
- Height and weight 185 cm , 86 kg
- Body shape Sporty
- Beard Yes
- Health status Healthy
- Smoking No
Education and work
- Educational qualification Graduate / Post Graduate
- Field of work Technical / science / engineering
- Job مهندس
- Monthly income Prefer Not to Say
- Financial status Upper Class
About me
-
سلام الله ... إن سألتي عن إسمي فهو قريب منكي وإن سألتي عن سني فهو 36 ... ممكن كذلك أن ينتابك الفضول للتعرف علي أكتر مثلما ينتابني نفس الشعور الأن لتعرف عليك وعلى عالمك . نعم أنا كما تلاحظين أتكلم العربية وكذلك الإنجليزية والقليل من الفرنسية وكدلك الألمانية لكوني أعيش لمدة طويلة في ألمانيا أكملت دراستي الجامعية هناك وتخرجت مهندس ميكانيك والأن اشتغل في مجال عملي ... أعيش لوحدي لكون كل أفراد عائلتي تعيش في بلد آخر ... أحب القراءة الرسم الرياضة والموسيقى نقية . إن تساءلت كذلك عن هيئتي وشكلي فيمكنني أن أساعدك قليلاً لفك شفرات خيالك الواسع والذي لن يتمكن وحدة من فك هذه الشفرات .. فكم يوجد في هذا العالم الفسيح من رجلٍ يحمل نفس إسمي ويتكلم نفس لغتي وربما كذلك يبحت متلي عن نصفه لأخر التائه في زاويةٍ ما على هذه الأرض التي تستحق الحياة كما قالها يوما محمود درويش رحمه الله . نعم فلم أنسى المساعدت التي وعدتك بها فأنا لا أنسى ولا أخلف الوعود ... قد أبدأ من أوسع تفاصيل وأنهي بأدقها لكن لن أمعن الوصفة والتدقيق حتى لا يصير نصي مملاً .. طولي في حدود 185 ووزني حاليا 85 كيلو لون بشرتي فاتح عكس لون عيني وشعري الغامق . اكتب هده الكلمات وأنا مستلقي في مكاني وبجانبي فنجان شاي أتلمسه بأناملي لأدفئها من نسيم بارد قادم من النافدة المفتوحة جانب سريري وأنا استمع لموسيقى هادئة أتخيلك وأنت تقرئين سطوري وليس لي أدنى فكرة عن اسمك وابتسامتك وعينيك وقلبك الذي يخفق ربما بشكلٍ غير معتاد متلما ما يحدت معي الآن . لن أطيل أكتر وأعتذر إن كانت إطالتي هاته غير محببة وإن كان العكس وأحببت أن أعرفك أكتر بنفسي وأتشرف بتعرفي عليك فكل ماعليك فعله أن ترسلي لي رسالة و ليس مهم ماذا يجب عليك كتاباته أو كيف فكبدايت أنا سأقبل ولو كلمة ..متل السلام وما أجمل السلام وسلام الروح الذي نبحت عنه في شريك الحياة .. سلام الله عليك
About my partner
-
ملاحظة: المرجو الإضافة الى قائمة الإهتمام قبل إرسال رسالة 🙏🏻. بعد رؤيتي للإشعار التجاهل للمرة التانية فكرت لبرهة الخروج من الموقع ورجعت لأتساءل لماذا ؟ ما السبب ؟ أين هو الغلط أين الدافع للقيام بتجاهل شخص لم ينطق قط كلمة ؟!.. فقط أنه زار صفحتك أو ربما أعجب بالنص المتواجد في بياناتك. أخيراً قررت أن أكتب بخط واضح مقروء عن كل الأفكار التي راجت في دهني وخاطرتي لأكتبها هنا و لكل مرأة هنا تبحت عن نصفها تاني . أهي العنصرية أم الجهل المعرفي أم التعصب القبلي أم هو نوع من التكبر الوهمي أم ماذا بضبط ؟ من يدفع تلك الأنسة ، الأرملة أو المطلقة على تصنيف البشر وبالأحرى الرجال بشكل تلقائي وبديهي وبدون أسباب منطقية عقلية مباشرة في صندوق قاتم مضلم مهتري يتكون داخله من علبتين فقط ...واحدة مطلية بلأبيض و تانية قاتمة سوداء ..تصنف وكلها ثقت وحماس أنها تقوم بشيءٍ صائب عاقل واعي وذكي إنطلاقاً فقط من خلفياتهم التقافية والإجتماعية أو خلفياتهم واختلافاتهم الجغرافية. هنا سأتخصص بذكر حالتي لكوني ولدت في بلدٍ سمي بالمغرب ... كبرت في بلد محيط بمجتمع له تقافته عاداته متل كل بلدان العالم وعندما صرت راشداً يافعاً وجلت بلدانا أخرى بدأت بمراجعة رصيدي الكلي الذي يمتل شخصي ...وبعد سنين من البحت والقراءة والإستماع وتأمل وصلت بعدها لمرحلة التصفية ...بدأت بتصفية رصيدي من الشوائب، شوائب ثقافية وإجتماعية ..فهمت أن كل التقافات والمجتمعات والعادات لها ايجابيات وسلبيات و كما فيها أشياء جميلة فيها شوائب قبيحة ...فهمت أن لا اخلط بين الدين والعادات و التقاليد فهمت أن العادات والتقاليد ليست بالشيء المقدس الخالي من الشوائب والأخطاء وتناقضات كما هو دين الله الواحد الأحد . فهمت أن رب العالمين خلقنا شعوباً وقبائل لنتعارف ونتخالط لنزكي ونوسع ونغني رصيدنا المعرفي والجيني لنضفي عليه جمال معرفي روحي وجسدي ونقتل بذلك مفهوم العنصرية وتعصب . لما بدأت أفهم هذه الأمور والمفاهيم أحسست أن الصندوق الذي بيدي تغير شكله تماما أصبح خفيفاً جداً وبدأت أحس بحريةٍ أكبر في التحرك بعدما كان تقيلاً بالياً قاتم لون....لما فتحته تفاجأت بمحتواه الداخلي لم تعد عيني ترى وتبصر تلك العلبتين البيضاء وسوداء القاتمة...فقد صارت مئات العلب بكل ألوان الطبيعة البهية... كم كان المنضر جميلاً وكم كان احساسي أجمل لما رأيته . أحسست أني صرت قادراً على فهم الأشياء والعالم المحيط بي بعمق ورؤيته من زاوية واسعة شاسعة بعد أن كانت رؤيتي ترى من ثقب لا يتجاوز قطره بعد مليمترات . مرت أخرى وبها اختم كلماتي إلى كل نساء العالم اللاتي تبحثن عن نصفها الثاني أقول:.. فما ادراكي وأخبرك أو هو وحيٌ ووعد من السماء وعدك بدلك ؟ أنك ستجدين نصفك التاني في مساحت دولة التي تمتل ربما فقط ٢٪ من مساحت هده البسيطة ....فإن لم تجدي نصفك ثاني و عشت تعيسة حزينة وحيدة مجروحة فلا تلومين إلا فكرك ونفسك أما القدر ونصيب بريئ من كل الإتهامات الباطلة. سلام الله عليكم.